آمين آمين وإياكِ أختنا الفاضلة لجين.
آمين آمين وإياكِ أختنا الفاضلة لجين.
من تأتِنا بوزن:
- مدينة.
- مريضة.
- معيشة.
هل من مجيبة؟؟؟
مدينة.
فعيلة
- مريضة.
فعيلة
- معيشة.
مفعلة
هل سأحصل على درجة نهائية أم (الصفر المتألق)....كالمع اد؟؟! (ابتسامة بريئة)
ما شاء الله
أحسن الله إليك, درجة كاملة ومتألقة, بوركتِ.
ابحث عن (الإجابة) قبل أن تبحث عن (الإجازة)
كان بعض المحدِّثين إذا سأله طالبٌ أن يجيزه سأله عن الوزن الصرفي لكلمة (إجازة) وعن تصريفها, فمن لها؟؟
السّلامُ عليكُم ورحمةُ اللهِ وبركاته
باااركَ اللهُ فيكِ أختنا المفضال...
سأُحاولُ رغمَ أنّهُ ليسَ ليَ في علمِ الصّرفِ كثيرًا، غيرَ أنّي لم أفقهِ السّؤالَ أصلًا!! (ابتسامة)
ما الفرق بينَ الوزن الصّرفي والتّصريف؟
إجازة
لو بحثتُ عن جذرِ الكلمة فأظنُّهُ جَوَزَ، وهُنا الواوُ قُلِبَت ألفًا، فلرُبّما يكُونُ الوزنُ إفعَلة!!
ولا أظنُّني سأحصُلُ على الإجازة...
وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته
حياكِ الله أيتها الكريمة, لم تفقهي السؤال وأحسنتِ الجواب! اللهم بارك!
الوزن الصرفي هو وزن الكلمة " إفعلة " في قول سيبويه.
وأما تصريف الكلمة, فهو ما تفضلتِ بفعله قبل أن يتبين لكِ وزنها, أصل الكلمة, فعلها,...
والإجابة صحيحة موفقة, وفقك الله لما أحبَّه.
باركَ الله فيكِ مشرفتي الغالية,وبارك الله في جميع المشاركات
لأول مرة أنتبه لهذا الموضوع العلمي اللطيف الذي يدرّ علينا الفائدة بصورة تطبيقية موجزة
هكذا أنتي أستاذتي ,زادَكِ الله علما وفهما.
وحيّاكِ مُعلّمَتي الفاضلة ونفعَ بكِ وأجزَلَ لكِ المثوبَة<<باللهِ بلا اعتراضٍ أمضِيها (ابتسامة رجاء)
آمين يا الله آمين
شرحَ اللهُ صدرَكِ وأسعدَكِ وأحبّك...
يبدُو أنّ كلماتِك جعلَتها تهرُب(ابتسامة)
جزاكِ اللهُ خيرًا أيّتُها الطّيّبة...
أحسن الله إليكما وشكر لكما, إنما هي مدارسة نتدارسها سويًا, وليس لي فيها إلا ما أرجو من استفادة مما لديكن.
وقد فعلتُ ما تحبين " الأمة الفقيرة إلى الله", مع تعديل يسير, شريطة أن تحاولي في هذه:
ما وزن: مُضارّ؟ {مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ} [النساء/12]
مضار -- مضارِرْ
أصلها : ضرر -- فعل
مُفاعِلْ
إن شاء الله صواب قولوا آمين وابتهلوا ^_^
معنَى ذلِكَ أنّها تُماثِلُ يُضارَّ!
فماذا يكونُ التّفسيرُ إذًا؟ كيفَ يُضارَرُ الموصِي المُتوَفّى؟
وعُذرًا إن كانَ المكانُ ليسَ مُناسِبًا لطرحِ السُّؤال...
: )
جزاااكِ اللهُ خيرًا وبارَكَ فيكِ()