( 1 )
كان ابن رشيق القيرواني قد أهدى كتاب " العمدة " لأبي الحسن على بن أبي الرجال رئيس ديوان الإنشاء في قصر المعز بن باديس بالقيروان "
( 1 )
كان ابن رشيق القيرواني قد أهدى كتاب " العمدة " لأبي الحسن على بن أبي الرجال رئيس ديوان الإنشاء في قصر المعز بن باديس بالقيروان "
( 2 )
أهدى ابن حزم الأندلسي كتاب " طوق الحمامة " لأحد أصدقائه المتأدبين "
( 3 )
كان الجاحظ قد أهدى كتاب " الحيوان " للوزير ابن الزيات
( 4 )
وأهدى الجاحظ كتاب " البيان والتبيين " للمعتزلي أحمد بن أبي دؤاد "
( 5 )
كما ألف الحصري ( زهر الآداب )
واهداه الى ( أبي الفضل العباس بن سليمان )
ليستغني به عن جميع كتب الآداب .
كتاب " البخلاء " قدمه إلى عظيم من عظماء الدولة ولكنه لم يبح باسمه وقد رجح كل من أحمد العوامري وعلي الجارم الذين اغتنيا بإحدى
طبعات الكتاب سنة 1937 ميلادي أن الجاحظ كتب " البخلاء " لواحد من ثلاثة هم :
محمد بن عبد الملك الزيات وزير المعتصم
والواثق لما كان بينه وبين الجاحظ من وثيق الصلة
والفتح بن خاقان وزير المتوكل