وقال علي رضي الله عنه:
(مَن أحَبَّ أن يَعلَمَ كَيفَ مَنزِلَتُهُ عِندَ اللهِ فَليَنظُر كَيفَ مَنزِلَةُ اللهِ عِندَهُ ؛ فَإِنَّ كُلَّ مَن خيرَ لَهُ أمرانِ؛ أمرُ الدُّنيا وأمرُ الآخِرَةِ، فَاختارَ أمرَ الآخِرَةِ عَلَى الدُّنيا فَذلِكَ الَّذي يُحِبُّ اللهَ، ومَنِ اختارَ أمرَ الدُّنيا فَذلِكَ الَّذي لا مَنزِلَةَ للهِ عِندَهُ).
ما صحة هذا الأثر موقوفا؟