بسم الله الرحمن الرحيمأحيانا يحدث للمريض جراء العملية الجراحية أو لحادث ما ... أنه لا يمكن له أن يستجمع ذهنه في الصلاة لشدة رخاوة جسمه وتعبه .. فتراه يكبر يقول الله أكبر تكبيرة الاحرام ثم ينتبه فإذا به لم يدر أنه كان في صلاة ولعله يستمر قليلا وأثناء قراءة الفاتحة ثم يحصل له هذا الشرود الذهني وهو قريب من الاغماء بحيث اذا انتبه كأنه انتبه من نوم ..
ماذا يفعل هل يكمل على ماسبق كلما انتبه أم يستأنف ويمكن لا نتيجة ...؟
اللهم شاف مرضانا ومرضى المسلمين وعافنا وعافهم يارب العالمين .