المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد ابو انس
*كلمة (آمين )!!*
ولا وجود لها في اللغه العربية نهائيا .!
_كلمة (آمين ) كلمه عبرية أتت بها ثقافات إسرائیلیة والتي تعرف ب(الإسرائیلیات) وعمل الفکر الوهابي علی تعمیمها ونشرها من ضمن أمور الدین للأمة ليبطلوا صلاة الناس ولیدخلوا في الصلاة مالم ینزل الله به من سلطان..!
ما حكم هذا المقال ؟
ما معنى قول القاريء بعد الفاتحة: (آمين)؟ وما حكم تأمين المأموم؟
معناه: اللّهمّ استجب،
وحكمه:
يستحبّ لمن قرأ الفاتحة أن يقول بعدها: آمين،
قال الشيخ ابن باز رحمه
آمين معناها: اللهم استجب، فهي سنة وليست واجبة، بل سنة بعد الفاتحة يقولها القارئ في الصلاة وغيرها يقول آمين إذا قرأ الفاتحة، يقولها الإمام، يقولها المأموم، يقولها المنفرد، في الصلاة وخارجها، آمين، هذه السنة، ليست واجبة ولكنها مستحبة
والدّليل:
ما جاء في الصّحيحين، عن أبي هريرة، رضي اللّه عنه، أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم قال: «إذا أمّن الإمام فأمّنوا، فإنّه من وافق تأمينه تأمين الملائكة، غفر له ما تقدّم من ذنبه».
وما رواه الإمام أحمد وأبو داود، والتّرمذيّ، عن وائل بن حجرٍ، قال: سمعت النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم قرأ: {غير المغضوب عليهم ولا الضّالّين} فقال: «آمين»، مدّ بها صوته، ولأبي داود: رفع بها صوته، وقال التّرمذيّ: هذا حديثٌ حسنٌ. وروي عن عليٍّ، وابن مسعودٍ وغيرهم.
وعن أبي هريرة، قال: كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم إذا تلا {غير المغضوب عليهم ولا الضّالّين} قال: «آمين» حتّى يسمع من يليه من الصّفّ الأوّل، رواه أبو داود، وابن ماجه، وزاد: يرتجّ بها المسجد، والدّارقطنيّ وقال: هذا إسنادٌ حسنٌ.
فضل التأمين: ذكره ابن كثير.
أولا: مغفرة الذنوب.
لما جاء في الصّحيحين، عن أبي هريرة، رضي اللّه عنه، أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم قال: «إذا أمّن الإمام فأمّنوا، فإنّه من وافق تأمينه تأمين الملائكة، غفر له ما تقدّم من ذنبه».
ولمسلمٍ: أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إذا قال أحدكم في الصّلاة: آمين، والملائكة في السّماء: آمين، فوافقت إحداهما الأخرى، غفر له ما تقدّم من ذنبه».
قيل: بمعنى من وافق تأمينه تأمين الملائكة في الزّمان، وقيل: في الإجابة، وقيل: في صفة الإخلاص.
ثانيا: استجابة الله عز وجل لعبده.
ففي صحيح مسلمٍ عن أبي موسى مرفوعًا: «إذا قال -يعني الإمام-:{ولا الضّالّين}، فقولوا: آمين. يجبكم اللّه».
ثالثا: الدعاء بالاستجابة وهو عبادة أيضا.
قال جويبر، عن الضّحّاك، عن ابن عبّاسٍ، قال: قلت: يا رسول اللّه، ما معنى آمين؟ قال: «ربّ افعل».
وقال الجوهريّ: «معنى آمين: كذلك فليكن»، وقال التّرمذيّ: «معناه: لا تخيّب رجاءنا»، وقال الأكثرون: «معناه: اللّهمّ استجب لنا»،نعم
إن كان تابع أحمد متوهبا :::: فأنا المقر بأنني وهابي
أنــا السلــفيُ يــامـــنْ تســألينــا أسيــــرُ عـلى طـريــق السابقـينــا
أنــا السلــفي ذا نهـــجي ودربــي ولا أرضـى ســـوى ذا النهــج دينا
وأحمــي شـــوكــة الإســـلام دومـا ً كـــما تحمــي القســاورةُ العرينـا
أصفـي الـديـــنَ مــن بـــدع ونفسي أربــيهـــــا بربـــي مستعينـــــا
وإن مصـــــادرَ التشــريع عنـــدي كتــــاب الله رب العـــالمينــــ ـــا
وسنــــة أحمـــد فبــــها أثنـــــي تكــــون صحيحـــــة للمقتفيـنـا
على فهــــم الصـحــابـة يـارفــاقـي فقــد نقلــوا الشريعـة صادقيــنا
كتــــاب الله أوليــــه اهتمــــامـــاً وسنـــــة أحمـــد ومهــاجريــنا
وأنصــــاراً أسيــــرُ عـلى هــداهــم بــــدون تـــــردد والتـــابعيـــن ا
فهـــمْ خيـــرُ القـــرون كـما أتـانـا بنــــص واضــــــح كالبــدر فيـنا
وأشــربُ مـن معيـن الـوحي صفــواً - ويشـــربُ مــن أبى كدراً وطيــنا
وأطـــلبُ عـــلــمَ شرعتـــنا بجــــد فطعـــمُ العلــــم أحلـــى مالـقينا
وأعمــــلُ مخلــــــصاً لله دينـــــــي وأبـــــــرأ مـــن سبيــل المشركينا
وأدعــــو النــــاس للـــديـن المصفى فـلــيس المحــدثــات هدى ودينا
وأصبـــرُ إن فُتنــــت ولا أبـــالــــي فـــــإن اللـهَ يجــزي الصـابـرينا
أرى فـــي ســـورة العصــر انتهاجي ففيــــها النهــــجُ مرسـوماً مبينا
وقــد قـــــال ابــنُ مسعــود حديثـاً عــــن المعصــوم خيـرالخلق فيـنا
لقــد خــط الرسـولُ لنـا خطــوطـاً علــى ذات الشمـال كــذا اليميـنا
ووسطــها بخـــــــــط مستقيـــــم وقال صراط رب العالمينا
وذي سبل الضلالة فاحذروها فبئــس النهـــج ذي للســالكيـنا
عجبــتُ لمعشـــر دومـــاً تـراهـــم لهــدي نبيهـــم هـــــم تـاركـونا
أحــاربُ كـــل مبتـــدع جهـــــول يــــرى في البـدعــة النـور المبينا
ويتــــرك سنــــةَ المعصـــوم عمــدا ً ويـرفضُ نهــج صحــب راشديـنا
وأحتـــــرمُ الأئمـــةَ دون طعــــــن فقـد كـــانـــوا هــداة مهتديـــنا
وإنــــــــي لاأقلـــــدهم بجهـــــــل ولكـــــن بالبصيــرة قــد رأيـــنا
ولاننســــــى ربيـعــاً بـــنْ عُـميــــر إمــــام الجــــرح والتعديــل فينا
فهــــم علمـــاؤنــا فــي الدين دومـــاً عـلى درب الهــدي هــم سائـرونا
لكــــل قضيـــــة أبغــــــي دليـــــــلاً مــــن الـوحييـن والإجمــاع حينا
فصبــراً يـــادعــــــاة الحـــــق صبــــــراً فــــإن الصبــرَ زادُ المتقيــــــنا
وإنــي قــــــد نصحــتُ وذاك حســــبـــي وأجــري عنـد رب العــالميــنا
فيــــا ذا المــــن يــــا ذا العـفــــو إنــــي سـألتـك فاهـدني في الصالحينا
وصلـى اللـهُ مـــولانـــــــ ـا صــــــــــــلا ة على خيـرالخــلائـق أجمعيـنا
وآخـــــرُ قــولـــنا حمـــــــداً وشكــــــراً لـربي فهـو يجــزي الشاكرينا