تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: رب مستدرج بنعم الله عليه وهو لا يعلم، ورب مغرورٍ بستر الله عليه وهو لا يعلم

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    14,490

    افتراضي رب مستدرج بنعم الله عليه وهو لا يعلم، ورب مغرورٍ بستر الله عليه وهو لا يعلم

    وقال بعض السلف: رُبَّ مستدرج بنعم الله (1) عليه، وهو لا يعلم ورُبَّ مغرور بسَتْر الله عليه، وهو لا يعلم (2). ورُبَّ مفتون بثناء الناس عليه (3)، وهو لا يعلم.
    (1) ف: "بنعمة الله".
    (2) "ورب مغرور ... " إلى هنا ساقط من ل.
    (3) "عليه" ساقط من ف. وقد ضمّن المؤلف هذا الأثر كلامًا له في مدارج السالكين (1/ 172). . أخرجه أحمد في الزهد (1606) عن الحسن البصري بمعناه.
    وسنده صحيح (ز).

    الكتاب: الداء والدواء
    المؤلف: أبو عبدالله محمد بن أبي بكر بن أيوب ابن قيم الجوزية
    حققه: محمد أجمل الإصلاحي
    خرج أحاديثه: زائد بن أحمد النشيري
    (الشاملة)

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    14,490

    افتراضي رد: رب مستدرج بنعم الله عليه وهو لا يعلم، ورب مغرورٍ بستر الله عليه وهو لا يعلم

    1606- حَدَّثَنَا روح حدثنا هشام عن الحسن قال إن الرجل ليدخل المدخل ويجلس المجلس أو يأكل الأكلة فيغير قلبه فإياكم والدخول على أهل البسطة فإن الدخول عليهم يغير قلب الرجل فيتسخط ما في يديه
    الكتاب : الزهد
    المؤلف : أحمد بن حنبل الشيباني

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •