قال أحدُهم: (إذا اطلع الخبيرُ على الضمير، فلم يجد في الضمير غير الخبير، جعل فيه سِراجاً منيراً).
أفيدوني رحمكم الله ........
قال أحدُهم: (إذا اطلع الخبيرُ على الضمير، فلم يجد في الضمير غير الخبير، جعل فيه سِراجاً منيراً).
أفيدوني رحمكم الله ........
طهّر الله ضمائرنا وأصفى سرائرنا وجعلنا من عباده المخلَصين .. أمّا العبارة فهي موعظة بليغة لم ظلم نفسه واشتغل بغير صلاحها إلاّ أنّ دجاجلة الصوفيةيستخدمون ها في غير محلّها ويحملونها على غير الوجه الذي تقدم فغايتهم منها تزهيد الناس في العلم الشرعي وقطع العلاقة بين الناس والعلماء ترسيخا لسيطرتهم على عقولهم وإضفاء هالة من القداسة على ذواتهم فهي تشتمل على تزكية واتهام في نفس الوقت تزكية النفس بطريقة خفية تخاطب لاوعي المتلقي واتهام مبطن للآخرين نسأل الله السلامة وحسن الإستقامة والله أعلم
أفيدونا جزاكم الله خيرا
إجابة مفيدة بكل ما تحمله الكلمة من معنى فجزاك الله خيرا
فإني ساعة أن قرأت العبارة قلت في نفسي عنها بما قُلته في الشطر الأول من جوابك تقريبا، إلا انك زدته ببيان يسد الطريق أمام المتصوفة الضلال الذين يفهمون ويترجمون العبارات على شكل لا نتصوره، نعوذ بالله تعالى من الخذلان.
فجزاك الله خيرا مرة أخرى أخي العاصمي وأيدك الله تعالى بتوفيقه...!
جزيت خيرا يا عاصمي
النص ناقص و لايكفي للحكم عليه
وبالموجود لا نفهم إلا عقيدة الحلول الصوفية
بتعبير الصوفيه
{ لما كان إبرهيملا يشغل قلبه إلا الله عز و جل
أنجاه الله عز و جل من كيد الكائدين
على قوتهم و ضعفه
على كثرتهم و وحدته
و وهب له النبوة و سلطانا عظيما
فلما أنجب إسماعيلغار الله عز و جل على عبده إبراهيم
و فى الحديث "إن الله يغار"
فأمره بذبح إبنه
لكى لا يشغل قلب إبراهيمغير الله عز و جل
و نجح أبو الأنبياء
و نجا إبنه الوحيد
و لم يبق فى قلب الخليل إلا (حب الله) }
و على هذا
فلتبلغ منزلة خليل اللهقبل أن تزهد فيما يدعون