هذه صفحة من الكتاب "الأخضر
http://majles.alukah.net/imgcache/broken.gif
إذا فهم أحد الخوة شيئا فليشرح لنا
عرض للطباعة
هذه صفحة من الكتاب "الأخضر
http://majles.alukah.net/imgcache/broken.gif
إذا فهم أحد الخوة شيئا فليشرح لنا
صفحة من الكتاب "الأخضر
انظرالمرفق اسفله
جزاك الله خيرا
يقول الداهية القذافي جعله الله في قعر جهنم :"" المرأة أنثى ، والرجل ذكر""
ياله من عقل
صدق أخوي المليجي ..
كون القذافي كما قال بعضهم كافر , لا يعني أنه غير مطلع وأنه غير مثقف . بصراحة .. لما أسمع لمقابلاته ولخطبه أشوف أنه أفضل حاكم عربي يعرف يتكلم ويرد ويحاور , غالبية الحكام لا يستطيعون أن يتكلموا بدون ورقة , بل بعضهم يتكلم بتلقين !
لهذه الدرجة ؟ لا أظن بارك الله فيكم ، أنا دائما استمع له لكن ليس لأستفيد بل لأضحك من طرائفه !!!
كل ما يقوله تخريف في تخريف ، من اسراطين إلى الكوكا الافريقية إلى الزحف المقدس إلى ....
الم تشاهد خطابه الأخير ، وكيف بقي ينظر إلى الورقة أكثر مما كان يتكلم !!!
هناك من الحكام من يتحدث بلسان طليق ودون ورقة ويدري ما يقول ، على شاكلة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة ، ( بالعربي والفرنسي ) ، ليس لكوني جزائرية ، ولكن لأنني تابعت الكثير من خطبه ، وكنت عازمة في يوم من الأيام على دراسة ظاهرة التناص في خطاباته .
والله يبدو لي أن الرجل لا يعرف شيئا من القرءان حتى يطرح هذه التساؤلات ..الله المستعان ....
نسأل الله السلامة والعافية ،
ولسنا بحاجة لما يقوله القذافي ..
وفعلا خلاصة قوله :" المرأة أنثى ، والرجل ذكر" كما قال ابن ابي الحسن
ياله من عقل ....
الرجل مجنون و عامة الناس تعرف ذلك لكن هناك من هو مجنون و لا نعرف ذلك
مثلا أنا لم أكن أعرف أن زين العابدين بن علي ساذج جدا و أن حاشيته و زوجته خصوصا كنت يغطون عليه , راجعت بعض خطاباته فوجدتها مرتبكة و صاحبها لا يبدو عليه الوثوق
لم أكن قبلها أفهم ماجاء في كاتب "صديقنا الجنرال بن على" إلا بعد سقوطه :
اقتباس:
- من الحسن الثاني إلى زين العابدين بن علي هو أيضًا هبوط من أرستقراطية الجريمة الى الضحالة المفجعة لسوقيٍّ آت من إحدى المديريات الفرعية
-كان للحسن رأسٌ، وليس لزين
العابدين بن علي سوى يدين.
كان للأول، مع كل خطاياه، فضائل، ومنها الذكاء. ولا يتميز الثاني، الملقب (الرئيس بكالوريا ناقص 3) سوى بردود أفعاله المتعجلة التي يكتسبها المرء في الثكنات. كان الأول ملكا حتى في أسوأ تجاوزاته، وليس الآخر سوى شرطيٍ شرسٍ يفرض على أحد أكثر شعوب العالم تحضرًا السجن في قفصٍ من الديكتاتورية المتوحش
لمن لم يقتنع بصفحة فهذا الكتاب كاملا :
http://www.mediafire.com/?0jm3ygoti4z
http://majles.alukah.net/imgcache/2011/03/3.jpg
أحسنت أحسن الله إليك، تلك الورقة الخضراء من الكتاب الأخضر للزعيم الأخضري والقائد الأخ الثائر معمر أفندي القذافي:
يبتديء القذافي ـ عليه من الله ما يستحقه ـ بتساؤل هو: لماذا لم يخلق الرجال فقط ؟!
ولماذا لم يخلق النساء فقط ؟!
ثم لم يتبعهما بتحليل علمي لتلك الحكمة الإلهية بل جعل يدندن بكلمة إذاً إذاً ويبدو أنه كان يحتسي الجاي ساعة كتابته لهذه الصفحة فتراه يتساءل ويتساءل ثم يفترض ويفرق بين الرجل والمرأة فالمرأة تحيض والرجل لا يحيض، لكن هذا من بدائه العقول ما الجديد الذي جاء به في كتابه الأخضر ذلك.
هذه أدنى من خواطر طفل يكتبها عن الظواهر المحيطة به، وإن دلَّت فإنما تدل على سذاجة العقل، ودنوه.
تذكرني بكتابات ابن سودون اليشبغاوي القاهري، لكن كتابات المومى إليه كانت عليه مسحة من الجمال، ويظهر على آثارها رجاحة العقل، و سجاحة الرأي، لكن هذا القذافي فلا رجاحة عقل، ولا سجاحة رأي، ولا سماحة خلق، بل سذاجة العقل، وسماجة خلق، وسفاهة رأي.
لو أدرك ابن الجوزي -رحمه الله- القذافي -لعنه الله- لندم على كتابه أخبار الحمقى ، لأن القذافي -لعنه الله- غيّر مفهوم الحماقة.
حالته مستعصية جدا.
ذكرني الأسلوب الذي يكتب به القدافي ـ المعمر في الحكم ـ بقصة ذكرها الإمام ابن الجوزي في كتابه أخبار الحمقى و المغفلين , في ذكر المغفلين من الحجاب و الكتاب
قال ابن الجوزي : وعن الحسين بن السميدح الأنطاكي قال : كان عندنا بأنطاكيا عامل حلب , وكان له كاتب أحمق , فغرق في البحر شلنديتان , من مراكب المسلمين التي يقصد بها العدو , فكتي ذلك الكاتب عن صاحبه إلى العامل بحلب بخبرهما :
بسم الله الرحمان الرحيم , إعلم أيها الأمير أعزه الله تعالى أن شلنديتين أعني مركبين قد صفقا من جانب البحر , أي غرقا من شدة أمواجه فهلك من فيهما أي تلفوا , قال : فكتب إليه أمير حلب : بسم الله الرحمان الرحيم , ورد كتابك , أي وصل وفهمناه , أي قرأناه. أدب كاتبك أي اصفعه و استبدل به , أي اعزله فإنه مائق , أي أحمق والسلام , أي انقضى الكتاب. اهـ
أخبار الحمقى و المغفلين ,الباب الرابع عشر في ذكر المغفلين من الحجاب و الكتاب (ص 83 , ط مكتبة المعارف بالمغرب (ط رديئة مليئة بالأخطاء ))
علماء النفس لهم ملكة يعرفون بها المجنون من العاقل و ما بين ذلك كما يعرف المحدث الصحيح من الضعيف و الحسن
لكن هذا الرجل حتى المجنون يعرف أنه مجنون مرفوع عنه القلم فكيف يمكن تكفيره مستحيل حتى لو كفرناه فقد يرجع علينا الكفر
«القذافى» من منظور علم النفس
بقلم د. أيمن الجندى ٢٦/ ٢/ ٢٠١١
لعلك تساءلت!، لعلك ذُهلت!، لعلك لم تُصدق ما سمعت!.
خطابات القذافى وأفعاله.
يقصف مدنه بالطائرات الحربية! يستأجر المرتزقة لقتل شعبه!.
يقول: «المتظاهرون يتعاطون حبوب الهلوسة!. والمعارضون جرذان وكلاب»!.
لماذا يتمادى إلى هذا الحد: هل هو مريض العقل كانطباع الناس عنه؟ أم مجرد مهووس آخر بالسلطة والزعامة؟. هنا تبرز أهمية علم النفس فى تحليل شخصيته وفهم الدوافع وراء أفعاله.
الاضطراب الوجدانى، أو الهوس، هذا هو تشخيص القذافى من وجهة نظر علم النفس. لعلك تريد أن تعرف كيف أصبح هكذا!. إنه تفاعل صفاته الوراثية الشخصية مع البيئة المحيطة به.
لقد اكتشف العلماء أن خلايا القشرة المخية – وهى سبب تفوق الإنسان عقلياً عن الحيوان - يكون عددها أقل وسمكها أنحف عند هذه الشخصيات المصابة بالهوس، لذلك تضعف سيطرتها على مراكز الغرائز المشتركة بين الإنسان والحيوان.
فى البدء تتميز هذه الشخصية بنشاط زائد وطاقة عالية. يتكلم كثيراً، يتحرك كثيراً، ينام قليلاً، تتطاير أفكاره بسرعة غير عادية، لكنه يستطيع أن يُقدّر الأمور (ربما يفسر هذا قدرته على الاحتفاظ بخيوط الحكم طيلة هذه السنين).
تتفاقم المشكلة عند حدوث الضغوط (كما هو الحال الآن). وقتها تتطور شخصيته إلى مرحلة الهوس الكامل، تضعف سيطرة القشرة المخية على مراكز الغرائز، فيغلب عليه الميل للعدوان. يصبح عنيفاً فى القول، بذىء اللسان، سبّاق إلى القتل والتدمير. لا يكترث بالآخرين. لأن الآخر بالنسبة له ليس له قيمة. هو لا يُعظّم الذات الإنسانية، أو يعتقد أنه مخلوق كرمه الله.
منطقه واضح فى ذهنه: القوى يفترس الضعيف. الاحتكام للسلاح وليس مُهمّاً النتيجة. لا يخاف الموت، ومستعد لمجابهته، ولا توجد عنده مساحة للمناورة (كما فعل مبارك مثلاً)، إما قاتل أو مقتول!
يؤمن أنه أقوى من العالم، وأهم من الآخرين. يعتقد أنه الزعيم الذى سينقذ العالم، سفينة نوح، التى يركبها الناجون. يسيطر عليه حب الزعامة، والشعور بالقوة والعظمة والسيطرة.
من طبيعة هذه الشخصية المصابة بالهوس أنه لا يهتم بالمال كوسيلة للترف، بل هو أقرب للتقشف بطبيعته، فقط يُسخّره لأهداف الزعامة دون التزام أخلاقى بحقوق الشعوب. لا يُقدّر عواقب الأمور، ولا يبالى بما يحدث للآخرين، يموت الناس، تُفرض العقوبات الدولية على بلده، لا يشعر بالذنب أبداً ولا يعترف بالخطأ، تضخم شعوره بالذات يجعله يشعر أنه دائماً على صواب.
صاحب هذه الشخصية يكون جريئاً، ربما يفسر ذلك قيامه بانقلاب لم تكن أمامه أى فرصة للنجاح، لولا أن شخصيته مندفعة وجريئة وغير مقدرة للعواقب.
والمؤسف أن نعلم أنه لو تلقى علاجاً ستتحسن حالته، لكن للأسف صاحب هذه الشخصية يرفض العلاج لأنه لا يعتقد أصلاً أنه مريض.
آه يا شعوبنا المنكوبة بالطغاة والقساة والمجانين. أيها المساكين وسط السفاحين، الأيتام على موائد اللئام. يسرقون قوتك، ينهبون خيرك، والآن يقصفونك بالطائرات.
وحسبنا الله ونعم الوكيل.
مع أن كلمة جنون مساوية لما يفعله ، لكن لا أقتنع بها ، لم يكن هذا منذ خرج الليبيون عليه بثورتهم المباركة ، لا ، إنما يرجع ذاك لما بحثت قبل مدة ليست بالقصيرة عن نماذج من الأشخاص المعروفين الذين أنكروا السنة ، ... من كل طبقة أحد ينكر السنة ، فكان القذافي مثلا عن طبقة الحكام ، فلما قرأت عنه ، وسمعت لما قاله ، اندهشت فعلا ، يا الله ، لهذه الدرجة ينكر أحاديث المصطفى عليه الصلاة والسلام ، ويقول كلاما غريبا غير لائق مبتذل عن صحيح البخاري ، ( والقرآن حرفه ايضا وفسره على كيييفه ، نسأل الله السلامة ) فكل من كنت اخبره يقول بالمعنى ( هاداك ما ديريش عليه مهبول ) حتى حفظت الجواب ورد الفعل ... أي لا تضعي ببالك ذاك الشخص إنه مجنون !!! بالله عليكم من يحافظ على حكمه أكثر من أربعين سنة مجنون ؟؟؟ !!! جنون العظمة هذا ممكن ... بل وارد جدا .
لحد الآن لم أجد الوصف المناسب لهذا الفارغ !!!
لمزيد من الافتراءات التي قالها وسطرها في حياته ، على ديننا ، والردود عليها حمل الكتاب الوارد في توقيعي .
حتى أني سمعت نكتة في الراديو هذا الصباح، مفادها أن المجانين قاموا باضراب عام، وخلاصة مطالبهم : لماذا القذافي حر طليق ونحن هنا ؟؟
يا إخوة، هذا الرجل لا هو بمجنون، ولا شيء من هذا القبيل ! إنما هو طاغية متجبر - قاتله الله -، وكما يقول إخواننا المصريين : هو مش عبيط، هو بيستعبط ! وفرق بين هذه وتلك ...
هذا الرجل كان يتعاطى الحشيش في القمة العربية وفي الأمم المتحدة. وتأثير المخدرات على القوة العقلية معلوم. ويصنع منه إنسانا مزاجيا تبعا لكمية المخدر، ونوعها، ومدى تأثيرها.
وكان السادات في نهاية حياته بمزاج غريب لتعاطيه الحشيش.
فهو ليس بمجنون.. ولكن المخدرات تؤثر على القوة العقلية والكلام الخارج منه وردود الأفعال الغير متوقعة والأفعال الغير مبررة والغير مقبولة.
عجيب جدا , أجل المرأة أنثى و الرجل ذكر , ولذلك الأنثى تختلف عن الذكر والذكر يختلف عن الأنثى !
بصراحة معلومة نادرة يُسجلها التاريخ لمَنْ يَجهلها , ويُسجل معها ما يُصرح به مِن خطابات لم أجد لها وصف !!
ومثل ما ذكر أحد الأخوة ( هو مش عبيط، هو بيستعبط ! ) , نسأل الله السلامة .