إشكال وجوابه :
ما يقتضيه الحديث أن السجود لو كان مباحاً لأمر رسول الله به النساء مع أزواجهن .. أليس كذلك ؟
فلا داع لهذا التكلف !!!!!! .
قلت :
كلا .. الصواب هو : لو كان الإعتراف بالحق لا يكون إلا بالسجود لأمر رسول الله المرأة بالسجود لزوجها .
فالإعتراف بحقه من أوجب الموجبات لأنه من أعظم الحقوق .
ولو كان الأمر كما تقول :
فتقبيل القدم واليد والرأس مباح والقيام للآخرين مباح .. فلماذا لم يأمر به الرسول عليه الصلاة والسلام ؟
وهو الذى كاد أن يأمرهن بالسجود لولا حرمانيته ؟