تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: اتظن انك قد طمست هويتي !!!

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,738

    افتراضي اتظن انك قد طمست هويتي !!!

    أتظـن أنك قـد طمست هويتي
    ومحوت تاريخي ومُعتقداتى ؟!

    عبثا تحاول لا فنـاء لثائر
    أنـا كالقيامة ذات يوم آت !

    استولى القرامطة على مصر وكانت رأس الإسلام يومئذ فحاولوا طمس الهوية الإسلامية بكل الوسائل والسبل .. والشام والعراق جناحيه قد كسرا وفعل في جوامع ومساجد الشام من الفضائع ما لا استطيع أن أسطره !

    والإسلام يومها قد كُبل وهو في حالة إعياء فلو كان مقدرا أن العالم الإسلامي يموت لمات وقتها ..

    اليوم تعتقد إيران وأذرعها ومن يقف خلفهما أن بإمكانهم تغيير هوية أمتنا الإسلامية، فالعقيدة الكامنة في القلوب بعد سنوات من الضعف والخمود لم يستطع الأعداء قتلها وتكبيلها.. ولن تموت العقيدة الحية في قلوب المسلمين ؛ لأنها من روح الله ، والله حي لا يموت.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,738

    افتراضي رد: اتظن انك قد طمست هويتي !!!

    وبعد أن رأت الشعوب تطبيق المسلمين لدينهم في واقع حياتهم أقبلوا على إعتناق الاسلام عن اقتناع كامل وإرادة حرة
    واليوم يصوغ الغرب مناهج المسلمين رغما عنهم ....

    ويحاولون بقدر استطاعتهم هدم عقيدة المسلمين ويملوا عليهم النافع والضار من المناهج التعليمية والإسلامية

    وما هي إلا أيام قلائل حتى يعود الأمر إلى نصابه فهذه الأمة أمة ولادة وأمة عقيدة



  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,738

    افتراضي رد: اتظن انك قد طمست هويتي !!!

    تاريخ مزور ضحية مؤامرة كونية أعطت اعلى المناصب والتسميات ظلمًا ولأهداف مشبوهة،،،،،،


    *التاريخ لايرحم شذاذ الآفاق*

    *لماذا لُقِّبَ طه حسين بعميد الأدب العربى ؟*
    ---------
    قرأت للدكتور طه حسين، واستمعت له، ودار بينى وبينه حوار قصير مرة أو مرتين فصد عنى وصددت عنه ...!!!

    أسلوب الرجل منساب رائق وأداؤه جيد معجب وهو بين أقرانه قد يدانيهم أو يساويهم ويستحيل أن يتقدم عليهم..

    بل عندما أوازن بينه وبين العقاد من الناحية العلمية أجد العقاد أعمق فكرا وأغزر مادة وأقوم قيلا وأكاد أقول: إن الموازنة المجردة تخدش قدر العقاد..

    وأسلوب زكي مبارك أرشق عبارة وأنصع بيانا من أسلوب الدكتور طه حسين، ولولا أن الرجل قتله الإدمان لكان له شأن أفضل.

    ودون غمط لمكانة الدكتور الأدبية نقول: إنه واحد من الأدباء المشهورين في القرن الحالى، له وعليه... وحسبه هذا.

    بيد أننى لاحظت أن هناك إصرارًا على جعل الرجل عميد الأدب العربي، وإمام الفكر الجديد، وأنه زعيم النهضة الأدبية الحديثة. ولم أبذل جهدًا مذكورًا لأدرك السبب،
    إن السبب لا يعود إلى الوزن الفنى أو التقدير الشخصي

    السبب يعود إلى دعم المبادئ التي حملها الرجل، وكلف بخدمتها طوال عمره، إنه مات، بيد أن ما قاله يجب أن يبقى، وأن يُدرّس، وأن يكون معيار التقدم.

    تدبر هذه العبارة للدكتور (العميد) :
    (إن الدين الإسلامي يجب أن يُعلّم فقط كجزء من التاريخ القومي لا كدين إلهي نزل يبين الشرائع للبشر، فالقوانين الدينية لم تعد تصلح في الحضارة الحديثة كأساس للأخلاق والأحكام، ولذلك لا يجوز أن يبقى الإسلام في صميم الحياة السياسية! أو يتخذ كمنطلق لتجديد الأمة (!) فالأمة تتجدد بمعزل عن الدين)

    الإسلام وحده يجب أن يُبعد: ويمكن الرجوع لمثل كتابه (مستقبل الثقافة في مصر) لتجد أشباهًا لهذه العبارات السامة.

    ويشاء الله بقدرته أن تقع عيني على هذه العبارة وقد قررت (إسرائيل) وقف الطيران في شركة العال يوم السبت احترامًا لتعاليم اليهودية!

    إن الإسلام وحده هو الذي يجب إبعاده عن الحياة العامة، أما الأديان الأخرى فلتقم باسمها دول، ولترسم على هداها سياسات. وظاهر أن الدكتور طه حسين كان ترجمانًا أمينًا لأهداف لم تعد خافية على أحد عندما طالب بإقصاء الإسلام وأخلاقه وأحكامه، وعدم قبوله أساسًا تنطلق الأمة منه وتحيا وفق شرائعه وشعائره.

    قائل هذا الكلام يجب أن يكون عميد الأدب العربي في حياته وبعد مماته، وأن تشتغل الصحافة والمسارح بحديث طويل عن عبقريته، وليكون علمًا في رأسه نار كما يقول العرب قديمًا.

    أما العقّاد وإسلامياته الكثيرة فيجب دفنه ودفنها معه، ومع أن الرجل حارب الشيوعية والنازية وسائر النظم المستبدة، وساند (الديمقراطية) مساندة مخلصة جبارة، فإن العالم (الحر) ينبغى أن يهيل على ذكراه التراب، ليكون عبرة لكل من يتحدث في الإسلام، ولو بالقلم!

    فكيف إذا كان حديثًا بالفكر والشعور، والدعوة والسلوك، والمخاصمة والكفاح؟ هذا هو الخصم الجدير بالفناء والإزدراء

    من *كتاب "علل وأدوية"

    حـقـائـق_تـاريخ ـة:

    - سعد زغلول الزعيم الخالد: كان مدمنًا للخمور ولعب القمار وأقر بذلك في مذكراته ..

    -"هدى_شعراوي "التي درسنا سيرتها أنها رائدة التحرر والسيدة الفذّة في العصر الحديث كانت تتباهى أنها أول امرأة ارتدت "الشورت"في شوارع مصر ..

    -"معاهدة كامب_ديفيد المشؤمة" لا يستطيع أحد أن يطّلع على بنودها حتى الآن ..

    -"الموسيقار محمد_عبدالوهاب موسيقار الأجيال-كان يفتخر أنه
    بارك وشهد أول حفل شواذ في مصر ..!!

    -"كوكب الشرق أم_كلثوم":
    طلبت من عبدالوهاب تلحين سورة الرحمن لتسجلها بصوتها في الإذاعة وبالفعل لحّنها لها عبدالوهاب وكادت أن تسجلها لولا أن وقف لها الشيخ الحصري بالمرصاد ..

    -"قاسم_آمين ":
    صاحب كتاب "تحرير المرأة"بعدما رأى عري النساء في
    الشوارع ذُهل وقال:لم أكن أطمع في ذلك ..

    -"طه_حسين":
    -عميد الأدب العربي-قال:أعطوني قلمًا أحمر لأصحح أخطاء القرآن ..

    -"توفيق_الحكيم"-الأديب العالمي-كتب رواية سمّاها"الشهيد"تد ور عن أن الله ظلم إبليس وأن إبليس لا يجب أن يدخل النار ..

    -"نوال_السعداوي ":
    "الزنديقة- التي يُظهرها الإعلام الآن أنها رائدة من روّاد الفكر المستنير قالت ذات مرّة: "إن التوحيد ظلم المرأة فلماذا نقول لا إله إلا هو ولا نقول لا
    إله إلا هي" ..!!

    -"فرج_فودة"
    الذي سبّ القرآن، وسخر من وجود الله، وكفّره الأزهر،واغتالته الجماعات الإسلامية لزندقته=يسمّيه الإعلام الآن"شهيد الرأي" وعندما تحدّث عنه عادل إمام قال :رحم الله أخي فرج فودة ..!

    عزيزي يا من يعتمد في معلوماتك على ما درسناه أو شاهدناه في الإعلام=
    من فضلك
    إنس ما تعلّمته وابدأ في إعادة تكوين معلوماتك من جديد .

    إن التاريخ مزور
    و إلاعلام مضلل

    وحسبنا الله ونعم الوكيل

    من فضلك انشرها ليعلم الجميع حقائق
    التاريخ المزور ..!

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    الدولة
    بلاد دعوة الرسول عليه السلام
    المشاركات
    13,738

    افتراضي رد: اتظن انك قد طمست هويتي !!!

    080: زمن_العزة


    #الدولة_الزنكية_1 3


    ������ (( سقوط دولة الخيانة )) ⚡


    ������ من أعجب ما يكون أن نرى الخليفة الفاطمي / العاضد ( الشيعي العبيدي ) يختار البطل ( الكردي السني )
    أسد الدين شيركوه ليكون وزيرا للدولة المصرية .. !!


    .. ، و الأعجب من ذلك أن يختار (( صلاح الدين الأيوبي ))
    .. ذلك الشاب ( السني الكردي ) الذي لم يتجاوز السابعة و العشرين من عمره .. ليتقلد نفس هذا المنصب الرفيع ( الحساس ) بعد وفاة عمه (( شيركوه )) .. !!


    ������ و لكنها عبرة لنا جميعا ..


    لنعرف أن قلوب العباد بين إصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء .. ، فالإنسان ضعيف ضعيف .. لا يملك من أمر نفسه شيئا ، حتى و إن كان غنيا ذي سلطان .. !!!


    .. ، فها هو (( الخليفة الفاطمي )) يتسبب بقراره هذا في زوال دولته ( دولة الخيانة ) ، و نهاية الحكم الفاطمي الغاشم الذي جثم على صدور المصريين طيلة ما يزيد عن مائتي عام ..!!


    .. ، و لعل هذا الحدث يذكرنا بفرعون مصر عندما كان يقتل أبناء بني إسرائيل و يستحيي نساءهم ظنا منه أنه بذلك سيبقي على ملكه .. ، فلما ولد في بني إسرائيل ذلك الطفل ( موسى ) الذي سيكون على يديه زوال ملك فرعون ، أبقاه فرعون و أخذه ليربيه في قصره تربية الأمراء .. !!
    .. ، لقد ألقى الله سبحانه محبة (( موسى )) في قلب فرعون و امرأته ، فنشأ موسى في كنف فرعون يأكل أطيب الطعام ، و يلبس أفخم الثياب ، و يعامل أحسن المعاملة .. !!


    ������ .. فسبحان من بيده الأمر .. ������


    ................ ................. ................


    ������ (( حصار دمياط )) ������


    .. ، و كان صلاح الدين الأيوبي كريما مع المصريين حريصا على مصالحهم .. فأحبوه حبا عظيما .. !!


    .. ، و منذ ذلك الحين بدأ الأعيان و أصحاب المناصب و النفوذ من الفاطميين يحقدون على (( صلاح الدين )) ، حيث كانوا يتخوفون من نفوذه هذا الذي توطد في مصر سريعا بدعم من الشعب و من الخليفة الفاطمي نفسه ..


    .. كانوا يخافون أن يطيح بهم جميعا ، فقرروا أن يكيدوا له للتخلص منه ..
    ������ فدبروا لاغتياله .. فنجاه الله سبحانه .. !!


    ������ فحرضوا بعض طوائف العسكر للثورة ضده ، و لكن صلاح الدين استطاع أن يقمع ثورتهم و يكسر شوكتهم .. !!


    ������ فأرسلوا إلى الصليبيين ليستعينوا بهم عليه .. !!


    .. ، فرتب الصليبيون حملة عسكرية لغزو مصر ، و استعانوا بالإمبراطور البيزنطي و طلبوا منه أن يدعم تلك الحملة بأسطول بحري حتى يتمكنوا من مهاجمة مصر ( برا و بحرا ) في نفس الوقت .. !!


    .. ، و بالفعل ..


    غزا الصليبيون مصر سنة 565 هجرية ، و حاصروا مدينة دمياط ..


    ⚡ فخرجت لهم جيوش صلاح الدين الأيوبي ، و كان الخليفة / العاضد يدعمه بكل ما يحتاج من الأموال ..


    ⚡ و صمد أهل دمياط صمودا عظيما ، و قاوموا الصليبيين بشجاعة عجيبة ..


    ⚡ كما عمل نور الدين محمود على تكثيف حملاته العسكرية على الإمارات الصليبية في الشام ليخفف الضغط على مصر ..


    ⚡ فنجحت جيوش صلاح الدين في فك الحصار عن دمياط بعد أن استمر لأكثر من شهر .. !!!


    .. ، و عاد الصليبيون إلى الشام يجرون أذيال الخيبة ..


    .. ، و كان صلاح الدين الأيوبي يقول عن الخليفة العاضد و عن دعمه القوي له :


    (( ما رأيت أكرم من العاضد ..
    أرسل إلي مدة حصار دمياط ألف ألف دينار ))


    ................ ................... ............


    ������ (( الأنفاس الأخيرة )) ������


    .. ، و استقرت من بعدها الأوضاع لصلاح الدين في مصر ، فبدأ يقوم بعدة إصلاحات داخلية هامة ، فكان همه الأول هو إحياء (( مذهب أهل السنة و الجماعة )) في مصر بعد أن كان المذهب الشيعي يفرض على المصريين بالقوة ..


    .. ، فأمر صلاح الدين الأيوبي بإنشاء مدارس لتعليم المذهبين الشافعي و المالكي ، و عزل القضاة الشيعة و استبدلهم بقضاة شافعيين ، و عين قاضيا سنيا في منصب (( قاضي القضاة ))
    .. ، و أبطل أذان الشيعة الذي كان يقال فيه :
    ( حي على خير العمل ، علي و محمد خير البشر ) ، و أعاد الأذان الشرعي الصحيح ليرفع في كل مساجد مصر ..


    .. ، و بذلك استطاع صلاح الدين الأيوبي أن يثبت أقدامه في مصر لتصبح مصر ( بصورة شبه رسمية ) منذ ذلك الحين جزء من (( الدولة الزنكية )) العظيمة التي يحكمها
    الملك العادل / نور الدين محمود ..


    .. ، و بات من الواضح أن الدولة الفاطمية تلفظ أنفاسها الأخيرة .. !!


    .. ، فأرسل نور الدين محمود إلى صلاح الدين يأمره بإيقاف الدعاء باسم الخليفة الفاطمي في خطب الجمعة ، و أن يكون الدعاء باسم الخليفة العباسي في كل مساجد مصر .. !!


    .. ، و لكن صلاح الدين الأيوبي لم يكن يرى أن الوقت مناسب لتنفيذ هذا الأمر ، فقد كان يحذر من النفوذ الشيعي في مصر و يتخوف من ردود الأفعال التي قد تضيع كل ما حققه ..
    [ .. ، فأخذ يراوغ و يماطل في تنفيذ هذا الأمر ، و نور الدين محمود يلح و يلح لكي يطمئن أن مصر أصبحت خاضعة تماما لدولته ، فأمامه هدف كبير و حلم عظيم لن يتحقق إلا بضم مصر .. ألا و هو (( تحرير المسجد الأقصى )) و طرد الصليبيين من بيت المقدس ..


    ������ إلى أن جاء الوقت المناسب ..

    فقام الخطيب في المسجد الأزهر و خطب باسم الخليفة العباسي / المستضيء بأمر الله في أول جمعة من
    سنة 567 هـ / سبتمبر من سنة 1171م .. لتحذو مساجد القاهرة كلها حذوه ، في الوقت الذي كان فيه الخليفة الفاطمي / العاضد مريضا على فراش الموت .. ، و لم يلبث طويلاً بعدها ، فقد فارق الحياة ..
    .. ، فأصبح الناصر / صلاح الدين الأيوبي هو الحاكم الفعلي لمصر ، و ليس لأحد فيها كلمة سواه ..

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •