رضـــا النـــاس

[محمد بن ظافر الشهري]

رضا الناس
ضـحـكـتُ فـقـالـوا: ألا تـَحـتَـشـِـمْ؟ !
بـَكـيـتُ فـقـالـوا: ألا تــبـتــســــمْ ؟!
...
بـَسـمـــتُ فــقــــالــــو ا: يــرائــي بــهــــــا
عــبــســتُ فــقـالــوا: بـدا ما كَـــتَــم
...
صـــمَــتُّ فــقــالـوا: كَـلِـيـل الـلـســــان
نــطـقـتُ فـقـالــوا: كــثــيــر الــكــَـلـِـم
...
حــلــُـمــت فـقـالــوا: صـنـيـع الـجـبـان
ولــو كــان مُــقــــــتـــ دراً لانــــتــَــقـ ـَـــم
...
بـسُــلـــتُ فــقـــالـــوا: لـــطــيــــشٍ بــه
ومـا كــان مُـــجــتـــرِئ ـــا لــو حـَـكـــُم
...
يــقــولـــون: شــــــذَّ إذا قــــلـــــتُ: لا
وإمـــعـــــةٌ حـــيـــن وافـــقــــتـــ ُـهـــــــم
...
فـــأيــــقـــن ـــتُ أنـــِّـيَ مــــهــمــــــ ا أُرِدْ
رضــــا الــنــاس لابــُد مِـن أَنْ أُذَم
!!!

[علي أحمد عبد الباقي]

بارك الله فيك ، ولا فُضَّ فوك ، ولا بُرَّ من يجفوك.

[وعد بنت عبدالله]

/
مَسَاءَاتُ المجلسِ عن رُوَّادهِ رَاضِيَة ..
/
الفاضل ..
محمد ..
نقْلٌ رَائِعٌ واخْتيَارٌ عَذْب !!
وأصَابَ مالِكَهَا بَوركَ فيه ..
حَقيقةً سَاكِنَةً / ثابِتَةً / جَلِيَّة ..
ولكن الأكيد أنَّ قنَاعَاتنا بـ الْتِمَاسِ مايُرضي الله ..
كَافيَةً لـ نَرضَى عَنْ أنفسِنَا ..
وذاكَ والله فَوْز !!
ومن لمْ يَرضى بمايُرضِي الله لن يُطْمَحَ أو يُبْتَغى إِدْرَاكُ رِضَاه ..
/
دُمتُمْ بـ حُضُور ورِضَى ..
أخي الكريم ..
/

[أبو حماد]

أحسنتم يا أديبنا أيّما إحسان، وقد نقلني شعرك قروناً خلت إلى عصر الزمخشري وقوله، ومن قبلُ قال قريباً منه المعري، وسبقهم جميعاً قصة أثيرت عن جحا قريبة المعنى مما خطته يمينك، حتّى أتتْ درّتك واسطة العقد وخاتمة المسك.

[ابن المنير]

أحسنت أخي الأديب أيما إحسان
ويا ليت قومي يعلمون

[شقائق النعمان]

الأهم رضا رب العالمين .. والعاقبة للمتقين
زادك الله من فضله
هل تسمح لي بنقلها مع ذكر المصدر؟

[آل عامر]

حسان الألوكة
لله درك
لافضَّ فوكَ
ولله أنت وأبوكَ

[ابن المنير]

أخي العزيز أبا حماد، لم أنتبه إلا الساعة:
(أيما إحسان)
من باب الموافقة لا التقليد
فليعلم

[المسيطير]

بارك الله فيك .

وهذه الأبيات مشتهرة ، ومنتشرة ، ومتداولة ، وقد بحثت عن قائلها فلم أظفر به ..... فهل يتكرم الأفاضل بالإشارة إليه ؟.

[شقائق النعمان]

بارك الله فيك .
وهذه الأبيات مشتهرة ، ومنتشرة ، ومتداولة ، وقد بحثت عن قائلها فلم أظفر به ..... فهل يتكرم الأفاضل بالإشارة إليه ؟.

بارك الله في عمرك وعملك
قائلها: الدكتور محمد بن ظافر الشهري ، وله حكاية مع القصيدة جرت في أحد المنتديات ليتفضل ويحكيها

[محمد بن ظافر الشهري]

بارك الله فيك ، ولا فُضَّ فوك ، ولا بُرَّ من يجفوك.

وفيكم بارك الله وجزاكم خيرا
نفع الله بكم، مشرفنا الفاضل

[محمد بن ظافر الشهري]

وأصَابَ مالِكَهَا بَوركَ فيه ..
حَقيقةً سَاكِنَةً / ثابِتَةً / جَلِيَّة ..
/

وفيكن بارك الله ونفعني وإياكن بهدي كتابه

[محمد بن ظافر الشهري]

أحسنتم يا أديبنا أيّما إحسان، وقد نقلني شعرك قروناً خلت إلى عصر الزمخشري وقوله، ومن قبلُ قال قريباً منه المعري، وسبقهم جميعاً قصة أثيرت عن جحا قريبة المعنى مما خطته يمينك، حتّى أتتْ درّتك واسطة العقد وخاتمة المسك.

أحسن الله إليكم مشرفنا الفاضل
نفع الله بعلمكم وزادكم علما وفضلا

[محمد بن ظافر الشهري]

أحسنت أخي الأديب أيما إحسان
ويا ليت قومي يعلمون

شكرا لك يابن المنير
أنار الله قلبينا بنور الإيمان وجمعنا في أعالي الجنان

[محمد بن ظافر الشهري]

الأهم رضا رب العالمين .. والعاقبة للمتقين
زادك الله من فضله
هل تسمح لي بنقلها مع ذكر المصدر؟

بارك الله فيك ووفقك إلى كل خير
ولا بأس بالنقل مع توخي الحذر من التصحيف الذي قد يحصل أحيانا عند إعادة الطباعة

[محمد بن ظافر الشهري]

حسان الألوكة
لله درك
لافضَّ فوكَ
ولله أنت وأبوكَ

شكرا آل عامر
وزادكم الله فضلا ونُبلا

[محمد بن ظافر الشهري]

بارك الله فيك .
وهذه الأبيات مشتهرة ، ومنتشرة ، ومتداولة ، وقد بحثت عن قائلها فلم أظفر به ..... فهل يتكرم الأفاضل بالإشارة إليه ؟.

وفيك بارك الله
وقائل الأبيات هو أخوك الفقير إلى عفو ربه

[محمد بن ظافر الشهري]

بارك الله في عمرك وعملك
قائلها: الدكتور محمد بن ظافر الشهري ، وله حكاية مع القصيدة جرت في أحد المنتديات ليتفضل ويحكيها

حبا وكرامة ..
هذه السباعية كانت حلقة في سلسلة من السباعيات اللاتي بدأتُ في نشر عدد منهن في مجلة البيان الغراء منذ زمن. وقد نـُشِرت هي في الصحيفة 76 من العدد 123 المنشور في ذي القعدة من عام 1418. ولم أكن –إلى عهد قريب- أنشر شيئا من الشعر على الشبكة العالمية (الإنترنت) ولا أحرص على زيارة المنتديات الأدبية عليها، فالوقت يضيق بي عن ذلك وأنا على قناعة من فشو الشعر العامي فيها وطغيانه على الفصيح، ثم إن عامة الفصيح الذي يطرح على تلكم الشبكة (وغيرها) مؤذ –في تقديري- إما للذائقة الأدبية أو للآداب الشرعية وإما لهذه وتلك. واتفقَ ذات يوم أن وجدت هذه السباعية قد نقلت مصحفة ومكسرة على الشبكة العالمية، فواصلت البحث لأجد من أمرها عجبا. لقد تناقلها الناس في المواقع المتباينة المناهج. و لم تخل من التصحيف إلا نادرا. ومن الطريف أن أنيس منصور (الكاتب في الشرق الأوسط وغيرها) قد استشهد بها في مقالاته غير مرة فنسبها مرة إلى "شاعر مصري فصيح" وأخرى إلى شاعر اسمه "محمد منصور". وقد وجدت مَن نسبها إلى شاعر جاهلي ادعى أنه نسي اسمه! ومن نسبها إلى الإمام الشافعي رحمه الله! ووجدت أن قوما جعلوها نشيدا مشوبا بمؤثرات صوتية لا تعجبني، هداني الله وإياهم، وهي لم تسلم من التصحيف حتى عند هؤلاء. عند ذلك بدا لي أن أشارك في بعض المنتديات الأدبية التي تقدم الفصحى على العامية، وعندما نشرتها في أحد المنتديات بادر مراقب ذلك المنتدى إلى نقلها إلى ما يشبه سلة المهملات ظنا منه بأنني انتحلتها لنفسي، ولكنه اتصل بي بعد ذلك معتذرا وقد سجل اعتذاره في ذلك المنتدى وبين أنه لم يقدم على حذفها إلا بعد أن سأل أحد الشعراء فنسبها إلى الشافعي رحمه الله. ولقد سجل ذلك الشاعر اعتذاره كذلك في المنتدى المشار إليه. هذه قصة سباعية "رضا الناس". ثبتني الله وإياكم بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة.

[شقائق النعمان]

بارك الله فيك ووفقك إلى كل خير
ولا بأس بالنقل مع توخي الحذر من التصحيف الذي قد يحصل أحيانا عند إعادة الطباعة

بارك الله في عمرك وعملك أستاذي الفاضل
عُلِم .. سأحافظ عليها كما كتبتها حضرتك

حبا وكرامة ..
ثبتني الله وإياكم بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة.

اللهم آمين
حياك الله

[أحمد الشهري]

بارك الله فيك يا شاعرنا القدير
ووالله إنني سعيد بتعليقي حول قصيدتك الرائعة ، لما أكنه لك من محبة
وحقيقة أنني من المعجبين بشعرك
وأتمنى منك أن تتحفنا بالجديد
وتقبل أصدق تحياتي