هام قال الأطباء في زمان النووي المني إذا ضربه الهواء لم ينعقد منه الولد فهل هذا صحيح
السلام عليكم ورحمة الله في روضة الطالبين ج8/ص365واستدخال المرأة مني الرجل يقام مقام الوطء في وجوب العدة وثبوت النسب وكذا استدخال ماء من تظنه زوجها يقوم مقام وطء الشبهة ولا اعتبار بقول الأطباء أن المني إذ ضربه الهواء لم ينعقد منه الولد لأنه قول بالظن لا ينافي الإمكان فهل كلامهم صحيح في الطب الحديث أرجو إفادتي برأي الأطباء وإفادتي بكتاب أو بحث تكلم عن هذا ؟أو حتى رابط صفحة علمية لأجل التوثيق وجزاكم الله خيرا
رد: هام قال الأطباء في زمان النووي المني إذا ضربه الهواء لم ينعقد منه الولد فهل هذا ص
هناك رجل ضم امرأة وهما بكامل لباسهما فأنزل الرجل في سراويله وهو مازال ضاما للمرأة فحملت منه وهي بكر
رد: هام قال الأطباء في زمان النووي المني إذا ضربه الهواء لم ينعقد منه الولد فهل هذا ص
لا أدري يا عبد الله أتمزح أم تتكلم جادا في ما تدعي فإن كانت الأولى فالمزاح بالكذب حرام وإن كانت الثانية فمن تكلم في غير فنه أتى بالعجائب أما مدة بقاء الحيوانات المنوية حية خارج الجسم فهي بعض دقائق أما داخل المهل vaginيمكن أن تصل يوم أو يومين وفي حالات نادرة حتى سبعة أيام
رد: هام قال الأطباء في زمان النووي المني إذا ضربه الهواء لم ينعقد منه الولد فهل هذا ص
يا أخ محرز إنه لما ابتلت سراويله بالماء الطاهر ولما كان ضاما المرأة إليه انتقل البلل إلى لباسها ومنه إلى ما ورائه في ثوان فلقحت ولما تعرس بعد ولم تثب إلا بالولادة وقد ولدت أنثى.
رد: هام قال الأطباء في زمان النووي المني إذا ضربه الهواء لم ينعقد منه الولد فهل هذا ص
أضحك الله سنك هذا الذي تقوله من أندر ما يكون وهو إحتمال واحد في المليون فلباسه ولباسها وكثافتهما وهي لا زالت بكرا وهل هي في ذلك اليوم تحت حالة الإخصاب أم لا فلا تصدق كل ما يروى فقد ذكرتني بالنساء اللاتي يحملن من الزنا ثم ينسبنه للجن أو كالتي تحمل بعد موت زوجها بسنة أو أكثر ثم تدعي أنه كان نائما في بطنها فلا عجب فنحن في زمن البلوتوث واالوي فاي فربما وربما وربما بيننا وبينك إختبار الحامض النووي dnaإبتسامة ولا أخفيك أنني كنت شديدا في الرد عليك وقد أسديت لي معروفا بأن إفتككت الضحكة من ثغري وسأدعو لك بطهر الغيب
رد: هام قال الأطباء في زمان النووي المني إذا ضربه الهواء لم ينعقد منه الولد فهل هذا ص
الأمر جائز طبيا وقد قرأت ذلك لطبيب معروف
رد: هام قال الأطباء في زمان النووي المني إذا ضربه الهواء لم ينعقد منه الولد فهل هذا ص
حدثنا أحد العلماء الجزائريين -حفظه الله- عن إحدى البنات الشابات حملت، ولم تتزوج ولم يمسها أحد، وبعد التحقيقات علموا أن تلك الفتاة ذهبت للحمام، وكان الرجال قد انقضت مدتهم وخرجوا، وكان مني في الأرضية -أجلكم الله-، فمع التأثيرات صعد لفرجها فحملت. وهذا جزاء المعصية، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدخل حليلته الحمام))، والمرأة عورة أمام المسلمات إلا مواضع الزينة منها.
حتى الرجال يحرم عليهم الحمام إن كان فيه عري، وكشف للعورات.
قال تعالى: ((يَا بَنِي ءَادَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاساً يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشاً وَلِبَاسُ التّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ ءَايَاتِ اللهِ لَعَلّهُمْ يَذّكّرُونَ)).
نسأل الله أن يحفظنا وأخواتنا من شر الشيطان وشَرَكه.
رد: هام قال الأطباء في زمان النووي المني إذا ضربه الهواء لم ينعقد منه الولد فهل هذا ص
أخي الجزائري كيف حققوا أن حملها كان في الحمام وتأكدوا من ذلك ثانيا الحمام يقع تنظيفه قبل دخول النساء له والعكس كذلك ثالثا درجة الحرارة التي يحتمل العيش فيها الحيوان المنوي هي سبعة وثلاثون وهي درجة حرارة الجسم الطبيعي فكيف بالحمام هذه ثلاث إعتراضات فحلها وأعلم أن إثبات حملها في الحمام كإثبات عنقاء مغرب سواء بسواء
رد: هام قال الأطباء في زمان النووي المني إذا ضربه الهواء لم ينعقد منه الولد فهل هذا ص
ربما يمكن معرفة ذلك من خلال النظر في غشاء البكارة؛ مع أني لست من المتخصصين.
وقد يكون معرفة التاريخ بالنظر إلى الحمل، وإرجاع الذاكرة لذلك الوقت.
وأما حماماتنا في الجزائر فلم أدخلها، وربما هي في الاتساخ كسائر الأماكن العامة.
والحرارة فلا أظن أنها تصل لدرجة الغليان.
ويبقى الموضوع للأخذ والرد.
رد: هام قال الأطباء في زمان النووي المني إذا ضربه الهواء لم ينعقد منه الولد فهل هذا ص
أخي لا دخل للبكارة في الأمر فكثير من النساء يفقدن البكارة بالكلية أو تثقب أو لأسباب عضوية بحتة وهن شريفات عفيفات نقيات الأبشار لذلك لا يحسن الكلام في الدين بالظنون وإدعاء شئ ينافي الشرع أو ضرورات الحس والعقل والتجربة والمسلم كيس فطن لا يسلم أغلى ما عنده عقله ودينه لظنون الرجال بل ما خلقه الله إلا لعبادته على بصيرة ونور وكل قول لم يبرهن صاحبه على صحته فدعك منه وما نفخت الكتب وعمرت المجالس إلا بمثل هذا فأضعنا جهودنا وأوقاتنا وأوقات غيرنا في ما لا طائل تحته إلا ملئ الصحف بما يسوء المسلم أن ينظر إليه يوم القيامة