فتح الباري للحافظ ابن حجر تحت الطبع
تحقيق علي بن حسن عبد الحميد الحلبي
خبر أكيد بإذن الله
ونرجوا من أخونا ابو عثمان تأكيد الخبر
فتح الباري للحافظ ابن حجر تحت الطبع
تحقيق علي بن حسن عبد الحميد الحلبي
خبر أكيد بإذن الله
ونرجوا من أخونا ابو عثمان تأكيد الخبر
أخي الحبيب الفاضل تقصد : (( نرجو من أخينا أبي عثمان ..)).
وليت أخانا أبا عثمان يعرض لنا منهج الشيخ في تحقيق الكتاب ، من حيث النسخ الخطية التي اعتمد عليها ، وهل قام بتوثيق النقول وهل خرج أحاديث الشرح ، أم هي طبعة مثل سابقاتها ، بارك الله في أخينا أبي عمر وبانتظار أخينا أبي عثمان ، نفع الله بالجميع ! .
أخبرني صاحب مكتبة المؤيد أن الكتاب موجود لدى مؤسسة الرسالة كاملا
بتحقيق شعيب الأرنؤط ولم يطبع بسبب ضخامة الكتاب وعدم وجود الدعم المادي
أخي الحبيب علي وفقه الله جزاك الله خيرا على هذا الاستدراك
وفقكم الله
اعتذر للإخوة عن التأخر في الرد ؛ فلم أنتبه للموضوع إلا بعد قراءة رسالة من الأخ أبي عمر الشامي عبر الخاص!
وعلى كل حال، ففضيلة الشيخ الحلبي -وفقه الله- يقوم الآن بتحقيق السفر العظيم فتح الباري، وستخرج -بإذن الله- طبعة مشكولة ومضبوطة على نسخ خطية.
والعمل الآن في مرحلة الأولى؛ مِن مقابلة المخطوط على النسخ المطبوعة المشهورة والمتداولة بين طلبة العلم...
وأشكر الإخوة على حرصهم.
بارك الله فيكم إخواني الكرام.
رأيي أن يستغل الأخ علي عبد الحميد جهده في إخراج كتاب غير فتح الباري؛ والسبب في هذا أن كتاب - فتح الباري - قد خدم كثيراً، وطبع طبعات كثيرة، بينما يوجد كتب ورسائل لأهل العلم كثيرة لم تخرج ولم ترى النور إلى الأن، والجهد فيها وخدمتها في نظري أنه أفضل من بذل الجهد في كتب تم إخراجها وخدمتها كثيراً. وفقنا الله وإياكم لكل خير.
الأخ عبدالله العلي: بناءً على طلبكم: أخشى أن تكون طبعات الشيخ الحلبي تسبب لك الخسائر -كما في موضوعكم-: [ابتسامة]
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=1374
المشرف الدلبحي: قولكم: (كتاب - فتح الباري - قد خدم كثيراً)، الصواب: أنه طبع كثيراً، أما أنه خُدم: فلم يخدم.
والله أعلم.
الشيخ الحلبي من المشايخ الافذاذ
واعماله جيده ، وليته يقوم حفظه الله
بإعادة طبع كتبه القديمه ونشرها من جديد
والاعتناء بها ،
جزاك الله خيرا أبى عثمان
وسلامي للشيخ الحلبي
الأخ الكريم أبو عثمان حفظه الله
هل سيقوم الشيخ علي الحلبي بتخريج وتحقيق أحاديث الشرح ، وفي كم مجلد سيخرج الكتاب ؟
أوجزت وأفدت يا أبا فهر فجزاك الله خيرا ...... ولا مزيد على كلامك !!!!
بالنسبة لاستفسار الإخوة عن منهج فضيلة الشيخ الحلبي -حفظه الله- في تحقيقه لـ «فتح الباري»: نرجئ(*) الجواب عنه لحين عودة فضيلة الشيخ الحلبي من سفر له خارج البلاد.
وأقول -اجتهاداً مني-: «استعينوا على إنجاح الحوائج بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود ».[«السلسلة الصحيحة»]ـــــــ
(*) ليس لأننا مرجئة...
بارك الله فيك«استعينوا على إنجاح الحوائج بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود ».
هذا حديث موضوع منكر لا أصل له كما قال أحمد وابن معين وأبو حاتم وغيرهم
وفيكم بارك.
قال الإمام الألباني عن طُرِق هذا الحديث: «كلها واهية سوى واحدة، وإسنادها جيد».
تحقيق (فتح الباري) دين في أعناق هذه الأمة !
كتاب حافل جليل ، يحتاج تحقيقه إلى تمكن عال وملكة نادرة ، وكم أتمنى أن يقوم بتحقيقه بعض البارعين الجادين من فضلاء العصر من أمثال الشيخ محمد عمرو عبداللطيف والشيخ حاتم العوني ، (والشيخ طارق عوض الله إذا لم يستعجل في التحقيق!) .
هذا البحر المحيط والخزانة العجيبة يحتاج محققه أن يكون بارعاً في فهم منهج البخاري خاصة ومنهج علماء العلل عامة ، وأن يكون بارعاً في علوم الآلة وعلوم الشريعة ، وأن يكون حكيماً في تعليقه وفي طريقته في التحقيق والتعليق وفي الاستدراك على ابن حجر ، وأن يكون حريصاً على جمع الفوائد وتقريب صعاب المسائل وأن يكون محققاً بحق .
وأما أن تمتلئ حواشي الكتاب بالردود والأرقام والعزو والإحالات و--- ، فهذا شيء قد سئمه الناس وعافته النفوس ، والله المستعان .
بسم الله الرحمن الرحيم
دار التأصيل في مصر
التابعة لابن عقيل
ألم تحقيق فتح الباري ؟
الأستاذ الفاضل والأخ الحبيب محمد خلف سلامة.
سلام الله عليك ورحمته وبركاته .
حياك الله وحيا الله جميع الإخوة الذين شاركوا في الموضوع .
قولك :
كلام جميل وعالي لكنه لا ينسجم مع التمثيل بقولك :
لأن الشيخ (محمد عمرو) والشيخ (حاتم الشريف) ليسا ممن لهم قدم صدق في مجال التحقيق تتناسب مع الخدمة المطلوبة لتلك الموسوعة: الحديثية، الكلامية، الفقهية، ... وإن كانا من أفاضل محدثي هذا العصر ، لكن التحقيقُ شيء آخر.
وأمَّا الشيخ طارق عوض إذا لم يستعجل في التحقيق فلن يكون الشيخ طارق فتلك قناعات ، والتوفيق عزيز .
وقولك :
لا أجد تعليقًا على هذا إلا قولَ الرّاجز:
(( إنَّ الأمانيَّ غَرَرْ *** والدَّهْرُ عُرْفٌ ونُكُرْ ))
ولأخينا (الراية ) على قوله :
ادَّعى جماعةٌ كثيرةٌ تحقيقَ هذا الكتاب ، ولم نرَ إلَّا الأماني والتضليلَ ، فكان الأمرُ كما قال كعب بن زهير رضي الله عنه:
(( فَلا يَغُرَّنَّك مَا مَنَّتْ وَمَا وَعدَتْ *** إنَّ الأمانِيَّ والأحلامَ تضليلُ)).
وها نحن مع الشيخ علي حسن ، ولا ندري من أي فريق سيكون .
((ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا )).