جزاكم اللهُ خيرا وبارك فيكم وأحسن إليكم.
أما النصيحة الخاطئة تماما (ج)
فبالإضافة لما تفضلت به أرى أن ينظر أولا في الناصح ...هل له سوابق تجعل الحوار ينقلب (غما)؟ أيا كانت هذه السوابق فنظهر على الوجه شيء من العبوس ونعتذر عن استكمال الحوار بقول مثلا: أعتذر لا أريد النقاش في هذا الأمرفي بعض الأحيان يكون الشخص الناقد أو الناصح معلما [أنا طالبة عنده]،ركزت على الملأ لأنهم يتأثرون بالموقف وبالنصح ، فلا بد من إظهار الحق ولو على النفس
ثم من جنى على نفسه الناصح حين تكلم أمام الملأ إذن هناك فعل وردت فعل وهذا لإظهار الحق - كلامي يدور على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ووقوع الناصح في الخطأ من الناحية الشرعية -.
أو قريبا كبيرا نوعا ما (ممن علينا احترامهم)، ويجتمع مع ذلك سوء تقبله، ووجود من قد يتأثر به عن جهل.
فكما قلتم أتوقع أن الحل هنا:
وقد يكون جيدا أن نوكل غيرنا بمهمة التبليغ عنا كي تكون النصيحة مخلصَة تماما، وندفع أحدا ممن هم على علاقة طيبةويمكن بعدها بفترة أن يقال بصورة عامة شيء من التنبيه على الانحراف اليسير الحاصل في النصيحة
بالناقد أو الناصح ليدعوه إلى الخير والحق ما استطاع.