تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: فما بلغ بك ما أرى قال: صدق الحديث، والصمت عما لا يعنيني.

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    15,950

    افتراضي فما بلغ بك ما أرى قال: صدق الحديث، والصمت عما لا يعنيني.

    حدثنا ابن حميد، قال: ثنا الحكم، قال: ثنا عمرو بن قيس، قال: كان لقمان عبدا أسود، غليظ الشفتين، مصفح القدمين، فأتاه رجل، وهو في مجلس أناس يحدّثهم، فقال له: ألست الذي كنت ترعى معي الغنم في مكان كذا وكذا؟ قال: نعم، قال: فما بلغ بك ما أرى؟ قال: صدق الحديث، والصمت عما لا يعنيني.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2012
    المشاركات
    185

    افتراضي رد: فما بلغ بك ما أرى قال: صدق الحديث، والصمت عما لا يعنيني.

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد ابو انس مشاهدة المشاركة
    حدثنا ابن حميد، قال: ثنا الحكم، قال: ثنا عمرو بن قيس، قال: كان لقمان عبدا أسود، غليظ الشفتين، مصفح القدمين، فأتاه رجل، وهو في مجلس أناس يحدّثهم، فقال له: ألست الذي كنت ترعى معي الغنم في مكان كذا وكذا؟ قال: نعم، قال: فما بلغ بك ما أرى؟ قال: صدق الحديث، والصمت عما لا يعنيني.
    أخرجه الطبري في تفسيره، ج 18، ص 548، ط هجر، بهذا الإسناد.
    وله متابعة، فقد أخرجه ابن أبي الدنيا في "الصمت"، ص 96، رقم 116، و ص 294، رقم 675، ط الكتاب العربي، فقال: "حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ هِشَامٍ، حَدَّثَنَا أَبُو شِهَابٍ"، كلاهما، الحكم، وأبو شهاب، عن عمرو بن قيس به، ولفظ ابن أبي الدنيا: "أَنَّ رَجُلًا مَرَّ بِلُقْمَانَ -وَالنَّاسُ عِنْدَهُ- فَقَالَ: أَلَسْتَ عَبْدَ بَنِي فُلَانٍ؟ قَالَ: "بَلَى"، قَالَ: الَّذِي كُنْتَ تَرْعَى عِنْدَ جَبَلِ كَذَا وَكَذَا؟ قَالَ: "بَلَى"، قَالَ: فَمَا الَّذِي بَلَغَ مَا أَرَى؟! قَالَ: "صِدْقُ الْحَدِيثِ، وَطُولُ السُّكُوتِ عَمَّا لَا يَعْنِينِي".
    وله طرق أخرى، ففي "الكشف والبيان" لأبي إسحاق الثعلبي، ج 21، ص 222 و 223، رقم 2219، ط دار التفسير، قال: وأخبرنا أبو عبد الله، الحسين الدينوري، أخبرنا عمر بن أحمد بن القاسم النهاوندي، أخبرنا محمد بن عبد الغفار الزرقاني، أخبرنا أبو سُكين، زكريا بن يحيى بن عمر بن حصن، حدثني عم أبي زحر (بن حصن)، عن جده حميد بن منهب، قال : حدثني طاوس، عن أبي هريرة، قال: مر رجل بلقمان والناس مجتمعون عليه، فقال له: ألست العبد الأسود الَّذي كنت راعيًا بموضع كذا وكذا؟ قال: "بلى"، قال: فما بلغ بك ما أرى؟! قال: "صِدْقُ الحديثِ، وأداء الأمانة، وترك ما لا يعنيني.
    وفي "الموطأ"، ج 2، ص 990، رقم 17، كتاب الكلام، بَاب مَا جَاءَ فِي الصِّدْقِ وَالْكَذِبِ، ط إحياء التراث العربي، ومن طريقه ابن وهب في جامعه، ص 412، رقم 299، ط ابن الجوزي، والبيهقي في "شعب الإيمان"، ج 6، ص 512، رقم 4546، ط الرشد، وأبو نعيم في "الحلية"، ج 6، ص 328، ط السعادة، قال: وحَدَّثَنِي مَالِكٌ، أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّهُ قِيلَ لِلُقْمَانَ: مَا بَلَغَ بِكَ مَا نَرَى؟ يُرِيدُونَ الْفَضْلَ فَقَالَ لُقْمَانُ: «صِدْقُ الْحَدِيثِ، وَأَدَاءُ الْأَمَانَةِ، وَتَرْكُ مَا لَا يَعْنِينِي».
    وأخرج ابن وهب في جامعه، ص 411، رقم 298، ومن طريقه البيهقي في "المدخل إلى السنن الكبرى"، ص 427 و 428، رقم 788، ط الخلفاء، قال: وَأَخْبَرَنِي يُونُسُ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، قَالَ: " قَالَ رَجُلٌ لِلُقْمَانَ: بِمَاذَا أَدْرَكْتَ هَذَا؟ قَالَ: «بِصِدْقِ الْحَدِيثِ، وَأَدَاءِ الْأَمَانَةِ، وَتَرْكِي مَا لَا يَعْنِينِي».
    وأخرج ابن منده في مجلس من أماليه سنة أربعمائة، في ذي الحجة (مخطوط)، فقال: أخبرنا العباس بن محمد بن معاذ, أنبأنا علي بن الحسن بن أبي عيسى، أنبأنا أبو جابر، محمد بن عبد الملك، أنبأنا الحسن بن أبي جعفر، عن محمد بن جحادة، عن سليمان العبسي، أن رجلا أتى لقمان وهو يحدث أصحابه, فقال: ألست عبد بني فلان؟ قال: "بلى", فقال: ألست كنت ترعى بأرض كذا وكذا؟ قال: "بلى", قال: فما أنزلك هذه المنزلة؟ فقال: "قدر الله, وصدق الحديث, وتركي ما لا يعنيني".
    وأخرج الضياء المقدسي في "المنتقى من مسموعات مرو" (مخطوط)، الورقة 1308 ب، فقال: أخبرنا الفقيه أبو الفضل، محمد بن محمد بن أحمد بن سعيد الطرواخي، أنبأ أبو الحارث، علي بن القاسم بن أحمد الخطابي المروزي ببخارى، حدثني إبراهيم بن عاصم -صاحب صدقة بن الفضل-، أخبرنا الحسين بن يحيى، أنبأ المؤمل بن إسماعيل، عن عبد العزيز بن أبي رواد: أن رجلاً لقي لقمان -رضي الله عنه-، فقال: ألست عبد بني فلان؟، قال: "بلى"، قال: فما بلغ بك ما أرى؟! قال: "قدر الله، وصدق الحديث، وأداء الأمانة"، ثم ذكر خبرا طويلا في لقمان وولده، ناهز الورقتين.
    وأخرج ابن عبد البر في "التمهيد"، ج 9، ص 199 و ص 200، ط الأوقاف المغربية، فقال: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خَلِيفَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي دَاوُدَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ خَالِدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ، قَالَ: حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، قَالَ: وَقَفَ رَجُلٌ عَلَى لُقْمَانَ الْحَكِيمِ -وَهُوَ فِي حَلْقَةٍ عَظِيمَةٍ-، فَقَالَ: أَلَسْتَ عَبْدَ بَنِي الْحَسْحَاسِ؟ فَقَالَ: "بَلَى"، قَالَ: فَأَنَّى بَلَغْتَ مَا أَرَى؟! قَالَ: "قَدَرُ اللَّهِ، وَصِدْقُ الْحَدِيثِ، وَتَرْكِي مَا لَا يَعْنِينِي".
    وأخرج ابن أبي حاتم في تفسيره -كما في تفسير ابن كثير، ج 6، ص 299، ط العلمية-،: فقال: حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ، حَدَّثَنَا صَفْوَانُ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يَزِيدَ بن جَابِرٍ، قَالَ: إِنَّ اللَّهَ رَفَعَ لُقْمَانَ الْحَكِيمَ بِحِكْمَتِهِ، فَرَآهُ رَجُلٌ كَانَ يَعْرِفُهُ قَبْلَ ذَلِكَ، فَقَالَ: أَلَسْتَ عَبْدَ بَنِي فُلَانٍ الَّذِي كُنْتَ تَرْعَى بِالْأَمْسِ؟ قَالَ: "بَلَى"، قَالَ: فَمَا بَلَغَ بِكَ مَا أَرَى؟! قَالَ: "قَدَرُ اللَّهِ، وَأَدَاءُ الْأَمَانَةِ، وَصِدْقُ الْحَدِيثِ، وَتَرْكُ مَا لَا يَعْنِينِي".
    وأخرج عبد الله بن وهب في جامعه، ص ٤٤٠، رقم ٣٢٥، فقال: وَأَخْبَرَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَيَّاشٍ الْقَتْبَانِيُّ، عَنْ عُمَرَ -مَوْلَى غُفْرَةَ-، قَالَ: وَقَفَ رَجُلٌ عَلَى لُقْمَانَ الْحَكِيمِ، فَقَالَ: أَنْتَ لُقْمَانُ؟، أَنْتَ عَبْدُ بَنِي الْحَسْحَاسِ؟ قَالَ: "نَعَمْ"، قَالَ: أَنْتَ رَاعِي الْغَنَمِ؟ قَالَ: "نَعَمْ"، قَالَ: أَنْتَ الْأَسْوَدُ؟ قَالَ: "أَمَّّا سَوَادِي فَظَاهِرٌ، فَمَا الَّذِي يُعْجِبُكَ مِنْ أَمْرِي؟" قَالَ: وَطْأُ النَّاسِ بِسَاطَكَ، وَغَشْيُهُمْ بَابَكَ، وَرِضَاهُمْ بِقَوْلِكَ! قَالَ: "يَا ابْنَ أَخِي، إِنْ صَنَعْتَ مَا أَقُولُ لَكَ كُنْتَ كَذَلِكَ" قَالَ لُقْمَانُ: «غَضِّي بَصَرِي، وَكَفِّي لِسَانِي، وَعِفَّةُ طُعْمَتِي، وَحِفْظِي فَرْجِي، وَقَوَامِي بِعَهْدِي، وَوَفَائِي بِوَعْدِي، وَتَكْرِمَتِي ضَيفِي، وَحِفْظِي جَارِي، وَتَرْكِي مَا لَا يَعْنِينِي، فَذَلِكَ الَّذِي صَّيَرَ كَمَا تَرَى».

    فأما إسناد ابن جرير الطبري، ففيه ابن حميد الرازي، وأمره بين مضعفٍ ومكذب له، وأما من أثنى عليه مثل أحمد وابن معين، فلعل بعض الرازيين قد راجع أحدهما فيه، وأما (الحكم) فهو: الحكم بن بشير بن سلمان، لا بأس به، وعمرو بن قيس: هو الملائي، وهو من الأئمة الثقات، فيُضَعَّف هذا الطريق لأجل ابن حميد الرازي هذا، وأيضا هذا الخبر بهذا الإسناد مرسل.
    وأما إسناد ابن أبي الدنيا، فإن خلف بن هشام البزار من الأئمة الثقات القراء، وأما أبو شهاب، فهو عبد ربه بن نافع الحناط، وهو محتج به عند الشيخين، ولم يرضى أحمد بقول من تكلم فيه، وقد سلف الكلام عن عمرو بن قيس، وأيضا هذا الإسناد مرسل، إلا أنه أحسن من سابقه.
    وأما طريق الثعلبي في تفسيره، فإن أبا عبد الله، الحسين الدينوري، المعروف بابن فنجويه، هو ثقة، إلا أنه يكثر من رواية المناكير، فلربما تكون هذه منها، وعمر بن أحمد بن القاسم النهاوندي، كان يروي عن الثقات الموضوعات، ومحمد بن عبد الغفار الزرقاني، تكلم فيه بعض النقاد، وزكريا بن يحيى بن عمر بن حصن، أبو السكين، وهو صدوق، له أوهام، وحميد بن منهب الطائي، لم تثبت صحبته، وهو يعد من المجاهيل، وطاوس بن كيسان، إمام، ثقة، فيكون هذا الإسناد شديد الضعف، ففيه مجاهيل، ورواة موضوعات ومناكير.
    وأما خبر مالك في الموطأ، فهو من بلاغاته، والأرجح في التعامل معها من مذاهب العلماء أنها تعامل بمثل معاملة المراسيل والمنقطعات، قال العراقي في "التقييد والإيضاح"، ص 25، ط السلفية: "إن مالكا -رحمه الله- لم يفرد الصحيح، بل أدخل فيه المرسل، والمنقطع، والبلاغات، ومن بلاغاته، أحاديث لا تُعرف -كما ذكره ابن عبد البر-، فلم يفرد الصحيح إذا".
    وأما ما أخرجه ابن وهب، عن يونس، وهو يونس بن يزيد الأيلي، ثقة ثبت، إلا أن في روايته عن الزهري خطأ قليل، وقد قال الإمام الذهبي في "الموقظة"، ص 40، ط المطبوعات الإسلامية: "ومِن أوهى المراسيل عندهم: مراسيلُ الحَسَن، وأوهى من ذلك: مراسيلُ الزهري، وقتادة، وحُمَيد الطويل، من صغار التابعين، وغالبُ المحقِّقين يَعُدُّون مراسيلَ هؤلاء مُعْضَلاتٍ ومنقطِعات، فإنَّ غالبَ رواياتِ هؤلاء عن تابعيٍّ كبير، عن صحابيّ، فالظنُّ بِمُرْسِلِه أنه أَسقَطَ من إسنادِه اثنين".
    وأما إسناد ابن منده، ففيه العباس بن محمد بن معاذ، أبو الفضل القوهياري النيسابوري، ذكره الذهبي في "النبلاء"، ج 15، ص 331، رقم 59، ط الرسالة، ووصفه بالجلالة وأنه مسند، وقد روى عنه الأئمة الكبار في عصره، وعلي بن الحسن بن أبي عيسى، وأبو عيسى اسمه موسى بن ميسرة ، النيسابوري, الهلالي, الدرابجردي، وعلي هذا ثقة مأمون، وأبو جابر، محمد بن عبد الملك، هو الأزدي، البصري، ثم المكي، ضعفه أبو حاتم الرازي، وذكره ابن حبان في "الثقات"، فلعله مترددٌ بين التوثيق والتضعيف، فيكون صدوق يخطئ، أو أنه ليس بالضعيف جدا، والحسن بن أبي جعفر، وجعفر اسمه عجلان، وقيل: عمرو، وكنية الحسن هذا أبو سعيد، الأزدي، أو العدوي، البصري، وهو ضعيف من العُبَّاد، ومحمد بن جحادة، هو الأودي، ثقة، وسليمان العبسي فلعله سُلَيْمَانَ بْنِ أَبِي الْمُغِيرَةِ، وهو موثق، وخبره مرسل -كذلك-، فيكون هذا الأثر بهذا الإسناد ضعيف.
    وأما طريق الضياء المقدسي، فمحمد بن محمد بن أحمد بن سعيد، أبو الفضل الطرواخي، ثقة فقيه، وأما علي بن القاسم بن أحمد الخطابي المروزي، كنيته أبو الحارث، مستور الحال، وإبراهيم بن عاصم والحسين بن يحيى، لم أعرفهما، والمؤمل بن إسماعيل، صدوق سيئ الحفظ، وعبد العزيز بن أبي رواد، صدوق، وربما يهم، فالإسناد على هذه الحال شديد الضعف إلى عبد العزيز بن أبي رواد الأزدي.
    وأما طريق ابن عبد البر، ففيه محمد بن خليفة القرطبي المؤدب، وقد رمي بالضعف والغفلة، وأما محمد بن الحسين، فهو أبو بكر الآجري، إمام، ثقة، عابد، صاحب سنة وتصانيف، وأبو بكر بن أبي داود، هو عبد الله بن سليمان بن الأشعث السجستاني، ابن أبي داود صاحب كتاب "السنن"، وهو ثقة، وشيخه محمود بن خالد السلمي الدمشقي ثقة -أيضا-، وعمر بن عبد الواحد بن قيس السلمي ثقة -كذلك-، وسعيد بن عبد العزيز الدمشقي، إمام ثقة، وسواه أحمد بن حنبل بالأوزاعي، فتكون آفة هذا الطريق هي محمد بن خليفة شيخ ابن عبد البر، وباقي الإسناد رجاله ثقات وأئمة.
    وأما طريق ابن أبي حاتم، فكل رواته ثقات، لكن صفوان بن صالح الدمشقي المؤذن وشيخه الوليد بن مسلم كانا ممن يدلس تدليس التسوية، وهو أقبح أنواع التدليس، لكنهما صرحا بالسماع في هذا الطريق.
    وأما طريق عبد الله بن وهب الآخر، ففيه عبد الله بن عياش الْقَتْبَانِيّ، وهو ضعيف، وروايته عند مسلم في صحيحه إنما في الشواهد، وأما عمر بن عبد الله المدني، مولى غُفْرة، فهو ضعيف، وكثير الإرسال.
    فيكون طريق ابن أبي حاتم وطريق ابن أبي الدنيا هما أحسن هذه الطرق، وعليه فيكون هذا الأثر صحيح إلى عمرو بن قيس وعبد الرحمن بن يزيد بن جابر، لكن يبقى الخبر مرسل، فهو من الإسرائليات، والمصدر الأصيل في نقله غير معلوم ولا واضح، وعلى أي حال، فمؤداه لا يخالف ما في شرعنا، فالقرآن يشهد للقمان بالحكمة والعلم، والله أعلم.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    15,950

    افتراضي رد: فما بلغ بك ما أرى قال: صدق الحديث، والصمت عما لا يعنيني.

    جزاكم الله خيرا وبارك فيكم .

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2012
    المشاركات
    185

    افتراضي رد: فما بلغ بك ما أرى قال: صدق الحديث، والصمت عما لا يعنيني.

    أحسن الله إليكم أخي الكريم

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    الدولة
    المملكة العربية السعودية
    المشاركات
    2,177

    افتراضي رد: فما بلغ بك ما أرى قال: صدق الحديث، والصمت عما لا يعنيني.

    بارك الله فيك ...

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2012
    المشاركات
    185

    افتراضي رد: فما بلغ بك ما أرى قال: صدق الحديث، والصمت عما لا يعنيني.

    وفيك بارك أخي الفاضل

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •