الأصل في الكتابة: أن نكتب كما ننطق، كما هي اللغة الألمانية اليوم
فما لا ينطق، لا يكتب
لكن من يعترض على هذا يخاف على الرسم القرآني
مع ذلك، فلا خلاف أن الياء يجب أن تنقط
فلماذا لا ينقطها المصريون؟
وهذا جرهم إلى خطأ إملائي آخر
فإن العلم المؤنث يكتب بألف مقصورة: هدى - سلمى - ليلى - و... يسرى
ولكن لما كان عندهم (يسري) علما مذكرا ولما كانوا لا ينقطون الياء
اضطروا - للتمييز بين الجنسين - لتحريف ألف المؤنث، وجعلها ممدودة هكذا (يسرا)
فلماذا؟