السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الفكرة ليست جديدة ! لقد تم تطبيقها في قاهرة المعز في تسعينيات القرن الميلادي المنصرم ! لقد باعت وزارة الاوقاف المصرية 17 جامعا فاطميا الى الفرقة الاسماعيلية وسلمتها لها مرفقة بفتوى أزهرية أن الفرقة الاسماعيلية فرقة اسلامية يجوز لها ممارسة شعائرها !
الاعتراض جاء من جريدة الشعب : أنهم يدخلون دورات المياه خليطا ذكورا واناثا !
الذي استهجنته من من المسلمين استغرابهم من امامة امرأة اسماعيلية للصلاة المزعومة للمسلمين في كنيسة امريكية !
واحب ان اطمئن المسلمين ان الاقامة كانت عادلة : بدأت ب الله اكبر , واشهد ان لا اله الا الله , وبدل شهادة ان محمدا رسول الله اكملوا الاقامة بعزف على الأورغ !
ولم تفت الحادثة المفتي علي جمعة فقال ان الامام ابن عربي ( الصوفي ) افتى بجواز امامة المرأة !