دعوة لأخواننا بليبيا...في هذه الساعة السامعة وفي هذه الجمعة الجامعة فأمنوا بوركتم
إلى أكرم مأمول - ربنا القوي العزير, الرحيم بأوليائه -
اللهم أهلك معمر القذافي بجند من جندك يأخذه بحلقه الذي شهد بالباطل واجعل جثته شاهدة لكل متجبر لا يرحم, واكف اخواننا شرّه, اللهم وأهلكه الساعة يا حي ياقيوم آمين ولاحول ولاقوة إلا بالله
اللهم ارفع البلاء واكشف السوء عن المسلمين في ليبيا وفي غيرها من البلاد
اللهم احقن دمائهم في ليبيا وولّ عليهم خيارهم بعافية وخير, اللهم وأقم بهم من يحكم بشرعك المطهر ويسّر لهم تحكيم الكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة وفي بلاد المؤمنين وألّف بين قلوبهم واجمعهم على أصلح عبادك يا حي يا قيوم اللهم آمين
اللهم وأدم نعمة الأمن والجماعة والنصح والخير والعافية على وليّ أمرنا خادم الحرمين الشريفين ووفق كل عامل بدولته لما تحب وترضى وللرفعة والسعادة في الدارين بعافية وخير اللهم آمين.
----------------------------------
((فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ )) [البقرة: 79]
(( وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّه ُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ (187) لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا وَيُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلَا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِنَ الْعَذَابِ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (188) وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)) [آل عمران: 187 - 189]
رد: دعوة لأخواننا بليبيا...في هذه الساعة السامعة وفي هذه الجمعة الجامعة فأمنوا بوركتم
رد: دعوة لأخواننا بليبيا...في هذه الساعة السامعة وفي هذه الجمعة الجامعة فأمنوا بوركتم
........... وفي هذه الجمعة .............
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شبّاب الخير
إلى أكرم مأمول - ربنا القوي العزير, الرحيم بأوليائه -
اللهم أهلك معمر القذافي بجند من جندك يأخذه بحلقه الذي شهد بالباطل واجعل جثته شاهدة لكل متجبر لا يرحم, واكف اخواننا شرّه, اللهم وأهلكه الساعة يا حي ياقيوم آمين ولاحول ولاقوة إلا بالله
اللهم ارفع البلاء واكشف السوء عن المسلمين في ليبيا وفي غيرها من البلاد
اللهم احقن دمائهم في ليبيا وولّ عليهم خيارهم بعافية وخير, اللهم وأقم بهم من يحكم بشرعك المطهر ويسّر لهم تحكيم الكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة وفي بلاد المؤمنين وألّف بين قلوبهم واجمعهم على أصلح عبادك يا حي يا قيوم اللهم آمين
اللهم وأدم نعمة الأمن والجماعة والنصح والخير والعافية على وليّ أمرنا خادم الحرمين الشريفين ووفق كل عامل بدولته لما تحب وترضى وللرفعة والسعادة في الدارين بعافية وخير اللهم آمين.
-------------------------------
((فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ )) [البقرة: 79]
(( وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّه ُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ (187) لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا وَيُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلَا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِنَ الْعَذَابِ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (188) وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)) [آل عمران: 187 - 189]
.............................. .............................. ....................... .................
رد: دعوة لأخواننا بليبيا...في هذه الساعة السامعة وفي هذه الجمعة الجامعة فأمنوا بوركتم
الله أكبر الله أكبر نعم جثته بقيت عبرة للطغاة فهل تراهم يعتبرون..!
لكأني أراهم اليوم ترتعد فرائصهم من نهاية صاحبهم.
رد: دعوة لأخواننا بليبيا...في هذه الساعة السامعة وفي هذه الجمعة الجامعة فأمنوا بوركتم
اللهم وأقم بهم من يحكم بشرعك المطهر ويسّر لهم تحكيم الكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة وفي بلاد المؤمنين وألّف بين قلوبهم واجمعهم على أصلح عبادك يا حي يا قيوم اللهم آمين
.............................. ..........
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شبّاب الخير
وقد أهلك في ليلة جمعة...
عذرا....
وقد هلك القذافي في يوم الخميس 22/11/1432هـ
وإن كنت لا أؤيد الحذف بلا استئذان!!!؟؟؟ ولا سابق بيان؟؟؟ وبلا حجة ولا برهان... ومن ثمراته! أين الرأي الحرّ...