وانصرفت جهودهم إلى قضايا ومباحث أخري، و سافرتُ مرةً إلي كذا .وجزاكم الله خيرا
عرض للطباعة
وانصرفت جهودهم إلى قضايا ومباحث أخري، و سافرتُ مرةً إلي كذا .وجزاكم الله خيرا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة المدائن
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة المدائن
أقول وبالله التوفيق :
قضايا : اسم مجرور ب إلى وعلامته الكسرة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر
و: حرف عطف .
مباحث : معطوف على القضايا مجرور وعلامته الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف لعلة واحدة وهي صيغة منتهى الجموع
أخرى : نعت مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر
مرة : نائب مفعول مطلق منصوب وعلامته الفتحة
والله أعلم ، إن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان
بارك الله فيك.
الصوابُ أنّ علامة جره الفتحة لأنه ممنوع من الصرف.اقتباس:
أخرى : نعت مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر
أخي العزيز من المعلوم أن لفظ (أخر) هو الممنوع من التنوين وليس لفظ أخرى. لذا فإن علامة جره الكسرة المقدرة، والله أعلماقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو بكر المحلي
والله أعلم كلمة "أخرى" أيضا ممنوعة من الصرف لأنها مختومة بألف التأنيث المقصورة لذلك فعلامة جرها الفتحة المقدرة.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو محمد التل
بارك الله فيكماهل يجوز أن نقول: أخرًى بالتنوين!اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو محمد التل
نعماقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمدجمعة
هذه ألف التأنيث المقصورة، وضابطها أن تكون زائدة كحبلى وسعدى وذكرى وأخرى ونحو ذلك.
قال ابن مالك:
فألف التأنيث مطلقًا منعْ * صرف الذي حواه كيفما وقعْ
علامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة؛ لأنه ممنوع من الصرف لصيغة منتهى الجموع.اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البشير الإبراهيمي
جزيتم خيرًا..
نعم كما قال الأخ أبو بكر المحلي .. "أُخرى" مجرورة وعلامة جرِّها الفتحة المقدَّرة، منع ظهورَها التعذُّر.
ومثلها ما يرد في إعراب: ألا اصطبار لسلمى أم لها جلَدٌ
أرى أنها مفرد لا جمع ...!اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كمال أحمد
وعلة منعها من الصرف ألف التأنيث كما تقضل الأخوة.
بارك الله فيكم.
إنما قصد الأستاذ كمالٌ كلمة (قضايا) لا (أخرى).اقتباس:
أرى أنها مفرد لا جمع ...!
وعلة منعها من الصرف ألف التأنيث كما تقضل الأخوة.
نعتذر من أستاذنا كمال ...
العتب على سرعة القراءة ...!