الالباني صحح هذا الحديث
جاءَ أبو بكرٍ يستأذنُ على النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فسمعَ عائشةَ وهي رافعةٌ صوتَها على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فأَذِنَ لهُ فدخلَ فقال يا ابنةَ أمِّ رُومانَ وتَنَاوَلَهَا أترفعينَ صوتَكِ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال فحالَ النبيُّ بينَه وبينَها قال فلمَّا خرجَ أبو بكرٍ جعل النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ لها يترضَّاها ألا تَرَيْنَ أنِّي قد حُلْتُ بينَ الرجلِ وبينَكِ قال ثم جاءَ أبو بكرٍ فاستأذنَ عليهِ فوجدهُ يُضاحِكُهَا فأَذِنَ لهُ فدخلَ فقال لهُ أبو بكرٍ يا رسولَ اللهِ أَشْرِكَانِي في سِلْمِكُمَا كما أَشْركتُماني في حَرْبِكُمَا
الراوي : [النعمان بن بشير | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة[الصفحة أو الرقم: !6/944 | خلاصة حكم المحدث : #صحيح [لغيره]
@@@
السؤال : قال الالباني رحمه الله في السلسلة الصحيحة ان حديث الاترين اني قد حلت بين الرجل وبينك انه صحيح ولكن ذكر في تعليقه زيادة قول عائشة رضي الله عنها و الآخر : أبو نعيم الفضل بن دكين ، قال أحمد ([/4 / 275 ) : حدثنا أبو نعيم : حدثنا يونس به مختصرا ، و فيه : " فسمع صوت عائشة عاليا وهي تقول والله لقدعرفت ان عليا احب اليك من ابي ومني مرتين او ثلاثا
" . فقد ثبت برواية هذين الثقتين رواية يونس عن العيزار مباشرة دون
واسطة أبيه السبيعي ، و بذلك صح السند كما قلنا ، و الحمد لله تعالى . فإن كان
الحجاج المصيصي قد حفظ عن يونس روايته عن أبيه عن العيزار ، فيكون يونس رواه
على الوجهين ، تارة بواسطة أبيه ، و تارة عن العيزار مباشرة . و إن مما يؤيد
ذلك أنه قد شارك أباه في كثير من شيوخه ، و منهم العيزار كما جاء في ترجمة هذا
من " التهذيب " ، و قد قال ابن سعد في ترجمة يونس ( 6 / 363 ) : " كانت له سن
<1> عالية ، و قد روى عن عامة رجال أبيه " . ثم هو لم يرم بالتدليس ، غاية ما
قيل فيه ما أجمله الحافظ بقوله في " التقريب " : " صدوق ، يهم قليلا " .
مالون بالاخضر ماذا يقصد به الالباني هل هو تصحيح او تعليق ع الرواة؟
http://islamport.com/d/1/alb/1/19/16...C7%E1%ED%C7%22
والمعروف ان الالباني ضعف هذه الروايات التي تقول ان ان عليا احب الناس الى الرسول صلى الله عليه وسلم (صفحة 253
https://books.google.com.sa/books?id...%D9%8A&f=false