أنا فهمت أن الفرق كالتالي
هو أن النفس الأمارة بالسوء تحدث الانسان بأن يطلب - الحاجات التي أودع الله حبها في النفوس، ولذلك فهي مختلطة بكينونة الانسان، وهذه الحاجات لاتُذم لذاتها بل تُحمد اذا نالها الانسان من طريقها الشرعي - تحدثه بأن يطلبها بطريق غير شرعي
والشيطان يوسوس للانسان في نيل المعاصي التي هي غير تلك الحاجات
ومن عنده علم فليفدنا
جزاكم الله خيرا