نشر الطمأنينة بين الناس في زمن البلاء من غيرحث على التوبة ليس بمنهج صحيح.
ومعناه: أن الله يخوفنا بآياته وعجائب قدرته، ونحن نقول للناس: لا تخافون لا عليكم.
والصحيح أن نقول للناس:
ابشروا بربٍ كريم رحيم إذا تبنا واستغفرنا،أما نحثهم على التفاؤل والطمأنينة من غير توبة فهذا غير مقبول
ماحكم هذا القول؟