تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: حي على خير العمل

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    12,138

    افتراضي حي على خير العمل

    حي على خير العمل
    قال الامام الطبراني : " 1071 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الصَّائِغُ الْمَكِّيُّ، ثنا يَعْقُوبُ بْنُ حُمَيْدِ بْنِ كَاسِبٍ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَعْدِ بْنِ عَمَّارِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُحَمَّدٍ، وَعُمَرَ، وَعَمَّارٍ، ابْنَيْ حَفْصٍ، عَنْ آبَائِهِمْ، عَنْ أَجْدَادِهِمْ، عَنْ بِلَالٍ، أَنَّهُ كَانَ يُؤَذِّنُ بِالصُّبْحِ، فَيَقُولُ: حَيَّ عَلَى خَيْرِ الْعَمَلِ، فَأَمَرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَجْعَلَ مَكَانَهَا: «الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ» وَتَرَكَ حَيَّ عَلَى خَيْرِ الْعَمَلِ " اهـ. [1]

    ان هذا الاثر ضعيف ولا يصح وعلته عبد الرحمن بن سعد.
    قال الامام الهيثمي : " 1857 - «وَعَنْ بِلَالٍ أَنَّهُ كَانَ يُؤَذِّنُ لِلصُّبْحِ فَيَقُولُ: حَيَّ عَلَى خَيْرِ الْعَمَلِ، فَأَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يُجْعَلَ مَكَانَهَا: الصَّلَاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ، وَيَتْرُكُ: حَيَّ عَلَى خَيْرِ الْعَمَلِ».
    رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْكَبِيرِ، وَفِيهِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ الْمُتَقَدِّمُ، وَقَدْ ضَعَّفَهُ ابْنُ مَعِينٍ " اهـ.[2]

    وقال الامام البيهقي بعد ان ذكر هذا الاثر : " وَهَذِهِ اللَّفْظَةُ لَمْ تَثْبُتْ عَنِ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم- فِيمَا عَلَّمَ بِلاَلاً وَأَبَا مَحْذُورَةَ وَنَحْنُ نَكْرَهُ الزِّيَادَةَ فِيهِ وَبِاللَّهِ التَّوْفِيقُ " اهـ. [3]

    قول علماء الجرح والتعديل في عبد الرحمن بن سعد :
    قال الامام البخاري : " 933- عَبد الرَّحمَن بْن سَعد، المُؤَذِّن.
    سَمِعَ عَبد الرَّحمَن بْن مُحَمد، وعمارة، وعُمَر، ابني حَفص.
    مَولَى بَنِي مَخزُوم. المَدِينِيّ، القُرَشِيّ.فيهِ نَظَرٌ " اهـ. [4]

    وقول الامام البخاري فيه نظر بمعنى انه متروك، قال الامام الذهبي : " أما قولُ البخاري : ( سكتوا عنه )، فظاهِرُها أنهم ما تعرَّضوا له بجَرْح ولا تعديل، وعَلِمنا مقصدَه بها بالا ستقراء : أنها بمعنى تركوه.وكذا عادَتُه إذا قال : ( فيه نظر )، بمعنى أنه متَّهم، أو ليس بثقة. فهو عنده أسْوَأُ حالاً من ( الضعيف ) " اهـ. [5]

    وقال الامام ابن حجر : " قَالَ الْبُخَارِيُّ فِيهِ نَظَرٌ وَهَذِهِ الْعِبَارَةُ يَقُولُهَا الْبُخَارِيُّ فِي مَنْ هُوَ مَتْرُوكٌ " اهـ. [6]

    وقال الامام ابن ابي حاتم : " نا عبد الرحمن أنا أبو بكر ابن أبي خيثمه فيما كتب إلى قال سئل يحيى بن معين عن عبد الرحمن المؤذن فقال: مديني ضعيف روى عن أبي الزناد " اهـ. [7]

    وقال الحافظ ابن حجر : " 3873 - عبد الرحمن بن سعد بن عمار بن سعد القرظ المؤذن المدني ضعيف من السابعة ق " اهـ. [8]

    ولقد صرح الامام النووي رحمه الله بكراهة زيادة حي على خير العمل في الاذان، حيث قال : " يُكْرَهُ أَنْ يُقَالَ فِي الْأَذَانِ حَيَّ عَلَى خَيْرِ الْعَمَلِ لِأَنَّهُ لَمْ يَثْبُتْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " اهـ. [9]

    وقال شيخ الاسلام : " وَهُمْ قَدْ زَادُوا فِي الْأَذَانِ شِعَارًا لَمْ يَكُنْ يُعْرَفُ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -وَلَا نَقَلَ أَحَدٌ أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَمَرَ بِذَلِكَ فِي الْأَذَانِ، وَهُوَ قَوْلُهُمْ: " حَيَّ عَلَى خَيْرِ الْعَمَلِ ".
    وَغَايَةُ مَا يُنْقَلُ إِنْ صَحَّ النَّقْلُ، أَنَّ بَعْضَ الصَّحَابَةِ، كَابْنِ عُمَرَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا -، كَانَ يَقُولُ ذَلِكَ أَحْيَانًا عَلَى سَبِيلِ التَّوْكِيدِ، كَمَا كَانَ بَعْضُهُمْ يَقُولُ بَيْنَ النِّدَاءَيْنِ: حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، وَهَذَا يُسَمَّى نِدَاءُ الْأُمَرَاءِ، وَبَعْضُهُمْ يُسَمِّيهِ التَّثْوِيبَ وَرَخَّصَ فِيهِ بَعْضُهُمْ، وَكَرِهَهُ أَكْثَرُ الْعُلَمَاءِ، وَرَوَوْا عَنْ عُمَرَ وَابْنِهِ وَغَيْرِهِمَا كَرَاهَةَ ذَلِكَ.
    وَنَحْنُ نَعْلَمُ بِالِاضْطِرَارِ أَنَّ الْأَذَانَ، الَّذِي كَانَ يُؤَذِّنُهُ بِلَالٌ وَابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ فِي مَسْجِدِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِالْمَدِينَةِ، وَأَبُو مَحْذُورَةَ بِمَكَّةَ، وَسَعْدِ الْقَرْظِ فِي قُبَاءَ، لَمْ يَكُنْ فِيهِ هَذَا الشِّعَارُ الرَّافِضِيُّ. وَلَوْ كَانَ فِيهِ لَنَقَلَهُ الْمُسْلِمُونَ وَلَمْ يُهْمِلُوهُ، كَمَا نَقَلُوا مَا هُوَ أَيْسَرُ مِنْهُ. فَلَمَّا لَمْ يَكُنْ فِي الَّذِينَ نَقَلُوا الْأَذَانَ مِنْ ذِكْرِ هَذِهِ الزِّيَادَةِ، عُلِمَ أَنَّهَا بِدْعَةٌ بَاطِلَةٌ " اهـ. [10]

    ولو تنزلنا مع الرافضة من باب الالزام وقلنا ان رواية الطبراني الوارد فيها حي على خير العمل صحيحة، ففي نفس الرواية ان النبي صلى الله عليه واله وسلم امر بلالا ان يستبدل قول حي على خير العمل بقوله الصلاة خير من النوم، فلا وجه لاستدلال الرافضة او غيرهم بهذا الحديث سندا، ومتنا.

    1 - المعجم الكبير – ابو القاسم سليمان بن احمد الطبراني – ج 1 ص 352.
    2 - مجمع الزوائد – ابو الحسن علي بن ابي بكر الهيثمي – ج 1 ص 330.
    3 - السنن الكبرى – ابو بكر احمد بن الحسين البيهقي - ج 1 ص 425.
    4 - التاريخ الكبير – محمد بن اسماعيل البخاري – ج 5 ص 287.
    5 - الموقظة - محمد بن احمد الذهبي - ص 19 – 20.
    6 - القول المسدد – احمد بن علي بن حجر - ص 10.
    7 - الجرح والتعديل – عبد الرحمن بن ابي حاتم الرازي – ج 5 ص 238.
    8 - تقريب التهذيب ـ احمد بن علي بن حجر - ص 579.
    9 - المجموع شرح المنهاج – ابو زكريا يحيى بن شرف النووي – ج 3 ص 98.
    10 - منهاج السنة النبوية – احمد بن عبد الحليم بن تيمية – ج 6 ص 293 – 294.
    حي على خير العمل في الأذان
    سئل الشيخ ابن باز عن سؤال مشابه لسؤالك، وإليك نص السؤال والجواب:

    السـؤال: ما حكم الله ورسوله – عليه السلام - في قوم يفعلون الأشياء التالية: يقولون في الأذان (أشهد أن علياً ولي الله) و (حي على خير العمل) و (عترة محمد وعلي خير العتر) إلى آخر السؤال؟

    الجـواب:
    قد بين الله سبحانه وتعالى على لسان نبيه محمد – صلى الله عليه وسلم - ألفاظ الأذان والإقامة، وقد رأى عبد الله بن زيد بن عبد ربه الأنصاري – رضي الله عنه -في النوم الأذان فعرضه على النبي – صلى الله عليه وسلم – فقال له النبي – صلى الله عليه وسلم –: "إنها رؤيا حق" وأمره أن يلقيه على بلال لكونه أندى صوتاً منه ليؤذن به، فكان بلال يؤذن بذلك بين يدي رسول الله – صلى الله عليه وسلم – حتى توفاه الله – عز وجل – انظر ما رواه الترمذي (189)، وأبو داود (499)، وابن ماجة (706) ولم يكن في أذانه شيء من الألفاظ المذكورة في السؤال.

    وهذا عبد الله ابن أم مكتوم – رضي الله عنه - كان يؤذن للنبي – صلى الله عليه وسلم – في بعض الأوقات ولم يكن في أذانه شيء من هذه الألفاظ، انظر ما رواه البخاري (617)، ومسلم (380) من حديث عبد الله بن عمر –رضي الله عنهما- وأحاديث أذان بلال – رضي الله عنه - بين يدي رسول الله – صلى الله عليه وسلمثابتة في الصحيحين وغيرهما من كتب أهل السنة، وهكذا أذان أبي محذورة – رضي الله عنه - بمكة ليس فيه شيء من هذه الألفاظ، وقد علمه النبي – صلى الله عليه وسلمألفاظه، ولم يعلمه شيئاً من هذه الألفاظ، وألفاظ أذانه ثابتة في صحيح مسلم (379)وغيره من كتب أهل السنة.

    وبذلك يعلم أن ذكر هذه الألفاظ في الأذان بدعة يجب تركها؛ لقول النبي – صلى الله عليه وسلم – "من أحدث في أمرنا هذا ماليس منه فهو رد" متفق على صحته عند البخاري (2697)، ومسلم (1718) من حديث عائشة –رضي الله عنها- وفي رواية أخرى: "من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد" خرجه مسلم في صحيحه (1718)، وثبت عنه – صلى الله عليه وسلم – أنه كان يقول في خطبة الجمعة: "أما بعد، فإن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد – صلى الله عليه وسلم – وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة" رواه مسلم (867) من حديث جابر بن عبد الله –رضي الله عنهما- وقد درج خلفاؤه الراشدون ومنهم علي – رضي الله عنه – وهكذا بقية الصحابة – رضي الله عنهم أجمعين على ما درج عليه رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في صفة الأذان ولم يحدثوا هذه الألفاظ.

    وقد أقام علي – رضي الله عنه – في الكوفة – وهو أمير المؤمنين قريباً من خمس سنين، وكان يؤذن بين يديه بأذان بلال – رضي الله عنه – ولو كانت هذه الألفاظ المذكورة في السؤال موجودة في الأذان لم يخف عليه ذلك؛ لكونهرضي الله عنه – من أعلم الصحابة – رضي الله عنهم - بسنة رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وسيرته، وأما ما يرويه بعض الناس عن علي – رضي الله عنه – أنه كان يقول في الأذان: (حي على خير العمل) فلا أساس له من الصحة.

    وأما ما روي عن ابن عمررضي الله عنهما – وعن علي بن الحسين زين العابدين – رضي الله عنه – وعن أبيه أنهما كانا يقولان في الأذان : (حي على خير العمل) فهذا في صحته عنهما نظر، وإن صححه بعض أهل العلم عنهما، لكن ما قد علم من علمهما وفقههما في الدين يوجب التوقف عن القول بصحة ذلك عنهما؛ لأن مثلهما لا يخفى عليه أذان بلال – رضي الله عنه - ولا أذان أبي محذورة – رضي الله عنه -، وابن عمر – رضي الله عنهما – قد سمع ذلك وحضره، وعلي بن الحسين رحمه الله من أفقه الناس، فلا ينبغي أن يظن بهما أن يخالفا سنة رسول اللهصلى الله عليه وسلم – المعلومة المستفيضة في الأذان، ولو فرضنا صحة ذلك عنهما فهو موقوف عليهما، ولا يجوز أن تعارض السنة الصحيحة بأقوالهما ولا أقول غيرهما، لأن السنة هي الحاكمة مع كتاب الله العزيز على جميع الناس، كما قال الله – عز وجل - : "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً" [النساء:59]، وقد رددنا هذا اللفظ المنقول عنهما وهو عبارة (حي على خير العمل) في الأذان إلى السنة فلم نجدها فيما صح عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – من ألفاظ الأذان.

    وأما قول علي بن الحسين – رضي الله عنه – فيما يروى عنه أنها في الأذان الأول، فهذا يحتمل أنه أراد به الأذان بين يدي الرسول – صلى الله عليه وسلمأول ما شرع، فإن كان أراد ذلك فقد نسخ بما استقر عليه الأمر في حياة النبي – صلى الله عليه وسلم – وبعدها من ألفاظ أذان بلال وابن أم مكتوم وأبي محذورة – رضي الله عنهم - وليس فيها هذا اللفظ ولا غيره من الألفاظ المذكورة في السؤال، ثم يقال: إن القول بأن هذه الجملة موجودة في الأذان الأول إذا حملناه على الأذان بين يدي رسول الله – صلى الله عليه وسلم – غير مسلم به؛ لأن ألفاظ الأذان من حين شرع محفوظة في الأحاديث الصحيحة وليس فيها هذه الجملة، فعلم بطلانها وأنها بدعة.

    ثم يقال أيضاً: علي بن الحسين – رضي الله عنه – من جملة التابعين، فخبره هذا لو صرح فيه بالرفع فهو في حكم المرسل، والمرسل ليس بحجة عند جماهير أهل العلم، كما نقل ذلك عنهم الإمام أبو عمر بن عبد البر في كتاب التمهيد، وهذا لو لم يوجد في السنة الصحيحة ما يخالفه، فكيف وقد وجد في الأحاديث الصحيحة الواردة في صفة الأذان ما يدل على بطلان هذا المرسل وعدم اعتباره، والله الموفق. مجموع فتاوى سماحة الشيخ ابن باز (10/352).

    تتمه للفائدة
    قال الإمام الشوكاني في نيل الأوطار : ( 2 : 19 ) ( وأجاب الجمهور عن أدلة إثباته بأن الأحاديث الواردة بذكر ألفاظ الأذان في الصحيحين وغيرهما من دواوين الحديث ليس في شيء منها ما يدل على ثبوت ذلك قالوا وإذا صح ما روي من أنه الأذان الأول فهو منسوخ بأحاديث الأذان لعدم ذكره فيها ).

    منقول

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    12,138

    افتراضي رد: حي على خير العمل


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    12,138

    افتراضي رد: حي على خير العمل

    ما حكم من يقول في أذانه حي على خير العمل.؟
    الشيخ محمد بن صالح العثيمين
    السائل : بارك الله فيك يا شيخ ، نسمع في بعض الإذاعات الأذان في بعض البلاد يقول الصلاة خير من العمل

    الشيخ : الصلاة على خير العمل

    السائل : حي على خير العمل وهذه اللفظة يعني لم تذكر عن الصحابة رضي الله عنهم فهل هذه اللفظة يعني زيادتها ... ؟

    الشيخ : هي مروية عن ابن عمر بسند ضعيف ولعله رضي الله عنه إن صح أراد أنه لما قال حي على الصلاة بين أن الصلاة هي خير العمل كما في حديث جابر الصلاة خير موضوع ولكن الذي عليه المسلمون عامة أنهم يقولون حي على الصلاة .

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •