الأخ أسامة
باختصار (وسألتزم بما أوردته فقط)
قولك: (أرجو أن تدلني على عالم لا يقول بهذا).
انتظر ولا تعجل
_
تأمل كلمة (الغالب) في كلام شيخ الإسلام (إن صحّ هذا النص عنه)
__
القائل الحاكم، لا ابن الصلاح
__
تأمل قول الحاكم (مثل هذه الأحاديث) تأمل كلمة (مثل) = أحاديث ظاهرها الصحة، إلا أنه باستقراء طرقها تظهر علتها
والحاكم نفسه قد أخرج أحاديث وزيادات، وادّعى أنها على شرطهما، ولم يخرّجاها، وصحّحها ...
فهل نقول بتناقض الحاكم، أم نحمل كلامه في المعرفة على ما سبق
__
ثم هل كل حديث ظاهره الصحة، ولم يخرّجاه، تعتقد في نفسك أنه معلول، ومن ثم تتبع علته إن كانت ...
فهذا فهم عجيب
البحث لا يبدأ إلا عند الاختلاف، أو بنص إمام بوجود علة وهكذا ...
__
كلام ابن رجب رحمه الله أغلبي (تأمل قوله: قَلَّ = لم يقل كل حديث تركاه، وقوله: تركاه: أي تركاه وهو على شرطهما)؛ فإنه قد صحّح زيادة «أركبه البراق» في حديث المعراج، ولم يخرّجاها وهكذا ...
__
وأنا إلى الآن لم أبحث هذه المسألة (أعني مسألة تصحيح ذِكر النهار في الحديث)
وسيأتي وقت دراستها إن شاء الله
فهي داخلة في عملي ...