( 1 )
البيهقي الف رسالة في حياة الأنبياء في قبورهم ولا شك أنه ألفها بسبب ما أثير في هذه المحنة
المصدر :
" الشكاية " ( ص 10-28))
" طبقات السبكي ( ج3/ 405)
( 1 )
البيهقي الف رسالة في حياة الأنبياء في قبورهم ولا شك أنه ألفها بسبب ما أثير في هذه المحنة
المصدر :
" الشكاية " ( ص 10-28))
" طبقات السبكي ( ج3/ 405)
( 2 t]
عبد القاهر البغدادي ذكر أنه: " قد اشتمل كتاب تاريخ الصوفية لأبي عبد الرحمن السلمي على زهاء ألف شيخ من الصوفية ما فيهم واحد من أهل الأهواء، بل كلهم من أهل السنة سوى ثلاثة" ، والبغدادي يقصد بأهل السنة الأشاعرة، ولكن الذي تميز به القشيري أنه ذكر قواعد التصوف وأصوله، وأحوال المريدين، وآداب الصوفية، ودعا إلى سلوك طريقتهم، وفي أثناء ذلك نسب إليهم العقائد الأشعرية، وأنهم يخالفون المعتزلة والمشبهة.
المرجع
" أصول الدين " ( ص 302 )
( 3 )
أدخل الجويني مسائل كلامية كثيرة في أصول الفقه ومنه صيغ الأمر ، والكلام النفسي ، وعلم الله ، وتكليف ما لا يطاق ، والاستطاعة ، والمعجزة ، والتحسين والتقبيح وغيرها.
[]و حيرة الجويني ورجوعه
المصدر
البرهان (ج1و ج2-ص 210)[]
t]ما رواه الفقيه غانم الموشيلي:] سمعت الإمام أبا المعالى يقول: " لو استقبلت من أمري ما استدبرت ما اشتغلت بالكلام......
المضنون به على غير أهله، وهذا الكتاب مثار جدل قديم وحديث حول نسبته إلى الغزالي، والمطلع على كتب الغزالي الأخرى - خاصة التي تجمع بين الفلسفة والتصوف - يترجح لديه صحة نسبته إليه - والله أعلم، وقد طبع الكتاب عدة مرات، آخرها بعناية وضبط رياض العبد الله......
الغزالي رحمه الله
سمي أحد أشهر كتبه الأشعرية بالاقتصاد في الاعتقاد ليكون مقتصداً ووسطاً كما يقول بين الحشوية من جهة والمعتزلة والفلاسفة من جهة أخرى........
الغزالي
.......
t]في كتابه المعارف العقلية:] وهذا القدر الذي كتبنا وذكرنا في هذه الأوراق نخبة أسرار غير مكتوبة، وإشارات مكنونة ورموز مستورة.. ولا يحل أن يوضع الورد بين الحمير، ويطرح الدر في فم الخنزير[ ، وقد صرح في كتابه هذا بأمور غريبة وعجيبة حقاً .
الغزالي
في إلجام العوام عن علم الكلام، مع أنه كتاب في المنع من علم الكلام أن يدرس للعامة إشارات عديدة إلى مثل هذه العلوم المستورة
الغزالي
............
والغزالي في " المقصد الأسني " وإن رد على الاتحادية أو أصحاب وحدة الوجود ، إلا أنه ذكر أموراً فلسفية وأشار إلى سريتها، فصرح بأن الله معشوق - كما يقوله الفلاسفة
الغزالي
ومن الأمور الخطيرة في مذهب الغزالي ميله إلى تأويل عذاب القبر، وعذاب النار ونعيم الجنة، بتأويلات قرمطية باطنية، حتى ذكر في المضنون به على غير أهله: أن نصوص النعيم " مما خوطب به جماعة يعظم ذلك في أعينهم، ويشتهونه غاية الشهوة " ، ويقول: " والرحمة الإليهة ألقت بواسطة النبوة إلى كافة الخلق القدر الذي احتملته أفهامهم " ، ولا يقول قائل: إن هذا في كتاب المضنون - وهو مشكوك في صحة نسبته إلى الغزالي - لأن الغزالي صرح بشيء من ذلك في كتابه الأربعين - الذي لا يشك أحد في نسبته إليه
المراجع
المضنون به على غير اهله ( ص 117- 130)
ابو بكر ابن العربي
الشهرستاني فقد اشتهر بكتابيه الملل والنحل ونهاية الإقدام، كما كانت له ردود على الفلاسفة في كتابه " مصارعة الفلاسفة
وابن عساكر
اشتهر كمدافع عن المذهب الأشعري في كتابه المشهور شهرة واسعة:
t]" تبيين كذب المفتري فيما نسب إلى الإمام الأشعري
[/] ، وقد كان لخليفته الحديثية والتاريخية أثر في منهج الكتاب وقدرته على الدفاع عن أبي الحسن الأشعري،t] كما أن هذا الكتاب يصح أن يسمى:[] طبقات الأشاعرة، لأنه ترجم لأعلامهم منذ الأشعري وإلى عصره.
التازي: كان العجم يطلقونها على العرب، أي العربي، انظر: حاشية ذيل الروضتين (ص:٦٨) .