إماراتية تحفظ القرآن في 100 يوم وتحصد المركز الأول في مسابقة دولية

لجينيات : تمكّنت فتاة اماراتية من حفظ القرآن الكريم كاملاً، في أقل من 100 يوم، وخاضت مسابقات محلية ودولية، حققت فيها المركز الأول، في إنجاز وصف بأنه "الأول لفتاة إماراتية".
ونشأت آمنة نصيب سعيد، (19 عاماً)، في عائلة كبيرة يزيد عدد أفرادها على 25 شخصاً، جميعهم حافظون لأجزاء من القرآن الكريم، ما دفعها لمنافستهم، والانضمام إلى دورة حفظ مكثّفة في مركزين لتحفيظ القرآن، وكانت تقضي 12 ساعة يومياً في حفظ كتاب الله حتى أتمته في ثلاثة أشهر.
وعادت آمنة، أخيراً من الأردن، بعد حصولها على المركز الأول في المسابقة الهاشمية الدولية للإناث لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره، متفوّقة على مشاركين من 15 دولة، وهي أول مواطنة تفوز بهذا اللقب.

ما شاء الله ولا قوة إلا بالله ،
هذا دليل على أن الإنسان إذا صح عزمه وحالفه توفيق الله لا يقوم له شيء .
وذكرتني هذه القصة بمأثور طريف عن محمد بن السائب الكلبي، قال: (( حفظت ما لم يحفظ أحد ، ونسيت ما لم ينس أحد، حفظت القرآن في ستة أيام أو سبعة ، وقبضت على لحيتي لآخذ منها ما دون القبضة فأخذت ما فوق القبضة)).
(ابتسامة)
لا يحضرني سند القصة ولم أنشط لتخريجها ، ولا أظنها تصح ، لكن نقلتها للترفيه.

ما شاء الله ولا قوة إلا بالله
الله أكبر الله أكبر الله أكبر ... والحمد لله
بارك الله فيها وعليها ولها ... ولأهلها
أشياء تثلج الصدر أن يكون في أمة محمد (ص) أمثال هؤلاء
...
اضحك الله سنك يا شيخ علي (ابتسامة)

انا ااعجز احفظ سورة كاملة والله المستعان