هل يقبل رأي أبي مسلم الأصفهاني المعتزلي في التفسير إذا خالف الجمهور، وهل يعد قوله رأيا ثانيا في المسألة أم أن قوله شاذ لا عبرة به.
هل يقبل رأي أبي مسلم الأصفهاني المعتزلي في التفسير إذا خالف الجمهور، وهل يعد قوله رأيا ثانيا في المسألة أم أن قوله شاذ لا عبرة به.
آمل التأكد : هل خالف الجمهور أم زاد قولا لم يرد عند الجمهور .
لأن هذا الرجل من المعتزلة وله تفسير يزيد فيه على أقوال الجمهور ، وأحيانا - لا أخفيك - تروق لي زياداته .
وفقك الله
أخي بارك الله فيك أنصحك بالتفسير المأثور بهذا الترتيب
1 - تفسير القرآن بالقرآن ( تفسير اضواء البيان للشيخ الشنقيطي )
فإن لم تجد فعليك بالسنة
وإن لم تجد فعليك باثار الصحابة كابن عباس وابن مسعود وابن عمر وغيرهم
وإن لم تجد فعليك بأقوال كبار التابعين كمجاهد وقتادة وأبي العالية
مع مراعاة البعد عن الاثار الضعيفة والاسرائيليات
(وهذا كله تجده في تفسير ابن كثير )
هذا وبالله التوفيق
وننصحكم بأن تذكروا لنا هذا الاثر الذي خالف فيه ابو مسلم الجمهور لنتدارسه سوياً