جمعت عشرين من النوادر لقرننا

اولا

المؤلف كان يُعَدْ ليكون من أقطاب المشيخة النصيرية فاطلع على أسرار دين النصيرية ثم فضحهم بهذا الكتاب:
" *الباكورة السليمانية في أسرار الدولة النصيرية* "(طبع في بيروت سنة 1862م) .
المؤلف ترك ديانته النصيرية وتنصر على يد أحد المنصرين، وهرب إلى بيروت حيث أصدر كتابه الخطير هذا .. والذي لاتكاد تجده أبداً .. فهو من أندر النوادر.
إشترى النصريون جل النسخ وأحرقوها
فأصبح الكتاب نادرا
ثم استدرجوا المؤلف إلى اللاذقية. فلما وصل انقضوا عليه واحرقوه حياً في احدى ساحات اللاذقيه كما ورد في دائرة معارف القرن العشرين لفريد وجدي .