بوركت في مسعاك
بوركت في مسعاك
وفيكما بارك الله.
جزاك الله خيرا الفوائد النفيسه
متابعـــــه
بوركتــــم
أخي أبا الوليد : بارك الله فيك ، وجزاك خيراً .
وفي ذات العمل : للشيخ الفاضل سلطان العمري - المشرف على موقع ياله من دين والمشارك معنا هنا - كتاب ُ قيم جمع فيه فوائد من شرح النووي ، قدّم له الشيخ عبد العزيز السدحان ، وقد جعله في ثلاثة فصول :
الأول : مدخل عام في ترجمة مسلم والنووي ومسائل تتعلق بالصحيحين .
الثاني : في الفوائد المنتقاة من شرح النووي .
الثالث : في الإجماعات التي حكاها النووي في سفره .
واسمه ( الفوائد المنقاة من شرح صحيح مسلم ) توزعه دار القاسم .
بارك الله فيكم
وجزاكم كل خير
بارك الله فيكم، ولعلنا نشرع في إضافة بعضها؛ بعد فترة من القواطع-والله المستعان-.
42-(1/240): فيه حديث ضمام بن ثعلبة، قال الشارح : وفي هذا الحديث العمل بخبر الواحد.
43-(1/244): نقل عن القاضي عياض أنه قال في اختلاف أجوبة النبي -صلى الله عليه وسلم-: ذلك بحسب مايخص السائل ويعنيه.
44-(1/244): قوله -صلى الله عليه وسلم- : «من سره أن ينظر إلى رجل من أهل الجنة...» الظاهر منه أن النبي صلى الله عليه وسلم علم أنه يوفي بما التزم، وأنه يدوم على ذلك ويدخل الجنة.
45-(1/245): في سين سفيان ثلاث لغات: الضم والكسر والفتح.
46-(1/245): قول الأعمش: عن أبي سفيان، مع أن الأعمش مدلس، والمدلس إذا قال (عن) لا يحتج به، لكن قدمنا في المقدمة وفي الفصول أن ذلك ماكان في الصحيحين فهو محمول على السماع، بثبوته من وجه آخر.
47-(1/245): قوله : (وحرمت الحرام)، قال ابن الصلاح: الظاهر أنه أراد به أمرين: أن يعتقده حرامًا، وأن لا يفعله، بخلاف تحليل الحلال؛ فإنه يكفي اعتقاد حله.
48-(1/246): الأعْيَن: مَن في عينه سعة.
49-(1/248): قال الشارح: قدمت في الفصول أن جميع ما في الصحيحين فهو هَمْدَاني، بالإسكان والمهملة.
50-(1/248): قوله [بني الإسلام] (على خمسة)، (على خمس)، : المراد برواية الهاء: خمسة أركان أو أشياء، وبحذفها: خمس خصال، أو دعائم.
51-(1/248): تقديم الحج وتأخيره [في حديث ابن عمر]، ففي الرواية الأولى والرابعة تقديم الصيام، وفي الثانية والثالثة تقديم الحج، واختلف العلماء في إنكار ابن عمر على الرجل على الذي قدم الحج، مع أنه رواه بهذا، والأظهر أن يكون سمعه مرتين على الوجهين، فرواه على الوجهين في وقتين، فلما رد عليه الرجل مقدمًا الحج، قال ابن عمر [بلسان حاله]: لا ترد ما لا علم لك به ...
وليس في هذا نفي لسماعه الوجه الآخر، ويحتمل أن يكون ابن عمر سمعه على الوجهين -كما تقدم-، ثم لما رد الرجل؛ نسي ابن عمر الوجه الذي رده فأنكره.
يتبع إن شاء الله.
بارك الله فيكم على هذا المجهود
ونفعكم الله بما تقرأون وما تكتبون
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيراً
بارك الله فيكم اخي ابا الوليد فقد اتيت عليها واحدة واحدة