ما حكم قراءة الفاتحة للمأموم مع تضعيف رواية عبادة من طريق مكحول التي فيها " فإنه لا صلاة لمن لم يقرأ بها " مخاطبا النبي المأمومين ؟؟ هل تجب أيضا أم لا تجوز ؟؟
وهل يمكن أن يقال أن المنازعة المنهي عنها لا مطلق القراءة خلف الإمام بل الجهر والتشويش بالقراءة خلف الإمام ؟؟
وهل صحت زيادة " وإذا قرأ فأنصتوا" ؟؟
أرجو الإفادة بارك الله فيكم