بورك في كل أخت كريمة تفضلت بالمشاركة وأسعدتنا بالتفاعل أحسن الله إلى الجميع آمين
بورك في كل أخت كريمة تفضلت بالمشاركة وأسعدتنا بالتفاعل أحسن الله إلى الجميع آمين
جهازا التحكم عن بعد ...!
كنت في موضعي المعتاد أجلس أتابع برنامج متلفز ...!!
و بعد قليل من الوقت أردت غلق التلفاز عن طريق جهاز التحكم عن بعد ...!!
وبعد عدة محاولات باءت بالفشل ، ظننت أن جهاز التحكم عن بعد أصابه خلل ...!!
فنظرت إليه بعجب ، فقد كان يعمل بكفاءة حتى توقف فجأة وبلا سبب ...!!
وحين نظرت بما أمسكت يداي ، ابتسمت في الحال ودمعت عينياي :
فقد كنت أحاول غلق التلفاز بغير ما خصص له من جهاز ...!!
هــــــادم اللـــــــــــذ ات ...!!
أجاد الصغير ذو السنوات الثمان يوما في مسابقة مدرسية ، وبات يحلم بهدية رضية ...!!
وفي اليوم الموعود ذهب الصغير إلى مدرسته بأمله العريض ...!!
وفي آخر اليوم عاد ، وفي يديه كتيب عنوانه : هادم اللذات ...!!
فأشفقت على الصغير من تلك العقول التي تنفر النشء من شرعنا بشكل غير مسئول ...!!
أما هذه فمبكيات مبكيات ...!!
بارك الله فيكِ أستاذتنا الفاضلة
أما عن آخر المضحكات المبكيات أني هممت بالدخول إلى المجلس وفي كل مرة أكتب الاسم وكلمة المرور تظهر لي رسالة أنهما غير متوافقين؛ ولما هممتُ بمراسلة الإدارة وكنت في حالة ذهول؛ أحدث اختراق لمعرفي؟
تذكرتُ أني كنت أكتب اسم المستخدم : التوحيد!
وان كنت متأخرة في الرد لكن أعانكن الله أخواتي وذكركن بالشهادة ,أنا لم أتزوج بعد لكني أرى معاناة النسيان هذه عند أخواتي المتزوجات وان لم يكن النسيان مقصورا عليكن,وأسأل أختي مروة عاشور وان كان تطفلا لماذا غيرتي اسمك؟
آخر المضحكات المبكيات
قابلتُ امرأة لا أعرفها وتجاذبنا أطراف الحديث ثم تطرق الكلام إلى الانتخابات والسياسة فقالت في فخر أنها كانت تؤيد فلانا
فسألتها هل تعرفين أنه قال وسمعته بأذني أنه لابد من وضع الإنجيل في مادة اللغة العربية أو حذف القرآن منها؟؟! (طبعا بغض النظر عن دناءة الفكرة من الناحية الشرعية ..لكنها تنم عن جهل صاحبها المطبق باللغة العربية ومصادرها!!)
فكان ردها: نعم وله وجهة نظر فما ذنب طالب غير مسلم لكي يدرس القرآن في اللغة العربية فليدرس الإنجيل!
من المضحكات المبكيات
عندما أجد فائدة أو رابط أرسله لنفسي بالبريد
ثم ألتفت للمجلس أكمل ما بدأت لأجد إشارة أن هناك بريد جديد
فأسارع "وأنا سعيدة" لأرى من أرسل لي رسالة؟؟
فأجدها رسالتي ^_^
ولا تزعلي يا سارة أنا هزعجك برسائلي : )
وأحيانًا تفرحُ بالرّسالةِ، وما إن تعلمَ مُرسلَتَها حتّى x_x
: )
هذهِ مُضحكةٌ مُبكية من آثارِ الحربِ أرجُو ألّا تُسبّبَ لأحدٍ إلّا ابتسامًا -هذا رجائِي- وإلّا سأندَمُ على
إضافَتِها بعدَ أن قرّرتُ مُشاركَتَكُنّ بها...
كانَ الاحتلالُ العفِنُ إذا أرادَ قصفَ بيتٍ أسقَطَ عليهِ صارُوخًا من طائِرَةِ الاستطلاع، وهذا الصّاروخ يُمكِنُ
أن يُسبّبَ خرقًا في السّقفِ الأعلى وينتقِلَ إلى الّذي يليهِ وفقط، وطبعًا لو أصابَ إنسانًا سيُصابُ أو سيموتُ لا محالة،
وصوتُهُ ليسَ بالصّوتِ المُفزِعِ مُقارَنَةً بالصّواريخِ الأُخرى<<مُحترم والله يا جماعة
كُنّا نحنُ في بيتِ جدّي لأُمّي، فمنطِقَتُنا الّتي نسكُنُ فيها من أولى المناطِقِ الّتي قد يدخُلُها الجنود،
والوقتُ ليلٌ، ومُعظمُنا كانَ نائِمًا، وفجأةً سمعتُ صوتًا عاليًاجدًّا،فإذ ا بي أصرُخُ بصوتٍ مُرتفعٍ (صاروخُ زنّانة)
<<هيك بنسمّيها من كتر زنها
فزِعَت والِدَتِي من نومِها، وانتشَلَت أصغرَ اثنينِ من إخوَتِي بكلتيّ يدَيها-كانا حينَها في الرّابعة والسّابعة من العمر-
وبدَتَ على الصّغيرَينِ علاماتُ الخوف، وفي ذاتِ الوقتِ كانَ قد اجتمعَ الكُلّ، وصعِدَ خالِي إلى شُقّتِهِ وهي الأعلى في المنزِل
ليستكشِفَ هل حقًّا ما سمِع؟!
وعااااد خالي: ) وعلاماتُ الغضبِ على وجههِ بادية، وبأعلى صوتِهِ صرخَ: من هذا الّذي قالَ صاروخ زنّانة؟!
يا شيخ باب غرفة أ طُرقَ بقوّةٍ بفعلِ الهواء!
لم يعلم حتّى اليوم وبعدَ مرورِ أكثر من ثلاثِ سنواتٍ على الحرب أنّني من أطلَقَتِ الإشاعة... وحتّى لا يُظَنّ بيَ شيءٌ
فأنا لم أكُن خائفة إلى درجة الهلع وإطلاق الإشاعات، فقط كانَ الأمرُ جدًّا مُتوقّع، ثُمّ هو صدّقهُ بُسرعة، وما فكّرَ في البابِ إلّا بعدَ أن تأكّد^_^!
وعااااد خالي: ) وعلاماتُ الغضبِ على وجههِ بادية، وبأعلى صوتِهِ صرخَ: من هذا الّذي قالَ صاروخ زنّانة؟!
يا شيخ باب غرفة أ طُرقَ بقوّةٍ بفعلِ الهواء!
لم يعلم حتّى اليوم وبعدَ مرورِ أكثر من ثلاثِ سنواتٍ على الحرب أنّني من أطلَقَتِ الإشاعة... وحتّى لا يُظَنّ بيَ شيءٌ
فأنا لم أكُن خائفة إلى درجة الهلع وإطلاق الإشاعات، فقط كانَ الأمرُ جدًّا مُتوقّع، ثُمّ هو صدّقهُ بُسرعة، وما فكّرَ في البابِ إلّا بعدَ أن تأكّد^_^![/quote]
أضحك الله سنك أختنا الفاضلة,وكان الله في عون خالك
وسنّكِ خنساء الغالية: )
.
.
اليومَ كتبتُ لإحدَى الأخوات، وقُمتُ لأغسِلَ الأطباقَ ولازالَ عقلِي شاردًا وترتسمُ على وجهِيَ ابتسامةٌ لما كتبت،
أفقتُ من هذا الشُّرودِ وأنا أحاوِلُ فتحَ عُلبةِ السُّكّر بدلَ عُلبَةِ المعجونِ المُنظّف!!
أكيد هذه الأخت هي أنا ^_^
حافظي على السكر يا فتاة وإلا .........
وإلّا ستطرُدُنِي أُمّي من البيت: )
أسعدَ اللهُ قلبَك
مِنَ المُضحِكِ المُبكِي أن تكُونَ صاحِبِ سريرَةِ سوءٍ وتُظهِرُ الإحسانَ -نسألُ اللهَ العفْْوَ ووالمُعافاةَ-؛
ثُمّ تُنكِرُ على من أكَلَ في الشّارِعِ بكُلّ جوارِحِكَ أما يستحيي من فعلَتِه!!
فهلّا استحييتَ مِن نظرِ الإلهِ إليك؟!
ومن المضحكات المبكيات :
لحبنا لك ولاحترامك لنا نهديك هذا الكفن :
قالت احدى المعلمات :
من أرادت أن تهدي صديقتها هدية باقية فلتهديها كفن .. فإنه أكثر هدية باقية
وقامت الطالبات بالاعتراض .. فهذه تقول أريد ادخال السرور بهديتي وليس الحزن والضيق ..
وهذه تقول كيف نجرؤ على هذا .. وتيك تقول وكأني أتمنى لها الضرر ..
والأخرى تقول " تفاءلوا بالخير تجدوه " *
وفي نهاية العام قامت مجموعة من الطالبات باهداء المعلمة كفن وكتبن عليه
" لحبنا لك ولاحترامك لنا نهديك هذا الكفن "
ولكن ردة فعل المعلمة كانت عكس المتوقع .. فقد بدت آثار الغضب ظاهرة على الوجه ... !!!
_______________
* ما صحة هذه العبارة، وهل هي حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم: (تفاءلوا خيراً تجدوه)؟
لا أعلم لها أصلاً بهذا اللفظ، ولكن ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه كان يعجبه الفأل، والفأل هو الكلمة الطيبة، أما تفاءلوا بهذا اللفظ الذي ذكرته السائلة لا أعلم له أصلاً في الأحاديث الثابتة عنه صلى الله عليه وسلم، ولكن معناه صحيح، فإنه يحب الفأل عليه الصلاة والسلام، وينهى عن الطيرة، والفأل هو الكلمة الطيبة التي يسمعها المسلم، فيرتاح لها وتسره، هذا يقال له الفأل، النبي عليه الصلاة والسلام قال: (وأحسنها الفأل)، نهى عن الطيرة وقال: (أحسنها الفأل)، والفأل -كما تقدم-: أن يسمع كلمة طيبة فيُسر بها ويمشي في حاجته، ولا ترده عن حاجته، كإنسان يطلب ضالة فيسمع إنسان يقول: يا واجد، أو يا ناجح فيفرح بذلك، أو مريض يسمعه يقول: يا معافَى، أو يا مَشفي، أو ما أشبه ذلك، فيفرح بذلك ولا يرده عن حاجته، وما أشبه ذلك.
المصدر :
فتاوى نور على الدرب .. للشيخ عبدالعزيز بن باز
مضحكات مبكيات أضحك الله سنك أم هانئ،، اشتقت لكن أخواتي وافتقد الكثير منكن..
نعم نفتقد أخواتنا، ولعلهن بخير، بارك الله فيك أم علي على رفع هذا الموضوع الجميل.
ولعلك تذكرين لنا من المواقف المشابهة (مضحكات مبكيات).
الله المستعان،، اذكر منها:
عندما دخلت غرفتي سمعت أصوات انفجار قوي ورأيت ضوءا من خلال النافذة، فعلمت بأنها ألعاب نارية، خرجت من الغرفة أبحث عن أختي وأمي ليروا هذه الألعاب من خلال نافذة الغرفة، ولكن لم أجدهما!!!
وبدأت أبحث وأنادي وبعد فترة سمعت أمي تنادي: أنا في السرداب!
نزلت إلى هناك وقلت متعجبة: لماذا أنتِ في السرداب؟
قالت: ألم تسمعي صوت الصواريخ في الخارج!!!
أما أختي فكانت جاثية على ركبتيها اعتلاها الخوف من الصواريخ!!!