إذن ابدأي بتأصيل أن بيني وبينكم قال الله قال رسوله وإلا فلو قلتم :قال شيخنا، لقلتُ لكم :وقال شيخي!
أنصحك؟ أشغليهم بالألغاز قليلا !
أعني هذا
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=52553
عرض للطباعة
إذن ابدأي بتأصيل أن بيني وبينكم قال الله قال رسوله وإلا فلو قلتم :قال شيخنا، لقلتُ لكم :وقال شيخي!
أنصحك؟ أشغليهم بالألغاز قليلا !
أعني هذا
http://majles.alukah.net/showthread.php?t=52553
السلام عليكم ورحمة الله
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد:
فقد أجاب الإخوة الكرام فأجادوا وأفادوا فجزاهم الله خيرا ...ومن الأفضل عدم الخوض في مسائل قد تثير الشقاق والفرقة بين طلبة العلم.
"وقد نهينا عن التكلف كما جاء عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه".
بسم الله الرحمـن الرحيـم
قـال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد )
وقال صلى الله عليه وعلى آله وسلم: ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )
وأيضا ما جاء عن الذين كانوا يسبحون بالحصى وكانوا متحلقين في المسجد, علم أبو موسى الأشعري رضي الله عنه أنهم أخطأوا وابتدعوا لكن لم ينكر عليهم لأن هنالك من هو أعلم منه وهو عبدالله بن مسعود رضي الله عنه
فالشاهد والخلاصة من هذه القصة والعبرة كل العبرة في قول ابن مسعود رضي الله عنه:
1.امّا انكم أهدى من محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم وأصحابه.
2.أو أنكم مفتتحوا باب ضلالة.
وقول أنس رضي الله عنه في نفس القصة:
[ والله إنا رأيناهم يطاعنوننا يوم النهروان ]
*فيـا أخي المبتدعه أشد على المسلمين من غيرهم من الكفرة والمشركين..
لأن شر أولئك القوم ظاهر, أما المبتدعه فهم يلبسون لباسنا ويتحدثون بلساننا ويظهرون للناس اتباع الكتاب والسنة (و والله ان الكتاب والسنة برآء من هذه الطرق وهذه البدع )
وكما يقول القحطاني في نونيته:
لا يصحب البدعيُّ إلاّ مثله تحـت الدُّخان تأجج النيرانِ
فعليك الدعـاء لهم بأن الله يهديهم إلى الحق ويردهم إلى الدين..
والتحذير منهم قدر المستطاع، وبيان خطأهم أمام عوام الناس لكي لا ينخدعوا بهم..
وان كنت ممن لا يملك القدرة العلمية لرد الشبهات عن نفسك فلا تحاول مناقشتهم أما ان كنت من المتمكنين وفتح الله عليك بالعلم فعليك مناقشتهم وتبيين الحق لهم لعلّك أن تكون باب خير لهم..
( واذا كانت نيتك الإصلاح والهداية وردهم إلى الحق فوالله ما ذلك على الله بعزيز )
وآسف على الإطالة
..جزاك الله خير..
بارك الله فيك يا أبا أسيد السندي و جزاك الله خيرا كثيراً طيباً ووفقك و نفع بك .
ما أحسنه من كلام و ما أحسنها من نصائح ( يؤتي الحكمة من يشاء ).
أيتها الفاضلة محبة الفضيلة عليك بقراءة رسالة " هجر المبتدع " للشيخ العلاّمة بكر أبي زيد ثم ثنّي بكتاب في مجلّدين إسمه "حقيقة البدعة وأحكامها " للشيخ سعيد بن ناصر الغامدي ففيهما ما يسرّك ...
وجهوا دعوة للجميع للذهاب للمسجد ليلة الإحتفال برأس السنة الميلادية لإغتنام آخر العام الميلادي فيما يحب الله ويرضى ما بين قراءة للقرآن و ذكر لله و دعاء و غيره .
قلت : لا أصل لهذا , حَدَّثَنا أَسَدٌ عَنْ عَبْدِ الله بن وَهْبٍ عَنْ مُعَاوِيَةَ بنِ صَالِحٍ عن أبي الأَعْيَسِ عن أبي إدْرِيسَ الخَوْلانِيِّ أنَّهُ قالَ: لأن أرى في المَسْجِدِ نَارا لا أستطيع أطفيها أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ أن أرى فيه بِدْعَةً لا أَسْتَطِيعُ تَغْييرها.
قالوا : حتى إذا نظر الله إلى الأرض فوجد العصاة يفسدون في الأرض وجد قومًا آخرين يعبدونه و يذكرونه فشتان بيننا و بينهم.
قلت : هذا من تزيين الشيطان فاتقوا الله وسيروا على منهج السلف !
قالوا : كُفي فمنهجنا غير منهجك .
قلت : عجيب ! أليس نحن من أهل السنة والجماعة ؟!
قالوا : بلَى لكن أنتم فيكم شدّة !
تمتمت مع نفسي : اللهم إليك نشكو هذا الغثاء , صَدَقَ منْ قال : إياك أن يكون لك من أهل البدع أخ أو جليس أو صاحب.
/// حَدَّثَنا أَسَدٌ قالَ: حَدَّثَنا رُدَيْح بنُ عَطِيَّةَ، عَنْ يَحيى بنِ أبي عمرو السَّيْبَانِيِّ قالَ: كانَ يُقالُ: يَأبى الله لِصَاحِبِ بِدْعَةٍ تَوْبَةً، وما يَنْتَقِلُ صَاحِبُ بِدْعَةٍ إلاّ إلى شَرٍّ منها.
أحسن الله تعالى إليك ووفقك لكل خير ،،اقتباس:
حَدَّثَنا أَسَدٌ قالَ: حَدَّثَنا رُدَيْح بنُ عَطِيَّةَ، عَنْ يَحيى بنِ أبي عمرو السَّيْبَانِيِّ قالَ: كانَ يُقالُ: يَأبى الله لِصَاحِبِ بِدْعَةٍ تَوْبَةً، وما يَنْتَقِلُ صَاحِبُ بِدْعَةٍ إلاّ إلى شَرٍّ منها
هذا الكلام خطأ ، والله عز وجل يقبل التوبة من عباده ، الله سبحانه وتعالى رحمن رحيم .
والنصيحة لك ، حفظك الله تعالى هي :
عليكم بمعاملة الناس من خلاص نصوص الكتاب والسنة ، وإن خالف كلام أي أحد للكتاب والسنة ، فاتركي كلامه وعليك بالكتاب والسنة .
انظروا في نصوص الكتاب والسنة عن معاملة المسلمين ، والله يوفقك لكل خير .
بارك الله فيك و جزاك خيرا وتعقيبًا على كلامك هذا .
فأقول : هذا مصداق حديث الرسول (ص) يمرقون من الدين ...إلخ و لعلك وهمت في فهم الأثر الذي أوردتهُ فالمقصود ليس عدم قَبول الله توبة من تاب منهم بل معنى الأثر أن إنصياع أحدهم للحق وتوبته من الباطل نادر الوقوع خصوصًا من تشرّبت البدعة صدره فأخذ يدعو لها وينشرها قال تعالى: {وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيرًا} , والتعميم في الأثر السابق يفيد الغلبة والكثرة , و قد يحصل من بعضهم توبة و رجوع للمنهج الصحيح وإقلاع عن البدع - وقد صار كما سمعت - والله - جلّ وعلا في علاه - أكرم من أن يرد توبة التائبين .
يقول الإمام الشاطبي : "وسبب بعده عن التوبة أن الدخول تحت تكاليف الشريعة صعب على النفس لأنه أمر مخالف للهوى، وصاد عن سبيل الشهوات، فيثقل عليها جدا لأن الحق ثقيل، والنفس إنما تنشط بما يوافق هواها لا بما يخالفه، وكل بدعة فللهوى فيها مدخل، لأنها راجعة إلى نظر مخترعها لا إلى نظر الشارع، فعلى حكم التبع لا بحكم الأصل مع ضميمة أخرى: وهي أن المبتدع لابد له من تعلق بشبهة دليل ينسبها إلى الشارع، ويدعي أن ما ذكره هو مقصود الشارع، فصار هواه مقصودا بدليل شرعي في زعمه، فكيف يمكنه الخروج عن ذلك؟ وداعي الهوى مستمسك بحسن ما يتمسك به, وهو الدليل الشرعي في الجملة .ثم ما الذي يصده عن الاستمساك بمنهجه، والازدياد من رأيه، وهو يرى أن أعماله أفضل من أعمال غيره، واعتقاداته أوفق وأعلى؟ أفيفيد البرهان مطلبا؟! {كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاء وَيَهْدِي مَن يَشَاء} [المدثر:31] .
حَدَّثَنا
أَسَدٌ قالَ: حَدَّثَنا رُدَيْح بنُ عَطِيَّةَ، عَنْ يَحيى بنِ أبي عمرو السَّيْبَانِيِّ قالَ: كانَ يُقالُ: يَأبى الله لِصَاحِبِ بِدْعَةٍ تَوْبَةً، وما يَنْتَقِلُ صَاحِبُ بِدْعَةٍ إلاّ إلى شَرٍّ منها. حَدَّثَنا
أَسَدٌ قالَ: حَدَّثَنا عَبْدُ اللهِ بنُ خَالِدٍ عن بَقِيَّة قالَ: حَدَّثَني رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الكُوفَةِ، عن عَمْرِو بنِ قَيْسٍ، عَنِ الأَصْبَغِ بنِ نُباتَةَ، عن عَلِيِّ بنِ أبي طالبٍ قالَ: ما كانَ رَجُلٌ على رأيٍ مِنَ البدعةِ فَتَركَهُ إلاّ إلى ما هو شَرٌّ منه. حَدَّثَنا
أَسَدٌ قالَ: حَدَّثَنا ضَمْرَةُ، عَنِ ابنِ شَوْذَبَ قالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ الله بنَ القَاسِمِ وهو يَقُولُ: ما كانَ عَبْدٌ على هوىً فَتَركَهُ إلاّ إلى ما هو شَرٌّ مِنْهُ. قالَ: فَذَكَرْتُ هذا الحديثَ لبعضِ أصحابنا فقالَ: تَصْدِيقُه في حديثٍ عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -: « يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ مُرُوقَ السَّهْمِ مِنَ الرَّمِيَّةِ، ثُمَّ لا يَرْجِعُونَ إليه حتى يَرْجِعَ السَّهْمُ إلى فَوْقِهِ »
http://www.taimiah.org/index.aspx?fu...=981&node=8548
ولعلك دخلت لتفيدنا فخرجت بفائدة !
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أحسن الله تعالى إليك ووفقك لكل خير ،،اقتباس:
فأقول : هذا مصداق حديث الرسول (ص) يمرقون من الدين ...إلخ و لعلك وهمت في فهم الأثر الذي أوردتهُ فالمقصود ليس عدم قَبول الله توبة من تاب منهم بل معنى الأثر أن إنصياع أحدهم للحق وتوبته من الباطل نادر الوقوع خصوصًا من تشرّبت البدعة صدره فأخذ يدعو لها وينشرها قال تعالى: {وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيرًا} , والتعميم في الأثر السابق يفيد الغلبة والكثرة , و قد يحصل من بعضهم توبة و رجوع للمنهج الصحيح وإقلاع عن البدع - وقد صار كما سمعت - والله - جلّ وعلا في علاه - أكرم من أن يرد توبة التائبين .
يقول الإمام الشاطبي : "وسبب بعده عن التوبة أن الدخول تحت تكاليف الشريعة صعب على النفس لأنه أمر مخالف للهوى، وصاد عن سبيل الشهوات، فيثقل عليها جدا لأن الحق ثقيل، والنفس إنما تنشط بما يوافق هواها لا بما يخالفه، وكل بدعة فللهوى فيها مدخل، لأنها راجعة إلى نظر مخترعها لا إلى نظر الشارع، فعلى حكم التبع لا بحكم الأصل مع ضميمة أخرى: وهي أن المبتدع لابد له من تعلق بشبهة دليل ينسبها إلى الشارع، ويدعي أن ما ذكره هو مقصود الشارع، فصار هواه مقصودا بدليل شرعي في زعمه، فكيف يمكنه الخروج عن ذلك؟ وداعي الهوى مستمسك بحسن ما يتمسك به, وهو الدليل الشرعي في الجملة .ثم ما الذي يصده عن الاستمساك بمنهجه، والازدياد من رأيه، وهو يرى أن أعماله أفضل من أعمال غيره، واعتقاداته أوفق وأعلى؟ أفيفيد البرهان مطلبا؟! {كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاء وَيَهْدِي مَن يَشَاء} [المدثر:31] .
حَدَّثَنا
أَسَدٌ قالَ: حَدَّثَنا رُدَيْح بنُ عَطِيَّةَ، عَنْ يَحيى بنِ أبي عمرو السَّيْبَانِيِّ قالَ: كانَ يُقالُ: يَأبى الله لِصَاحِبِ بِدْعَةٍ تَوْبَةً، وما يَنْتَقِلُ صَاحِبُ بِدْعَةٍ إلاّ إلى شَرٍّ منها. حَدَّثَنا
أَسَدٌ قالَ: حَدَّثَنا عَبْدُ اللهِ بنُ خَالِدٍ عن بَقِيَّة قالَ: حَدَّثَني رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الكُوفَةِ، عن عَمْرِو بنِ قَيْسٍ، عَنِ الأَصْبَغِ بنِ نُباتَةَ، عن عَلِيِّ بنِ أبي طالبٍ قالَ: ما كانَ رَجُلٌ على رأيٍ مِنَ البدعةِ فَتَركَهُ إلاّ إلى ما هو شَرٌّ منه. حَدَّثَنا
أَسَدٌ قالَ: حَدَّثَنا ضَمْرَةُ، عَنِ ابنِ شَوْذَبَ قالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ الله بنَ القَاسِمِ وهو يَقُولُ: ما كانَ عَبْدٌ على هوىً فَتَركَهُ إلاّ إلى ما هو شَرٌّ مِنْهُ. قالَ: فَذَكَرْتُ هذا الحديثَ لبعضِ أصحابنا فقالَ: تَصْدِيقُه في حديثٍ عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -: « يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ مُرُوقَ السَّهْمِ مِنَ الرَّمِيَّةِ، ثُمَّ لا يَرْجِعُونَ إليه حتى يَرْجِعَ السَّهْمُ إلى فَوْقِهِ »
نصيحة اخرى :
الحكم على الأقوال والأفعال يكون من خلال تمرير الألفاظ والجمل على كتاب الله عز وجل وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، فإن وافقت الكتاب والسنة قبلناها ، وإن لم توافق الكتاب والسنة حكمنا عليها أنها باطلة .
والجملة هي : (( يَأبى الله لِصَاحِبِ بِدْعَةٍ تَوْبَةً، وما يَنْتَقِلُ صَاحِبُبِدْعَةٍ إلاّ إلى شَرٍّ منها ))
هذا الكلام مخالف للكتاب والسنة ، والادلة على قبول توبة المسلم أشهر من أن تذكر .
فلذلك حكمنا على هذه الجملة بأنها جملة باطلة .
أما بخصوص قائلها : لعله قصد كذا ، أو قصد كذا ! ، هذا الله عز وجل أعلم بنيته وحاله ، رحمه الله تعالى .
لتقريب المثال : لو أي شيخ في العصر الحديث ذكر هذه الجملة لأنكرنا عليه هذه الجملة .
فالحكم على الاقوال يكون من خلال الكتاب والسنة وليس بالظنون والتكلف .
كما قال أحد الأئمة : ( الغير حنبلي فليس بمسلم ! ) هذا كلام باطل ، وليس لأن الذي قاله إمام جليل ، يمرر ويقبل او يتكلف له !
الخطأ نقول عليه إنه خطأ، والصحيح نقول عليه إنه صحيح ، بغض النظر عن قائله ، وقد اجمع المسلمون على أنه من استبانت له سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلا يتركها لقول احد كائن من كان .
وعلى فرض إن ما ذكرتيه صحيح باستشهادك بالحديث الذي ذكر في الخوارج ، فاهل البدع الذين جادلتيهم منتهى خطأهم ، هو قراءة القرآن الكريم في ليلة رأس السنة !
فكيف تقولين عنهم أن الله عز وجل لن يقبل منهم توبة ، وتستدلين بحديث قد ذكر في الخوارج ؟
الخوارج انفسهم قد تاب منهم الكثير .
أحسن الله تعالى إليكم ، لا تيأسوا من مجادلة الناس بالتي هي أحسن .
لا حول ولا قوة إلا بالله قد قلت في ردي السابق :
فيا أخي عفا الله عنك وغفر لك و لوالديك أنت تجادلني في شيء ما قلته ولا عنيت ما تدندن حولهاقتباس:
الله أكرم من أن يرد توبة التائبين
فبارك الله فيك وأحسن إليك وشكرا على النصائح الثمينة (حتى لا نجعل الموضوع ينصرف عن غرضه الأساس ) .
لجميع الإخوة النبلاء و الأخوات الكريمات .
الأثر السابق - المختلف حوله -قد ذُكر في عدّة كتب - وليس هذا مجال حصرها - وذكره عدّة علماء و ما رأيت أحدًا رده أو اعترض عليه وما كانوا ليقروا باطلا والله المستعان .
السلام عليكم
نحن في عصر حكم الله معطل (متروك) فلا يوجد حل غير النصحية والدعاء