يا أهل الجنة إن ربكم تبارك وتعالى يستزيركم فحيا على زيارته "
فيقولون : سمعاً وطاعة .. وينهضون إلى الزيارة مبادرين فإذا بالنجائب قد أعدت لهم فيستوون على ظهورها مسرعين حتى إذا انتهوا إلى الوادي الأفيح الذي جعل لهم موعدا وجمعوا هناك فلم يغادروا الداعي منهم أحد
أمــــر الرب تبارك وتعالى بكرسيه فنصب هناك ثم نصبت لهم منابر من نور ومنابر من لؤلؤ ومنابر من زبرجد ومنابر من ذهب ومنابر من فضة
وجلس أدناهم ( وحاشاهم أن يكون فيهم دنيء) على كثبان المسك.
ما صحة هذا الحديث؟