قال تعالى : { لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين } .
قال تعالى : { واصبر وما صبرك إلا بالله ولا تحزن عليهم ولا تك في ضيق مما يمكرون } .
عند نزول البلايا على النفس وتنوعها ، كيف يصل المؤمن الموحد إلى مرتبة الرضا ؟ ومرتبة أن يرى المصيبة نعمة يشكر الله تعالى عليها ؟