شكراً لك شيخ عدنان .
و لبعض الناس :
ربَّ كبير هاجهُ صغيرُ --- و في البحور تغرقُ البحور- إلى الشيخ أمجد : قراءة الكتب ليس دلالة اشتغال عميق في الفقه و الحديث ، و ما أدري لم خرجنا عن الموضوع الأصلي ، و هو : هل كان الطنطاوي حقيق بما قاله مقارناً بين علمه في الحديث و علم الألباني ؟ أنا أقول .. لا ، و على الباقين النظر فيما بين المنظور .
خضنا كثيراً في الشيخ الطنطاوي ، و الله إني أحبه و أجلِّه ، و رحمةُ الله على روحه ، و قد تربيُت على كتبه ، و ما قلتُ هذا الكلام من أجل أن يفرح بعض الناس ، بل من أجل نفسي ، لأنَّ المعايير التي وضعتها لنفسي أهم عندي من أي معيار آخر .