فمجرد وجود هذه الإشارات بالنسبة لك, يجعلك تتقي الجرأة على التحريم.
ناهيك عما ذكر أن تلك الأحاديث التي تسوقونها عن شيعة العراق, وهم أقرب لـ ماني ومزدك, منهم لشريعة الإسلام, لو حملتوها لحملتم شراً كثيرا
وللزمكم أخلاقيا الايمان ببقية أحاديثهم ومنها أن عثمان مخلد في النار (راجع مثلا تاريخ يعقوب بن سفيان)
.
وهذه العصور للأسف عصور جهل وكسل!
وإذا كنت ستذهب وبعد هذا البيان, لفتوى فلان أو فلان! فلقد قيل "لقد ضل من كانت العميان تهديه"
العلم بصر وبصيرة.