الأخ أبو حماد
شكراً على الإضافة ، ولا شك أن في تصريحهم باستخدام التقية ضد العدو المسلم ( السني ) فقط خير دليل ، وكتبهم التي تنضح بكره أهل السنة والتقرب إلى ملاليهم بانتهاك دمائهم وأعراضهم وأموالهم.
استغربت خروج الظواهر مؤيداً لحماس بعد أن ( أبّنها ) قبل أيام ، فما سر هذا الانقلاب السريع يا ترى ، خصوصاً إذا عرفنا أن رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل قال في مؤتمره الصحفي في دمشق بعد أحداث غزة ، أن الحركة لا تسعى لإقامة امارة إسلامية في غزة وليس من أهدافها الجهاد العالمي وإنما مشروعهم محصور في محاربة العدو اليهودي في أرض فلسطين !
ما مدى التغلغل والتوجيه الإيراني للجماعات الإسلامية ؟