تلقيت نبأ هلاك قائد الروافض في مصر
لقد تحرف المسكين في المخطوط والمطبوع
وأصبحت جميع حروفه تُجر في الشوارع بالأحذية، وليس بالكسرة
وكتبتُ:
الحمد لله وحده
الآن ، والآن فقط، عرف الحقيقة
عرف من هو عمر بن الخطاب، ومن هو عثمان بن عفان
ومن هي عائشة الصادقة الصِّدِّيقة
هو الآن يعرف هؤلاء، وهم أعداؤه، الذين قطع ختام حياته في سبهم ولعنهم
وكان يجتمع في منزل بالجيزة، في مصر، مع عدد من الروافض
يتعاونون على الإثم والعدوان، والتطاول على ثاني اثنين، وعلى أول مَن سمع
لا تحزن. إن الله معنا
هذا الرافضي النجس يعرف هذه الساعة بعد أن غادر الدنيا ضربًا بالنعال، ورجما بالأحذية
إنه الآن يعرف أبا بكر الصديق
ويعرف أن أحذية نعال أبناء أبي بكر الصديق هي التي ستتعامل مع رؤوس أبناء المُتعة
الحمد لله، هذا أغلى خبر سمعتُه منذ سنوات
لقد غطى على فرحي بصدور المسند المصنف المعلل، وحصولي على نسختي منه
وما فائدة مسانيد الدنيا إذا حاول كلبٌ من كلاب الشيعة، أن يُثير غبارًا على ثوب أُمي عائشة الطاهر والطاهرة.
محمود خليل