السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
حينما يعجز اللسان عن البوح
يترك للقلم فرصة التعبير
لأجل التغيير..
فمادام هناك عتاب..
فمازالت هناك حياة..
ومادام هناك رمق
فلا نعجز عن البحث عن السعادة
عتاب رقيق
وشجب رفيق
وصرخات منها تارة
ومنه أخرى
ولأنه لباس لها وهي لباس له ..
رسائل منه إليها..
ومنها إليه
حتى يحتفظ العش بدفئه
وتنقشع سحابات الصيف العابرة
ويبقى الأجر لمن جاهد لجمع الشمل
ورتق ما أبت السنون إلا أن تمزقه..
نسأل الله التيسير والقبول