الفرح بهلاك الظالمين مشروع ونعمة تستوجب الحمد قال الله تعالى(فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا ۚ وَالْحَمْدُ لِله رَبِّ الْعَالَمِينَ)
ذكر الإمام الذهبي في التاريخ أن إبراهيم النخعي لما أخبر بموت الحجاج بن يوسف بكى من الفرح، وكذلك لما بلغ الحسن البصري خبر موته سجد لله