قال العلماء أن الله لا يقسم الا بشئ عظيم فأشكل على قولهم فى قوله تعالى ( فلا أقسم بما تبصرون وما لا تبصرون ) أنه أقسم بكل الموجودات والاشكال هو ان فيها الجليل والحقير ؟ فما جوابه