رد: عِنْدَمَا .... عِنْدَها
جزاك الله خيرا، وبارك فيك.
اقتباس:
فالغِلُّ في القَلْبِ مثلُ الغِلِّ في العُنُقِ
الصواب: (مثل الغُلِّ) بضم المعجمة.
رد: عِنْدَمَا .... عِنْدَها
عن عائشة - رضي الله عنها - قالتْ: لَمَّا حُضِرَ أبو بكر قلتُ كلمةً من قوْلِ حاتم:
لعَمرُك ما يُغْني الثَّراءُ عن الفتى * * * إذا حشْرجَتْ يومًا وضاق بها الصَّدرُ
فقال: لا تقولي هكذا يا بُنيَّة، ولكن قولي: ((وجاءتْ سكرةُ الموتِ بالحقِّ ذلك ما كُنتَ منه تَحيد)).
رد: عِنْدَمَا .... عِنْدَها
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو بكر المحلي
جزاك الله خيرا، وبارك فيك.
الصواب: (مثل الغُلِّ) بضم المعجمة.
وجزاك الله خيرا وبارك في سعيك أيها الكريم ، سررتُ وتشرفتُ بهذا الحضور الجميل لله أبوك
دمتَ مُشرِقاً
...........
رد: عِنْدَمَا .... عِنْدَها
كلها رائعة أخانا الربيع الأديب ، واختار منها هذه جزاك الله خيرا
عندمَا نَضيعُ في بيداء نَرْجِسِيَتِنَا اعتقاداً منّا أنّهُ ليس كمثلنا شيء
عندهَا :
كم من عظيمِ القَدْرِ في نفسِه ... قد نامَ في جُبَّةِ مَلاّحِ
رد: عِنْدَمَا .... عِنْدَها
بارك الله فيكَ أخ أبا مُصعب سررتُ بك ، واشتقت لطلعتك البهية
دمت بألق
رد: عِنْدَمَا .... عِنْدَها
بديعٌ ما سطَّرتَ، بُوركتْ يمينك ..
يا عينُ قدْ صارَ الدّمعُ عندكِ عادةً ... تبكين في فرَحٍ وفي أحزانِ ..
رد: عِنْدَمَا .... عِنْدَها
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيع الأديب
عندها :
يا عينُ قدْ صارَ الدّمعُ عندكِ عادةً ... تبكين في فرَحٍ وفي أحزانِ
أحسَبُ أنه بحذف "قد" يستقيم البيتُ من بحر الكامل.
وبِوجودِها ينكسِر.
رد: عِنْدَمَا .... عِنْدَها
بارك الله في أختي ربوع الإسلام
رد: عِنْدَمَا .... عِنْدَها
رد: عِنْدَمَا .... عِنْدَها
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القارئ المليجي
أحسَبُ أنه بحذف "قد" يستقيم البيتُ من بحر الكامل.
وبِوجودِها ينكسِر.
نعم صدقت أخي الكريم ، وقعت منّي سهواً
والصّواب كما ذكرتَ
يا عينُ صار الدّمعُ عندكِ عادةً ...تبكينَ في فرح وفي أحزانِ
شكراً لك
رد: عِنْدَمَا .... عِنْدَها
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف بن محمد
دمت مبدعا ربيع الأديب!
دامتْ لكَ المسرّات أيها الأستاذ الكريم ، سررتُ وتشرّفت بهذا الحضور الكريم
بارك الله في سعيك
رد: عِنْدَمَا .... عِنْدَها
وعندما يبدع ربيع الأدب ... اللهم بارك وزد.
رد: عِنْدَمَا .... عِنْدَها
جزاك الله أخي ربيع الأديب.
و عندما تعش في ذي الزمان فأنت مبتلى في كل حين و آن.
رد: عِنْدَمَا .... عِنْدَها
ما شاء الله لطائف و حكم . بارك الله فيك.
أما هذه( فدونك الحبل به فانشنق )فلا ثم لا !!!!!!!!!!
الأخ الفاضل أرجو التفضل بالسماح لي بهذا الاقتباس وهذه المشاركة ،
و عندما لاتسمح لي فلا بأس............. و عندها سأحذف المشاركة.!!!!؟؟؟؟
*****عندما نتمزّقُ ألماً و حزناً وهمّاً من أجلِ كلامِ أناسٍ تافِهينَ
عندهَا :
فقل للشامتين بنا رُويداً ****** إلى مجراهُ يرجع كلَّ ماءِ
******عندمَا نَضيعُ في بيداء نَرْجِسِيَتِنَا اعتقاداً منّا أنّهُ ليس كمثلنا شيء
عندهَا
تَواضَعْ إِنْ رَغِبْتَ إِلى السُّموِّ******* وعَدْلاً في الصْديقِ وفي العَدِّو
******عندما نغرقُ في بحارِ الخطيئة ونتلطّخُ بأوحالِ المعصية
عندها :
يا منْ يضيّع عمره ***** متمادياً في اللّهو أَمسِكْ
واعلم بأنكَ لا محا***** لةَ ذاهبٌ كذهابِ أمسِكْ
*******عندمَا نرى المُحتلّ لأراضي المُسلمين يَطيبُ نَفْساً ويَتَفَقّأُ شَحماً ، ونحن لا نحرّكُ ساكناً ولا نُسكّنُ مُتحرّكاً ..
عندها :
سَأَلْتُ اللـه تَعميراً طويلاً ******* ليُبْهِجَني بخطْبٍ يَعتريكُمْ
أَخَافُ بأَنْ أَموتَ وما أَرَتْني ******* صروفُ الدَّهْرِ ما أَهْواهُ فيكُمْ
*********عندمَا يسدلُ ليلُ الفقرِ والعوز أستارَهُ على تفكيرِنا
عندهَا :
لاتَحسَبَنَّ المَوتَ مَوتَ البِلى ****** فَإِنَّما المَوتُ سُؤالُ الرِجال
كِلاهُما مَوتٌ وَلَكِنَّ ذا ******* أَشَدُّ مِن ذاكَ لِذُلِّ السُؤال
و عندها أيضا
وربّما ضاقَ رزقُ المرء في بلدٍ ****** حتى إذا سارَ عَنْهُ دَرّ واتّسعا
*********عندَما لا نعيشُ في بُلداننا و أوطَاننا كما نريدُ ،ولكنْ كما يُرادُ لنا
عندهَا :
إذا عُدّتِ الأوطانُ في كلّ بَلدَةٍ ، ****** لقومٍ سجوناً ، فالقبورُ حصونُ
و أيضا عندها :
أيا واليَ المِصرِ لا تَظلِمَنّ ،******** فكمْ جاءَ مثلُكَ ثمّ انصرَفْ
*******عندما يهجُمُ علينا الفرحُ والحبور فجأةً
عندها :
لك الحمد يا مولاي كم لك منةً ****** عليَّ ، وفضلاً لا يقومُ به شُكْرِي
******عندمَا تتكاثرُ عليكَ المصائبُ والخطوب كما تكاثرت الضّباعُ على خراشِ
عندها :
إليكَ المشتكى لا منكَ ربِّي ******* وأنتَ لحادِثاتِ الدهرِ حسبي
تُروِّي غلَّتي وتَرمُّ حالي ******* وتُؤمنُ روعَتي وتُزيلُ كَربي
و عندما تحل مصيبة الموت......... فعندها
يصابُ الفتى في أهلِه برزّيةٍ ********* وما بعدَها منهاأهمّ وأعظمُ
فإنْ يصطبِر فيها فأجرٌمُوّفرٌ****** ***** وإنْ يكُ مجزاعاً فوزرٌ مقدَّمُ
و الله المستعان.