629 - قال ابن القيم: (والشر بمجموعه شوك يجتنى من شجرة الجهل، فلو ظهرت صورة العلم للأبصار لزاد حسنها على صورة الشمس والقمر، ولو ظهرت صورة الجهل لكان منظرها أقبح منظر). [مفتاح دار السعادة: (صـ 166)].
629 - قال ابن القيم: (والشر بمجموعه شوك يجتنى من شجرة الجهل، فلو ظهرت صورة العلم للأبصار لزاد حسنها على صورة الشمس والقمر، ولو ظهرت صورة الجهل لكان منظرها أقبح منظر). [مفتاح دار السعادة: (صـ 166)].
630 - قال ابن تيمية: (فكل من اتبع الرسول صلى الله عليه وسلم فاللهُ كافيه، وهاديه، وناصره، ورازقه). [القاعدة الجلية: (1/ 160)].
631 - قال أنس بن مالك رضي الله عنه عن سبب تسمية رمضان: (لأنه يُرمَضُ الذنوب ويُحْرِقُها). [الدر المنثور: (1/ 334)].
632 - قال ابن تيمية: (وإن اختلط الحلال بالحرام، وجهل قدر كل منهما، جعل ذلك نصفين). [مجموع الفتاوى: (29/ 307)].
633 - قال ابن تيمية: (من تعود معارضة الشرع بالرأي لا يستقر في قلبه الإيمان). [درء تعارض العقل والنقل: (1/ 178)].
634 - قال نعيم بن حماد: (من ترك حديثًا معروفًا فلم يعمل به وأراد له علة أن يطرحه؛ فهو مبتدع). [الفقيه والمتفقه: (299)].
635 - قال وكيع بن الجراح لشخصٍ اعترض عليه بقول أحد التابعين: (أقول لك: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وتقول: قال إبراهيم؟ ما أحقَّكَ أن تُحبَس ثم لا تخرج حتى تَنزِع عن قولك هذا). [الفقيه والمتفقه: (288)].
636 - قال ابن حزم: (مَنْ أراد الإِنصاف فليتوهم نفسَه مكان خصمه؛ فإِنَّه يلوح له وجهَ تعسّفِه). [الأخلاق والسير (ص: 82)].
637 - قال ابن العربي: (أما بعد: فإن الداخل في طلب العلم كثير، والسعيد قليل، وعدم الإنصاف خطب جليل). [قانون التأويل: (645-646)].
638 - الفقيه عرفه الخطيب البغدادي بأنه: (الضابط لما روى، الفاهم للمعاني، المحسن لرد ما اختلف فيه إلى الكتاب والسنة). [الفقيه والمتفقه: (1: 49)].
639 - قال ابن حبان: (ما رأيت على أديم الأرض من كان يحسن صناعة السنن ويحفظ الصحاح بألفاظها ويقوم بزيادة كل لفظة تزاد في الخبر حتى كأن السنن كلها نصب عينيه إلا محمد بن إسحاق بن خزيمة رحمه الله). [كتاب المجروحين: (١/ ٩٣)].
670 : قال ابن رجب الحنبلي: (وأما الزيادة في المتون وألفاظ الحديث، فأبو داود رحمه الله في كتاب السنن أكثر الناس اعتناء، وهو مما يعتني به محدثو الفقهاء). [معرفة علوم الحديث: (ص ١٣٠)].
671 _ قال القرافي: (وهذه القواعد مهمة في الفقه عظيمة النفع، وبقدر الإحاطة بها يعظم قدر الفقيه، وتتضح له مناهج الفتوى، ومن أخد الفروع الجزئية دون القواعد الكلية، تناقضت عليه تلك الفروع، واضطربت واحتاج إلى حفظ جزئيات لا تتناهى، ومن ضبط الفقه بقواعده استغنى عن حفظ أكثر الجزئيات لاندراجها في الكليات وتناسب عنده ما تضارب عند غيره). [الفروق: (١/ ٣)].
672 _ قال ابن رجب (قواعد مهمة تطلع الفقيه على مأخذ الفقه على ما كان عنه قد تغيب، وتنظم له منثور المسائل في سلك واحد، وتقيد له الشوارد، وتقرب عليه كل متباعد).
673 _ قال الجزري في عدة الحصن الحصين: (لقد تواتر عنه صلى الله عليه وسلم دعاءه بالعافية وورد عنه صلى الله عليه وسلم لفظا ومعنى من نحوٍ من خمسين طريقا). [تحفة الأحوذي: (9/ 348)].
674 -قال الذهبي: (علامة المخلص الذي قد يحب شهرةً ولا يشعر بها أنه إذا عُوتب في ذلك لا يَحْرد ولا يبرئ نفسه, بل يعترف ويقول: رحم الله من أهدى إليّ عيوبي, ولا يكن معجباً بنفسه لا يشعر بعيوبها, بل لا يشعر أنه لا يشعر, فإن هذا داءٌ مزمن). [سير أعلام النبلاء]
675 _ قال الزنجاني: ((لا يخفى عليك أن الفروع إنما تبنى على الأصول، وأن من لا يفهم كيفية الاستنباط ولا يهتدي إلى وجه الارتباط بين أحكام الفروع وأداتها التي هي أصول الفقه، لا يتسع له المجال ولا يمكنه التفريع عليها بحال، فإن المسائل الفرعية على اتساعها وبعد غاياتها لها أصول معلومة وأوضاع منظومة، ومن لم يعرف أصولها لم يُحط بها علمًا). [تخريج الأصول على الفروع: (ص ٣٤)، للزنجاني]
676 - قال عبد السلام هارون: (فلا يكاد كتاب من كتب التراث يخرج إلى الوجود حتى تتناوله أقلام النقد في ترحيب ومبادرة لكي تشارك في تقويمه). [قطوف أدبية: (صـ 6)].
677 - قال ابن تيمية: (وإذا ثبت بالكتاب المفسر بالسنة أن الله قد غفر لهذه الأمة الخطأ والنسيان فهذا عام عمومًا محفوظًا، وليس في الدلالة الشرعية ما يوجب أن الله يعذب من هذه الأمة مخطئًا على خطئه، وإن عذب المخطئ من غير هذه الأمة). [مجموع الفتاوى: (12/ 490)].
678 _ قال المعلمي اليماني: (فمن رزقه الله معرفة عالمٍ من علماء الحقّ فاقتصر عليه، وهجر سماسرة الشُبَه، وأنصار البِدع؛ فقد فاز). [ العبادة (٧٧/١)].