تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: إنه سيدخل عليكم من هذا الفج من خير ذي يمن، ألا وإن على وجهه مسحة ملك

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    14,489

    افتراضي إنه سيدخل عليكم من هذا الفج من خير ذي يمن، ألا وإن على وجهه مسحة ملك

    مسند أحمد | مسند الكوفيين ومن حديث جرير بن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم (حديث رقم: 19227 )



    19227- عن المغيرة بن شبيل قال: قال جرير: لما دنوت من المدينة أنخت راحلتي، ثم حللت عيبتي، ثم لبست حلتي، ثم دخلت المسجد، فإذا النبي صلى الله عليه وسلم يخطب، فرماني الناس بالحدق قال: فقلت لجليسي: يا عبد الله، هل ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم من أمري شيئا؟ قال: نعم، ذكرك بأحسن الذكر، بينما هو يخطب إذ عرض له في خطبته فقال: " إنه سيدخل عليكم من هذا الفج من خير ذي يمن، ألا وإن على وجهه مسحة ملك " قال جرير: " فحمدت الله عز وجل "

    حديث صحيح، وهو مكرر (١٩١٨٠) غير أن شيخ أحمد هنا: هو إسحاق بن يوسف الأزرق.
    وأخرجه المزي في "تهذيبه" (في ترجمة جرير) من طريق الإمام أحمد، بهذا الإسناد.


    https://hadithprophet.com/hadith-23020.html


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    14,489

    افتراضي رد: إنه سيدخل عليكم من هذا الفج من خير ذي يمن، ألا وإن على وجهه مسحة ملك

    الشيخ محمد ناصر الالباني / متفرقات
    شرح كتاب الأدب المفرد-169
    باب " باب التبسم " شرح حديث جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنهما قال : ( ما رآني رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم منذ أسلمت إلا تبسم في وجهي ... ) حفظ

    الشيخ : والآن " باب التبسم " وهو الباب الخامس والعشرون بعد المئة .
    يروي المصنف رحمه الله بإسناده الصحيح .
    عن جرير وهو بن عبد الله البجلي قال : ( ما رآني رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم منذ أسلمت إلا تبسم في وجهي، وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : يدخل هذا الباب رجل من خير ذي يمن على وجهه مسحة ملك فدخل جرير ).
    المقصود في هذا الحديث هو طرفه الأول ، وفيه بيان أن الرسول عليه السلام كان من آدابه وأخلاقه في صحبته لأصحابه أن يهش لهم ويبش في وجوههم ولذلك يقول جرير بن عبد البجلي: ( ما رآني رسول الله صلى الله عليه وسلم منذ أسلمت إلا تبسم في وجهي )، وهذا التبسم قد كان سبق معنا في بعض الأحاديث أنه من الصدقات التي بها وبأمثالها مما يسر للمسلمين من الصدقات يستطيع المسلم سواء كان ذكراً أو أنثى أن يصبح غنياً بالأجور فقد يفوق بمثل هذه الأعمال كثيراً من أصحاب الأموال والدثور فقد قال عليه الصلاة والسلام في حديث : ( وتبسمك في وجه أخيك صدقة ) ولذلك كان طبيعياً جداً أن الرسول عليه الصلاة والسلام يعامل أصحابه بمثل هذا الأدب الذي وجه أصحابه إليه حينما قال لهم: ( وتبسمك في وجه أخيك صدقة ).
    ولكن هاهنا شيء يجب أن نذكره لاسيما وكثيراً ما نسأل عنه وهو وقريباً كنت في الأردن فسألني أحد الدكاترة هناك : ما رأيك في اجتماع يعقد بين الرجال والنساء أو بين الشباب والشابات والشابات متجلببات بالجلباب الشرعي فما رأيك بهذا الاجتماع وقد سماه بحق فقال : ما رأيك في هذا الاختلاط ؟ وفعلاً هو اختلاط ولو أنه في تلك الحدود التي ذكرناها.
    قلت له : إذا أردنا أن نتمسك بالحرفية الحرفية اللفظية فأقول: ما دام أن النساء في هذا المجلس متجلببات ومتسترات الستار الشرعي فلا بأس من هذا الاجتماع، ولكن الحقيقة قلت له أن هذا لا يمكن أن يكون إلا نظرياً، أما عملياً فكيف تستطيع أن تتصور مثل هذا الاجتماع من أوله إلى آخره قد تسلط أو حكم أو تحكم على هذا الاجتماع الرزانة بحيث أن أحد الحاضرين لا يتكلم بكلمة يندفع من ورائها إحدى الحاضرات فتتبسم أو تضحك، من الذي يستطيع أن يتحكم على مثل هذا المجلس الخليط من النساء والرجال فلا يبدر من أحد الحاضرين ما يحمل الآخرين على الضحك أو التبسم ؟ هذا عملياً غير ممكن، ولذلك فالأشرع الابتعاد عن عقد مثل هذه الاجتماعات الخليط من نساء ورجال بدعوى أن السترة متوفرة، لأن كون السترة متوفرة هذا شرط من الشروط وأدب من الآداب الواجبة في الإسلام ولكن هناك نوعية الكلام هناك نوعية الحديث، فإن تبسم رجل بامرأة هناك أو بالعكس امرأة برجل فضلاً عن ضحك فضلاً عن قهقهة فحينئذٍ يخرج من هذا المجلس عن أن يكون أدباً عن أن يكون مجلساً إسلامياً، ولذلك فلا نرى إقرار مثل هذه الاجتماعات مطلقاً ما أمكن إلى ذلك سبيلاً، لأن الإنسان لا يملك نفسه أن يضحك أحياناً فيضحك الآخرين فهنا يكون الشيطان قد طرق على الحاضرين باباً للإفتان والفتنة.
    لذلك فإذا كان من أدب الرسول عليه السلام أنه لا يلقى أصحابه إلا تبسم في وجههم عملاً بقوله لهم : ( وتبسمك في وجه أخيك صدقة ) فجيب أن نفهم هذا الحديث على ضوء القواعد الإسلامية والتي منها باب سد الذريعة فيتبسم الرجل في وجه الرجل والمرأة في وجه المرأة وليس العكس لا يتبسم الرجل في وجه المرأة الغريبة عنه ولا المرأة في وجه الرجل الغريب عنها، لأن هذا مفتاح للفتنة اللهم إلا إذا كان هناك حرمة يعني يتبسم الرجل بل ويضحك في وجه بنته بنت أخيه ونحو ذلك من المحارم، أما المرأة الغريبة عنه فلا يجوز أن يلقاها إلا بكل حشمة وبكل رزانة وبعيد أشد البعد عن الفتنة.
    إذن التبسم في وجه الأخ المسلم هو صدقة لكن الجنس مع الجنس والإلف مع أليفه هذا هو المقصود من هذا الحديث وهو الطرف الأول وهو أن من هدي الرسول عليه الصلاة والسلام ومن سنته أنه كان إذا لقي أحد أصحابه -وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته - تبسم في وجهه، ومعنى هذا أن الرسول عليه السلام لم يكن فظاً كما يقولون اليوم لم يكن عبوساً قمطريراً وإنما كان هشوشاً بشوشاً فلا جرم والله عز وجل يصفه بقوله : (( وإنك لعل خلق عظيم )).
    ثم جاء في تمام هذا الحديث فائدة أن جريراً رضي الله عنه لما جاء ليدخل على النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال لهم عليه الصلاة والسلام مبشراً بمجيء جرير هذا: ( يدخل من هذا الباب رجل من خير ذي يمن ) هو جرير من عبد الله البجلي من قبيلة من القبائل اليمنية فأخبرهم عليه الصلاة والسلام بأنه من خير هذه القبيلة بقوله : ( يدخل من هذا الباب رجل من خير ذي يمن على وجهه مسحة ملك ) أي على وجهه آثار الملك والنعمة والجمال وقد كان كذلك لأن الرسول عليه الصلاة والسلام لا ينطق إلا بالحق ، هذا حديث في التبسم تبسم الرسول عليه السلام.



  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    14,489

    افتراضي رد: إنه سيدخل عليكم من هذا الفج من خير ذي يمن، ألا وإن على وجهه مسحة ملك

    - ما رآني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قَطُّ إلا تبسَّم في وجهي قال: وقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَطلُعُ عليكم مِن هذا البابِ رجلٌ مِن خيرِ ذي يمنٍ على وجهِه مسحةُ ملَكٍ فطلَع جريرُ بنُ عبدِ اللهِ

    الراوي : جرير بن عبدالله | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة | الصفحة أو الرقم : 7/263 | خلاصة حكم المحدث : رواته ثقات


    ما حَجَبَنِي النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مُنْذُ أسْلَمْتُ، ولَا رَآنِي إلَّا تَبَسَّمَ في وجْهِي. ولقَدْ شَكَوْتُ إلَيْهِ إنِّي لا أثْبُتُ علَى الخَيْلِ، فَضَرَبَ بيَدِهِ في صَدْرِي، وقالَ: اللَّهُمَّ ثَبِّتْهُ واجْعَلْهُ هَادِيًا مَهْدِيًّا.
    الراوي : جرير بن عبدالله | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
    الصفحة أو الرقم: 3035 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]


    في هذا الحَديثِ فَضيلةٌ لِجَريرِ بنِ عَبدِ اللهِ رَضيَ اللهُ عنه، كما يُخبِرُ عن نَفْسِه، أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لم يَحجُبْه مُنذُ أسلَمَ مِن دُخولِ دَارِه، أو دُخولِ مَجلِسِه المُخصَّصِ لِلرِّجالِ، بلْ كان يَأذَنُ له كُلَّما استأذَنَ، وليس مَعناه أنَّه يَدخُلُ بُيوتَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بدُونِ استِئذانٍ، أو يَرى أزواجَه، ولكِنْ كان يَسمَحُ له بالدُّخولِ بعْدَ الاستِئذانِ، وكذلك ما رآهُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلَّا تَبَسَّمَ في وَجْهِه، وهذا مِن حُسنِ لِقاءِ الأصحابِ، ولِأنَّ جَريرًا رَضيَ اللهُ عنه كان كَبيرًا في قَومِه، وذا مَقامٍ، فكانَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَحفَظُ له مَكانَتَه ووَجاهَتَه، وقد شَكا إليه جَريرٌ أنَّه لا يَثبُتُ على الخَيلِ، أي: أنَّه كان يَسقُطُ، أو يَخافُ السُّقوطَ مِن فَوقِ ظُهورِها حالَ جَرْيِها، فضَرَبَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بيَدِه على صَدرِه، وذلك مِنَ التَّواضُعِ، وفيه استِمالةُ النُّفوسِ. وقال: «اللَّهُمَّ ثَبِّتْه» على الخَيلِ، فلم يَسقُطْ بَعدَ ذلك عن فَرَسٍ، كما في رِوايةِ البُخاريِّ، «واجْعَلْه هاديًا» لِغَيرِه، «مَهديًّا» في نَفْسِه.
    وفي الحَديثِ: أنَّ الصَّحابةَ مهْما كان يُصيبُهم مِن أمْرٍ، كانوا يُخبِرونَ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ به؛ طالِبينَ النَّصيحةَ والدُّعاءَ.
    وفيه: أنَّ لِقاءَ النَّاسِ بالتَّبَسُّمِ وطَلاقةِ الوَجهِ مِن أخلاقِ النُّبُوَّةِ، وهو مُنافٍ لِلتَّكبُّرِ، وجالِبٌ لِلمَوَدَّةِ.
    وفيه: فَضلُ الفُروسيَّةِ وإحكامِ رُكوبِ الخَيلِ، وأنَّ ذلك مِمَّا يَنبَغي أنْ يَتعَلَّمَه الرَّجُلُ الشَّريفُ والرَّئيسُ.
    وفيه: أنَّه لا بأسَ لِلعالِمِ والإمامِ إذا أشارَ إلى إنسانٍ في مُخاطَبَتِه أو غَيرِها أنْ يَضَعَ عليه يَدَه.
    وفيه: استِمالةُ النُّفوسِ.

    الدرر السنية

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    14,489

    افتراضي رد: إنه سيدخل عليكم من هذا الفج من خير ذي يمن، ألا وإن على وجهه مسحة ملك

    من فضائل جرير بن عبد الله البجلي
    3193- (يَدخُلُ مِن هذا البابِ رجلٌ مِن خيرِ ذي يَمَنٍ،على وجههِ
    مَسحَةُ ملكٍ. فدخلَ جريرٌ).
    أخرجه البخاري في "الأدب المفرد"(250): حدثنا علي بن عبد الله قال:
    حدثنا سفيان عن إسماعيل عن قيس قال: سمعت جريراً يقول:
    ما رآني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - منذ أسلمت إلا تبسم في وجهي، وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - :... فذكره.
    قلت: علي هو ابن المديني. وقد توبع من الحميدي، فقال في "مسنده " (350/800): ثنا سفيان به.
    وأخرجه النسائي في "السنن الكبرى" (5/82) من طريق قتيبة عن سفيان به. قلت: وهذا إسناد صحيح على شرط الشيخين،فيُتعجّ ب من الحاكم كيف
    لم يستدركه؟! أعني حديث الترجمة وإلا فقول جرير: "ما رآني... " إلخ قد أخرجاه: البخاري (0 1/ 504/6089)، ومسلم (7/157- 158)، وابن حبان (9/165/7156)،وابن أبي شيبة (12/152/12390)،وكذا ابن ماجه (159)، وأحمد(4/358و362 و365)،والطبراني في"المعجم الكبير" (2/ 330/2219- 2223) من طرق كثيرة عن إسماعيل بن أبي خالد به.
    ومن هذه الطرق رواية سفيان هذه عند مسلم، ولكنه لم يسق حديث
    الترجمة، وإنما ساقه الطبراني في مكان آخر (340/2258).
    ولقول جرير المذكور طريق آخر، يرويه بيان عن قيس بن أبي حازم به.
    أخرجه البخاري (7/ 131/3822)،ومسلم أيضاً،وأحمد (4/359)،
    والطبراني (2/ 350/2286و 2287) من طرق عنه.
    ولحديث الترجمة طريق أخرى يرويه يونس بن أبي إسحاق عن المغيرة بن
    شِبلٍ عن جرير بن عبد الله قال:
    لما دنوت من مدينة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؛أنختُ راحلتي، وحللتُ عَيبتي، فلبست
    حُلَّتي، فدخلت على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يخطب، فسلّمتُ على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ،
    فرماني الناس بالحدق، فقلت لجليس: يا عبد الله! هل ذكر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من
    أمري شيئاً؟ قال: نعم، ذكرك بأحسن الذكر،بينما هو يخطب إذ عرض له في خطبته فقال:
    "إنه سيدخل عليكم... " الحديث مثله، إلا أنه قال في آخره:
    "فحمدت الله على ما أبلاني ".
    أخرجه النسائي أيضاً في "الكبرى"(رقم 8304)، وابن حبان (7155)،
    وابن أبي شيبة (12391)، وأحمد (4/359 و 364)، والطبراني أيضاً (2483) من طرق عنه.
    قلت: وإسناده صحيح. رجاله ثقات رجال مسلم؛غير المغيرة هذا؛ وهو ثقة
    بلا خلاف.
    (تنبيه): زاد الشيخان وغيرهما من طريق إسماعيل:
    "ولقد شكوت إليه أني لا أثبت على الخيل، فضرب بيده في صدري وقال:
    اللهم ثبته، واجعله هادياً مهديّاً".
    وهي عند النسائي وابن ماجه.
    (تنبيه آخر):عزا حديث الترجمة الأستاذُ محمد فؤاد عبد الباقي في تخريجه
    ل "الأدب المفرد"للشيخين مشيراً إلى رقم الكتاب والباب من كل منهما! ومثلُهُ
    في ذلك الشارح(1/ 350)،وزاد عليه أنه عزاه للترمذي في"المناقب "،وأبي داود في "الجهاد"، وابن ماجه في "السنة"! وكل هؤلاء ليس عندهم حديث الترجمة، وإنما عندهم قول ابن جرير المتقدم،وليس يخفى أن هذا لا يُسوِّغ لهم العزو الموهم لخلاف الواقع.
    وأما عزوه لأ بي داود؛فهو أغرق في الخطأ؛لأنه لم يرو القول المذكورأيضاً !!
    وإنما له عنه حديث آخر، أخرجه الشيخان أيضاً،وهو في كتابي"صحيح أبي
    داود " (2477).
    ولعل مثل هذا الوهم هو السبب في عدم إيراد الحافظ الهيثمي هذا الحديث
    في كتابه "موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان "؛لظنه أنه في "الصحيحين "! والغريب أن الحافظ لم ينبِّه عليه في هامش الكتاب كما هي عادته أحياناً،
    ولذلك؛فقد استدركته عليه في نسختي من "الموارد"، في أحاديث أخرى كثيرة استدركتها، تهيئة لنشره في جملة مشروعي الكبير "تقريب السنة بين يدي الأمة"، وأرجو أن أنتهي منه قريباً إن شاء الله تعالى.*

    الكتاب: سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها
    المؤلف: أبو عبد الرحمن محمد ناصر الدين الألباني

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •