غاليتي أمة الله أم عبد الله ..
أي تلك الزهرة التي أينعت في بيداء قلبي
فحنت عليها دماء شراييني كما يحنو الندى على زهور الوداد
وتحدو محبتي لكنّ أريحية الصبا وشاعرية الوجود فإني في الله أحبكن
لا تغبن عنا حبيباتي فإنا والله نفتقدكن بارك الله فيكن غالياتي ورعاكن وحفظكن من كل مكروه في الدنيا والآخرة
وأخصكن حبيباتي الغاليات :
( حورية الجزائرية ،قلبي مملكة وربي يملكه ، السلفية النجدية ، و أم شهد وفاطمة الطالبة وغيرهن من الأخوات الفاضلات )