فَإِنَّ الْعَيْنَ يَوْمَ فِراضِ حِجْرٍ
الموسوعة الشعرية

العصر الاسلامى


ابن العُفَيّ اللُّبَيْنِيّ
ديوان ابن العُفيّ اللبيني
الوافر
قال الهجري: ابن العُفَيّ اللُبَيْنيُّ ورأى عَليقَتَهُ تُكَلّمُ رجلاً أحد بني حُصينٍ:
وعلق على البيت الأول بقوله: جَمْعُ فُرْضَة، يعلوُنها من العَارِضِ إذا دَخلوا اليمامَةَ. والفُرْضَةُ، والثُلْمَةُ شَيءٌ واحدٌ وهي الثنية في الجَبَلِ
الأبيات 2
فَإِنَّ الْعَيْنَ يَوْمَ فِراضِ حِجْرٍ بِـذَنْبٍ قَـدْ عَلِمْـتِ بِهِ نَواكِ
فَـإِنْ صَالَحْتِنِي أَتْمَمْتُ صُلْحِي وَإِنْ حَـارَبْتِنِي حَـرَّتْ يَـداكِ

ابن العُفَيّ اللُّبَيْنِيّ
2 قصيدة
1 ديوان
ابْنُ العُفَيِّ اللُّبَيْنِيُّ، شاعرٌ إسلاميٌّ، مِنْ بَني حُبَيْبٍ القُشَيْرِيَّةِ العامرِيَّةِ، مِنْ رَهْطٍ يُقالُ لَهَمُ بَنو اللُّبَيْنَى، أَوْرَدَ لَهُ الهجريُّ في كتابهِ التعليقاتِ والنوادرِ قِطْعَتَيْنِ؛ الأُولَى في زوجِهِ وقَدْ رآها تُكَلِّمُ غَريباً والثانيةُ لمَّا تزوَّجَ عَلَيْها.