وقد كان عاصم قد أعطى الله عهداً أن لا يمسه مشرك، ولا يمسَّ مشركاً أبداً؛ فكان عمر بن الخطاب يقول حين بلغه أن الدَّبْر منعته: يحفظ الله العبد المؤمن، كان عاصم نذر أن لا يمسه مشرك، ولا يمس مشركاً أبداً في حياته، فمنعه الله بعد وفاته، كما امتنع منه في حياته
ما صحة هذا الاثر؟