يؤكده قوله تعالى عن القرآن [يهدى إلى الرشد]
فكيف يهدى إلى الرشد وهو خالٍ تماماَ من عقائد الشيعة والمهدى
إذاً خلوه منها دليل على بطلانها وعدمها لأنها لو كانت من الرشد لهدانا إليه القرآن
وعند الشيعة عقائدهم هى أعظم الرشد لأنه يكفر منكر الإمامة والمهدى بل وقيل عندهم يكفر منكر الولاية التكونينة!