مما ابتلي به كثير من المسلمين قولهم :
تعاملت مع المسلم فكان شر صاحب وتعاملت مع النصراني واليهودي والشيعي والبوذي فوجدتهم أوفياء صادقين
يقولون ذلك على سبيل تزكيتهم على أخيهم المسلم
قلت سبحان الله
هل الذي ادعى لربنا الولد والصاحبة أزكى على المسلم لمجرد أن كسبنا منه مالا وغيره
هل الذي ادعى على امنا عائشة فعل الفاحشة أزكى على المسلم لنفس السبب
أما وإننا لا نعفي المسلم من العتاب والحساب لسوء ما فعل
ولكن لا نزكي كافرا على مسلم أبدا