كثيراً ما نسمع ويقال :
( وأيم الله ) فما حكم الحلف بهذه الصيغة، وهل الأيم صفة حتى يجوز الحلف بها ؟
أرجوا تفصيل ذلك مع ذكر بعض المراجع ومضان البحث فيها للاستفادة مع أعطر التحايا .
كثيراً ما نسمع ويقال :
( وأيم الله ) فما حكم الحلف بهذه الصيغة، وهل الأيم صفة حتى يجوز الحلف بها ؟
أرجوا تفصيل ذلك مع ذكر بعض المراجع ومضان البحث فيها للاستفادة مع أعطر التحايا .
رد: ما حكم الحلق بهذه الصيغة وهل هي يمين ؟؟
المعذرة منكم أيها الأخوة :أخطأت في كتابة ( الحلق) وأقصد بها ( الحلف) أرجوا من الأخ المشرف تعديلها بارك الله فيكم جميعاً
نعم أخي الفاضل؛ إن نوى بها يمينا كانت يمين، وذلك لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لأسامة بن زيد: "وأيم الله"، وقالها لما أراد بيان حد السرقة، وقالها أنس لما خطبهم رسول الله وسألوه المطر، واستعمالها كثير سلفا.
ومعناه أخي: ويمين الله، أو: وأيمن الله، على جمع اليمين.
وأتى من وجه غريب أن معناها: بركة الله، ولا معنى له.
وانظر أيضا نيل الأوطار ج9/ص125 وما بعدها.